أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح. يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
جدل الملونات الغذائية
حدثت خلافات حول اللقاحات منذ ما يقرب من 80 عاما قبل إدخال اللقاحات والتطعيم، وتستمر حتى يومنا هذا، ويتساءل المعارضون عن فعالية وسلامة وضرورة اللقاحات الموصى بها. كما يجادلون بأن اللقاحات الإلزامية تنتهك حقوق الأفراد في القرارات الطبية والمبادئ الدينية. وقد خفضت هذه الحجج معدلات التحصين في بعض المجتمعات، مما أدى إلى تفشي الأمراض والوفيات الناجمة عن أمراض الطفولة التي يمكن الوقاية منها. تظهر الأدلة المحيطة بمسألة التطعيم أن المعاناة والموت من الأمراض المعدية تفوق أي آثار ضارة. تعتمد برامج زيادة المناعة باستخدام اللقاحات على ثقة الأفراد في أن تكون فعالة. غالبا يُتبع نظام سلامة حيث يتم افتراض التأثير سلبي المحتمل للقاح؛ ثم يستغرق الأمر عدة سنوات لكى يحصل اللقاح على ثقة الجمهور. ومن الأمثلة الحديثة والملحوظة ادعاءات أندرو ويكفيلد حول لقاح الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية. وقد ساهم رد فعل الناس في زيادة كبيرة في الأمراض التي يمكن الوقاية منها، ولا سيما الحصبة. في عام 2011، وصفت الصلة ما بين التطعيمات وارتباطها باضطراب التوحد «أنها ربما تكون الخدعة الطبية الأكثر ضرراً منذ مائة عام»
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتحسين تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.