أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح. يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
ذعر
من تقي الدين:
أعلمكم أنني سأغيب عن الديوان لمدة أربعة أشهر بسبب التزامات شخصية، أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه.
الذعر الأخلاقي، (بالإنجليزية: Moral panic)، هو شعور بالخوف، ينتشر بين كثير من الناس، لتصورهم أن بعض الشر، يهدد رفاهية المجتمع. عرف قاموس علم الاجتماع الذعر الأخلاقي بأنه :«عملية إثارة الاهتمام الاجتماعي حول قضية ما، عادة ما تكون، من عمل ووسائل الإعلام.» في القرون الأخيرة، لعبت وسائل الإعلام دورا مهما، في نشر الذعر الأخلاقي، حتى عندما لا تبدي انخراطها بشكل مباشر في إثارة العامة. فمجرد عرضها للحالة أو القضية، يمكن أن يكون كافيا لتوليد، القلق، أو الخوف، أو الألم. الذعر الأخلاقي، يحدث: عندما تصبح «حالة، أو شخص، أو مجموعة من الأشخاص، توسم بأنها تهدد القيم، والمصالح المجتمعية». من الأمثلة على مسببات الذعر الأخلاقي، الإيمان باختطاف الأطفال، على نطاق واسع من قبل المتحرشين بالأطفال، الإيمان بطقوس إساءة معاملة النساء، والأطفال، بسبب الطقوس الشيطانية، المخاوف بشأن تأثيرات كلمات الموسيقى السيئة، الحرب على المخدرات، وغيرها من قضايا الصحة العامة. على المدى الطويل، يمكن أن يصبح الذعر الأخلاقي، جزءا من الخطاب السياسي القياسي، على سبيل المثال، لاحظ المخاوف حول عبارة (الدم تحت السرير)، وعن الإرهاب.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتحسين تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.