- التعديل الأخير بواسطة المشرف:
- المشاهدات: 816
- الردود: 4
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
قصص رعب حقيقية
(حدث بالفعل)
--------------------------------------------------------------------------------
1- ساعدوني...
(حدث بالفعل)
--------------------------------------------------------------------------------
1- ساعدوني...
▪︎منذ سنوات أخذ السيد آرثر إجازة لمدة أسبوعين وسافر
إلى إسبانيا ،
آرثر مدير في العمل وقد قرر أن يستريح من الضغوطات في هذه الفترة.
لكن في منتصف إجازته جاءته مكالمة هاتفية من الشرطة تخبره أن أخته قد ماتت في شقتها بسبب حريق شب هناك.
قطع الرجل إجازته وعاد مسرعًا للتعامل مع الأمور.
عرض عليه أصحاب العمل أن يأخذ إجازة اخرى لبعض الوقت حتى يعود لطبيعته ويتماسك بسبب حزنه وألمه الشديد على احتراق أخته حتى الموت وهو ما فعله بالفعل.
عندما عاد الرجل إلى عمله صباح يوم الإثنين
قام الزملاء بتقديم العزاء له وبعدها عاد إلى مكتبه للعمل .
فتح جهاز الكمبيوتر وفتح البريد الصوتي في هاتف المكتب لمطالعة الرسائل التي جاءته وهنا سمع الرسالة الأولى ،
كانت أخته تصرخ :
"ساعدوني..ساعدوني ، انا محاصرة وسط النيران،
لا أستطيع التنفس "
ما زال الرجل يشعر بقشعريرة تجتاح عموده الفقري كلما تذكر الأمر.
تمت.
**************************************************************************************************************************************************************
2- الآخر...
▪︎في إجازة الصيف سافرنا الفيوم عند جدي وجدتي.
هم يسكنون في قرية في منزل كبير جدا قديم،
الشارع ترابي واسع وهادئ.
الناس هناك تعرف بعضها جيدا .
في هذا اليوم نمت مبكرا, استيقظت الساعة 2.30 تقريبًا ،
غرفتي في الدور الثاني والشرفة تطل على الشارع،
الجو كان رائع، خرجت في الشرفة أشاهد الطريق في هذا الوقت من الليل.
على ضوء عامود النور القريب شفت خيال شخص قادم نحو البيت.
كان يسير في هدوء وبثبات..
اقترب أكثر وعلى ضوء العامود رأيته.
كان أخي الكبير عبد الرحمن،وقتها كان في ثانوية عامة..
استغربت أنه يسير بمفرده في الطريق فى هذا الوقت ،
اعتقدت أنه كان في المسجد يصلي الفجر،
لم أكن مركزة في الوقت بشدة لكن أعتقد أن الفجر لم يؤذن .
أصبح تحت الشرفة ناديت عليه لكن الغريب أنه لم يرد ولم ينظر لي.
تابعته بدهشة حتى وصل إلى باب البيت.
دخلت من الشرفة وخرجت من الغرفة انتظره عند السلم لكن لم أره.
بدهشة دخلت غرفته وهناك كان عبد الرحمن في فراشه ،
نائم..نائم جدًا.
أيقظته وسألته عما حدث .
بدهشة أخبرني أنه لم يخرج من غرفته إطلاقا وبعدها أكمل نوم .
تمت.
******************************************************************************************************************************************************************
3-الأم...
القصة جاءت من صديقة، حدثت معها في لبنان .
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎
▪︎أنا منذ وقت طويل كنت أعمل بالإسعاف.
فى مرة كانت ليلة شتاء و برد و رعد و كنت بمفردي بالمركز مستلمة الإستقبال و فرقة الإسعاف كانت بمهمة،
رأيت شخص على الكاميرا يدور تحت المركز بطريقة هستيرية مريبة ..استمر فترة ثم اختفى.
بعد لحظات فوجئت به واقف أمامي بالمركز بغرفة الإستقبال، لا أعرف كيف وصل؟!
ولم أره بصراحة،
بدأ يقول كلام غير مفهوم في البداية.
كانت الفرقة قد رجعت أثناء هذا الوقت،
فهمنا منه أن أمه مريضة و طلبت منه إحضار الإسعاف بسرعة،
كان واضح أنه شخص مضطرب بشدة.
راحت معه الفرقة إلى شقته وهنا بدأت الغرابة الحقيقة...
عندما وصلت الفرقة إلى البناية التي يسكن فيها
أخبرهم أنه ساكن في آخر طابق لكن المصعد لا يصل إليه، شخص من الفرقة سأل أحد الجيران عن الوضع ،
أجابه الرجل أن أهل البناية لا يصعدوا إلى آخر طابق لأنهم يخافون منه.
