e-Dewan.com
  • المشاركة مفتوحة للجميع .. لا تتردد في نشر مقالك في القسم المناسب في منتدى الديوان.

  • اللّٰهُمَّ إِنِّي أَفْتَتِحُ الثَّناءَ بِحَمْدِكَ وَأَنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوابِ بِمَنِّكَ، وَأَيْقَنْتُ أَنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ فِي مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَالرَّحْمَةِ.
  • ناشر الموضوع Ahmad Abdel Rahim
  • تاريخ البدء
  • الردود 2
  • المشاهدات 657

العنوان:
💢 حصري: قصص رعب حقيقية - 4 - (حدث بالفعل)

💢 الموضوع يحتوي على محتوى حصري.

مرحبا ً بك في الــديــوان الإلكتروني

أهلا وسهلا بك زائرنا العزيز في الــديــوان الإلكتروني.

انظم إلينا و تمتع بتجربة رائعة, ستجد كل ما تبحث عنه.

التسجيل مجاني بالكامل

رعب وغموض
  1. اشباح وأرواح
  2. مجازر ومذابح
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
0c2532a30ce97185c905d7012461c416


1 - إنسان راضي.
........................................
يوم 18 ديسمبر 1994 ، اختطفت الفتاة أليسون بوتا المقيمة في بورت إليزابيث وتم اغتصابها وطعنها طعنات متفرقة في أنحاء مختلفة من جسدها ثم تركوها لكي تموت.

لم يظن المجرمين فرانس دي تويت و تيونس كروجر أن أليسون يمكن أن تنجو بعد كل ذلك .
لكن الفتاة استجمعت ما تبقى لها من قوى وزحفت نحو الطريق لكي تجد من ينقذها.

كانت مصابة ب30 طعنة في جسدها من ضمنها ضربات في العنق.

كانت تمسك بيدها رأسها وتمسك بالأخرى بعض أحشاءها حتى لا تسقط خارج جسدها.
المعجزة أن الطعنات لم تصيب شريان رئيسي في جسد أليسون فلم تنزف حتى الموت.

وبالفعل عثر عليها أحدهم وتم إنقاذها .
الأمر كله يمثل معجزة ولكنه حدث بالفعل .
هناك فيلم وثائقي تم إنتاجه عن الفتاة بعنوان " أليسون " عن الحدث بعنوان " إنسان راضي "

------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

2- لا تذهب يا أبي.
*******************************************************

9bda87b1b453939119cdd3393c90624d


▪︎اتصل بي صديق قديم لكي يدعوني لحفلة يقيمها في منزله،

كان اليوم اجازة من العمل لي ولزوجتي ولذلك فكرنا في الذهاب بالفعل لكن ابنتي الطفلة ذات العامين..
كان لها رد فعل غريب ،


فجأة وأثناء نقاشي أنا وأمها قالت :
"لاااااااا...لا تذهب يا أبي "

كانت متأثرة وهي تقولها حتى أننا شعرنا بالقلق بالفعل ولم نذهب إلى الحفلة وكان هذا هو أفضل ما حدث لنا في حياتنا.

لقد عاش صديقي وأسرته أسوء ليلة لهم في حياتهم.
في البداية حضر المدعوين وبدأ الحفل، سارت الأمور على ما يرام لكن بعد وقت ظهر شخص ما...
صديق لصديق لصديق،
شخص لا يعرفه أحد في الحفل،

كان الرجل يتعاطى عقار pcp (عقار يسبب الهلوسة ) عندما بدأ فجأة في قتل الحضور...
أخرج سكين جزار وقطع بها حناجر ثلاثة أشخاص.
عندما رأت زوجة صديقي ما يحدث ألقت أطفالها من النافذة وقفزت خلفهم حتى ينجوا من الرجل .
كانوا يعيشون في الطابق الثاني،
على الفور استدعت المرأة الشرطة التي حضرت لتجد القاتل في الشارع.
كان الرجل يسير على جانب الطريق وهو مغطى بالدماء تمامًا وليس لديه أي فكرة عما فعل للتو.


تمت.
******************************************************************
3- المراقب

A73ff34e1721991b499a0944b7bddc4a

▪︎سافر والدا صديقتي إلى خارج المدينة لقضاء عطلة نهاية الأسبوع بينما بقيت هي وحدها في المنزل.

بعد العمل عادت إلى بيتها ، تناولت العشاء ثم جلست تشاهد التلفزيون قليلًا بعدها دخلت لغرفتها لكي تنام.

كانت مستلقية في الفراش وظهرها لدولاب الملابس لكنها لم تنام بعد،
فجأة سمعت صوت باب يفتح.

كان الباب داخل غرفتها ، باب دولاب الملابس.
شعرت بالرعب، تظاهرت بالنوم ،
صوت خطوات تتحرك نحو فراشها، تدور حولها
بنصف عين مفتوحة رأت رجل يقترب منها ،
كان يقف في مواجهتها،مد يده بهدوء ولمس خصلات شعرها.

