- المشاهدات: 1,069
- الردود: 8
معَ ارتفاعِ درجاتِ الحَرارةِ خلالَ القَرنِ المُنصرمِ، بدأت التخوّفاتُ تزدادُ حيالَ إن كانَ القرنُ ال 21 سيَمضي على خيرٍ أم أنَّ هُناكَ ما سيعكِّرُهُ .. ولمْ تَدُم تساؤلاتُهم كثيرًا فقد ظهرَ بالفعلِ فيروس كورونا.. ولكن، هُناكَ أمرٌ أشدُّ تعقيدًا بل ربّما هي كارثةٌ حقيقيَّةٌ ستحلُّ على كوكبِ الأرضِ عمّا قَريب، فما هِيَ ؟ وما الّذي يجعَلُها خَطِرَةً لهذهِ الدّرَجَةِ؟
صُندوقُ الفيروساتِ كِنايةٌ عن التّربَةِ الصّقيعيَّةِ في القُطبِ الشّماليِّ، الّتي تُجمِّدُ أمراضًا وأوبئةً تمَّ القضاءُ عليها من وقتٍ طويلٍ كالإنفلونزا الإسبانيّةِ، والطّاعون، والجدري المُميت.
رُبّما يظنُّ الكثيرونَ بأنَّ هذا مُبالغةٌ ؛ ولكن ومعَ الأسَفِ الشّديدِ تمَّ تحطيمُ ظنونِهم .. حيثُ قامَ بالفعلِ عُلماءٌ فرنسيّونَ عامَ 2014 بدراسةِ فيروسٍ عملاقٍ مُجمَّدٍ منذُ 30 ألفَ عامٍ ، وبعدً تَدفئَتِهِ عادَ نَشِطًا بعدَ انقضاءِ كلِّ هذه المُدّةِ !!!
وقَد حدثَ هذا فعلًا في سيبيربا الّتي ظهرَ فيها من جديدٍ مرضُ الجمرةِ الخَبيثةِ بعدَ ذوبانِ تُربتِها الصّقيعيَّةِ!
ولا تُعَدُّ هذهِ العاقبةُ الوَحيدةُ ! فسيترتَّبُ على ذوبانِ جليدِ القُطبِ الشّماليُّ انبعاثاتٌ هائلةٌ من الكربونِ والميثانِ الّتي سَتُضافُ بالفِعلِ على نسبةِ الكَربونِ الموجودةِ حاليًّا .
رُغمَ ذلكَ يظنُّ كثيرونَ منَ العُلماءِ أنَّ هذهِ فُرصةٌ أتَتهم للتّعرُّفِ على الأمراضِ الّتي لم يَكشِفوا كامِلَ ماهيَتِها بعدُ.
فأيُّ مصيبةٍ حلَّت على الأرضِ؟! وكيفَ سنستطيعُ النّجاةَ منها !
صُندوقُ الفيروساتِ كِنايةٌ عن التّربَةِ الصّقيعيَّةِ في القُطبِ الشّماليِّ، الّتي تُجمِّدُ أمراضًا وأوبئةً تمَّ القضاءُ عليها من وقتٍ طويلٍ كالإنفلونزا الإسبانيّةِ، والطّاعون، والجدري المُميت.
رُبّما يظنُّ الكثيرونَ بأنَّ هذا مُبالغةٌ ؛ ولكن ومعَ الأسَفِ الشّديدِ تمَّ تحطيمُ ظنونِهم .. حيثُ قامَ بالفعلِ عُلماءٌ فرنسيّونَ عامَ 2014 بدراسةِ فيروسٍ عملاقٍ مُجمَّدٍ منذُ 30 ألفَ عامٍ ، وبعدً تَدفئَتِهِ عادَ نَشِطًا بعدَ انقضاءِ كلِّ هذه المُدّةِ !!!
وقَد حدثَ هذا فعلًا في سيبيربا الّتي ظهرَ فيها من جديدٍ مرضُ الجمرةِ الخَبيثةِ بعدَ ذوبانِ تُربتِها الصّقيعيَّةِ!
ولا تُعَدُّ هذهِ العاقبةُ الوَحيدةُ ! فسيترتَّبُ على ذوبانِ جليدِ القُطبِ الشّماليُّ انبعاثاتٌ هائلةٌ من الكربونِ والميثانِ الّتي سَتُضافُ بالفِعلِ على نسبةِ الكَربونِ الموجودةِ حاليًّا .
رُغمَ ذلكَ يظنُّ كثيرونَ منَ العُلماءِ أنَّ هذهِ فُرصةٌ أتَتهم للتّعرُّفِ على الأمراضِ الّتي لم يَكشِفوا كامِلَ ماهيَتِها بعدُ.
فأيُّ مصيبةٍ حلَّت على الأرضِ؟! وكيفَ سنستطيعُ النّجاةَ منها !