تلك الطبيعة ُ، قِف بنا يا ساري حتى أُريكَ بديعَ صُنْعِ الباري الأَرضُ حولك والسماءُ اهتزَّت لروائع الآياتِ والآثار من كلّ ناطقة ِ الجلال، كأَنه أُمُّ الكتاب على لسان القاري
عندما توفّت جدّتي رحمَها اللهُ خانتني كلُّ عبَراتي وما كانَ في اليدِ حيلةٌ سوى أن أرثيها ببضعةِ أبياتٍ كتبتُها في حينِ أسىً .. وهي : لِفَيْحاءِ فُؤادِكِ ذِكرىً لا تُفارِقُنا وانْحِناءةُ ثغرِكِ المُهيبِ ما تَرنَّحتْ تَعِنُّ أمامَ أجراسِ منزِلِكُمْ فتُؤْرِقُنا ويسيلُ دمعُ الوَجنتينِ أمطارًا...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتحسين تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.