كادت تموت من الرعب لكن شيئًا لم يحدث.
عندما تأكدت أن الرجل قد خرج .
إتصلت بسرعة بصديقها واتصلت بوالديها واتصلت بالشرطة. أكتشفت الشرطة أن الرجل كان يدخل المنزل من خلال باب مخصص للكلاب ( لم يكن لديهم كلب ولم يكلفوا أنفسهم عناء تأمين هذا الياب )
كان الرجل يعيش في خيمة خلف منزلهم بمسافة،

لعدة أشهر ظل يتسلل إلى داخل المنزل من خلال باب الكلب ويختفي داخله.
هذه المرة كان يختفي داخل دولاب ملابسها.
بالتفتيش وجدت الشرطة مع الرجل مئات اللقطات لها وهي نائمة وقطع من ملابسها وأشياء تخصها.
حدث هذا في مكان ما من ولاية ألاباما تقريبًا العام 2005 .

تمت.
****************************************************************************
4- منذ عامين تقريباً،
ذات صباح استيقظت وأنا أفكر...
كان هذا أشد شعور بالحنين لبيتي القديم يعتريني على الإطلاق.
ممتلأ بالخوف والشعور بالذنب ،
قاومت بشدة بقدر المستطاع هذا الشعور.
كان والدي يعيشان على بعد ساعتين فقط من بيت الحالي،
في المنزل الذي وُلدت وقضيت طفولتي فيه ولا زالا هناك.
سابقًا قاتلت بشدة وبذلت جهود مضنية للخروج للأبد من تلك الضاحية فلماذا هذا الشوق الجارف المفاجىء الآن ؟
في نفس اليوم تلقيت مكالمة...
تم نقل والدي إلى المستشفى أثناء الليل ووضعه في وحدة العناية المركزة.
لم يخرج منها.
بينما بقي المنزل هناك في مكانه لكنه لم يعد كما تركته.
تمت.
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

5- دعنا فقط ندير الفراش.
▪︎منذ أربعة سنوات كنت أعيش في منزل كبير جدا داخل مزرعة،

كان المنزل مقسم إلى شقتين.
كان المنزل يعرف باسم " منزل الأولاد القدامى "
كان تستخدم فيما سبق لإيواء الأطفال الذين يعانون من مشاكل سلوكية لكن تم إغلاق المنزل بسبب قضايا متعلقة بالتحرش الجنسي بالأطفال.
كنت أعيش فيه مع زوجي وابنتي البالغة 3 سنوات.
كانت غرفة نومي تحتوي على مدفأة كبيرة ، قررت أن أحرك فراشي ليكون أمام المدفأة.
ذات ليلة نحو الساعة 1 صباحًا وبينما كنت نائمة سمعت صوتًا صغيرًا يقول :
أمي..أمي.
جلست في الفراش ونظرت حولي في الغرفة لكني لم أري شيء.

دفعت زوجي قليلًا وذهبت لإحضار ابنتي الصغيرة ووضعتها بيننا في الفراش.
ظللت أشعر بشيء ما حولي وأسمع نفس الصوت.
لكن دون رؤية أي شيء.
استيقظ زوجي وهو منزعج،
فتح المصباح وسألني عما أفعل.
أخبرته أن "أميليا" كانت تحاول القدوم إلى غرفتنا والنوم معنا فوضعتها في الفراش.

في اليوم التالي في نفس الوقت بالضبط الساعة 1 صباحًا بدأ كلبنا ينبح يصدر أصواتًا غريبة فاستيقظ زوجي وخرج به ليقوده بعيدًا عن غرفتنا بينما كنت نائمة.
هل تعرف هذا الشعور عندما يستلقي شخص ما بجانبك في السرير ؟
هذا الشعور بدفء السرير بوجود شخص آخر معك؟
هذا بالضبط ما شعرت به .
ولأنني كنت شبه نائمة افترضت أن زوجي قد عاد إلى الفراش.
استدرت نحوه لكنني لم أجد زوجي في الفراش ، شعرت بالسرير يتحرك.

استيقظت في ثانية بفزع .
في اليوم التالي حركت السرير إلى الناحية الأخرى من الغرفة الواسعة بعدها لم أتعرض لأي حادث آخر خلال السنوات التي بقيتها في المنزل .
تمت.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
Sally

Sally

★مـشـرف خـاص★
الإشراف
النشاط: 100%
تعليق
Ahmad Abdel Rahim

Ahmad Abdel Rahim

✽ التدقيق والتقييم ✽
التدقيق والتقييم
باحث و كاتب
عـضـو
النشاط: 100%
  • ✒ ناشر الموضوع ✒ ناشر الموضوع
  • أعجبني
التفاعلات: Medo
تعليق
أعلى