هناك أشياء غريبة تحدث في شقته.
عندما وصلوا إليه في الطابق العاشر كان هو الطابق الوحيد الذي لا يوجد فيه كهرباء أبدًا،
أشعلوا بطاريات كانت معهم ومشي أمامهم الرجل وداخل الشقة أشار إلى ركن ما وقال لهم :
ها هي والدتي المريضة!
وكان ما رأوه مذهل ومريع.
وجدوا أمه جثة متحللة،
واضح أنها ميتة منذ مدة، الحشرات تمشي في كل أرجاء الشقة.
أواني الطعام على المائدة فيها بقايا طعام متعفن وفاكهة متعفنة .
أقترب الرجل من جثة أمه وحدثها قائلًا:
لا تخافي، الإسعاف جاءت هنا.
ثم نظر إلى الفرقة و قال:
هي تسألكم لماذا تأخرتم !
**********************************************************************************************************************************************
4- العلية الملعونة.
▪︎منذ بضعة سنوات انتقلت إلى شقة صغيرة في ملبورن، أستراليا.
كانت تلك هي المرة الأولى التي أسكن فيها بمفردي.
المبنى الذي توجد فيه الشقة قديم جدًا، تم بناؤه في ثلاثينات القرن العشرين.
مضت بضعة أشهر على وجودي في تلك الشقة عندما عدت ذات يوم من العمل وذهبت إلى الحمام رأيت شيئًا غريبا...
لوح خشبي كان يغطي فتحة في السقف تؤدي لمساحة صغيرة في العلية وجدته ملقى على الأرض مكسور نصفين.
عندما فحصت اللوح المكسور وجدته قوي لدرجة أنه يحتاج ل "بروس لي" بنفسه لكسره.
فكرت أنه ربما أرسل المالك شخص للعمل في العلية ..
تجمدت مكاني من الرعب ...
أنا متأكدة أن شخص ما هناك في العلية.
ارسلت إيميل للمالك ومعه صور للوح المكسور مع تساءل بلهجة غاضبة إذا كان هناك من دخل الشقة للعمل في العلية.
وجاءني ردها :
"من فضلك إتصلي بي فور أن تستطيعي"
إتصلت بها بالفعل فأوضحت لي أن آخر مستأجرين لتلك الشقة قالوا نفس الشيء ثم وعدت باستبدال لوح الخشب بالفعل فعلت ذلك.
بعد شهر من تلك الواقعة استيقظت ذات ليلة حولي الرابعة صباحًا ،
شعرت بقشعريرى غامضة.
كأن شخص ما كان موجود فى نفس الغرفة أثناء نومي وكان يفرك يديه بجسدي.
سمعت صوت هامس كنت متأكدة أنه ليس صوت أي حيوان تجمدت مكاني بضع دقائق ثم جمعت شجاعتي ونهضت من الفراش.
فتحت نور الغرفة وأمسكت بمضرب كريكت لحماية نفسي.
ذهبت إلى الحمام وهناك فوجئت بلوح العلية الجديد على الأرض مكسور مثل السابق.
شعرت بالهلع، لم أصدر أي صوت لأني سمعت صوتًا هامًسا.
كان الصوت واضح ويأتي من العلية،
بدأ مثل أصوات الأطفال وكان بإمكاني سماع جملة واحدة تتكرر مرارًا :
"حان دورك...حان دورك "
أشعلت كل أضواء الشقة وفتحت التلفزيون، كانت الساعة 5 صباحًا وما زال الجو مظلم في الخارج.
فجأة حدث شيء غريب ..
الببغاء الخاص بي ديكستر ،الذي كنت أضعه في المطبخ، لم يصدر أي صوت طوال الليل بدأ بالصياح وكأنه يتعرض للخنق.
لم اسمعه أبدًا يصدر مثل تلك الأصوات ،
كان يصرخ بطريقة غريبة.
أخذت مفاتيح سيارتي وهرعت إلى الخارج وانتظرت فيها حتى طلعت الشمس.
شعرت بالأمان عندما رأيت أشخاص يمشون في الطريق، شعرت ببعض الاطمئنان وقررت العودة إلى الشقة.
وجدت الباب الأمامي للشقة مفتوح،
فكرت أنني ربما نسيتيه عندما خرجت مسرعة.
على الفور ذهبت إلى المطبخ لرؤية ديكستر لكنه لم يكن في قفصه.
كانت كل النوافذ مغلقة، شعرت بالخوف على ديكستر، بحثت عنه في كل مكان حتى وصلت إلى الحمام وهناك وجدت ديكستر.
كان نصفه غارق في المرحاض، أخرجته ونظفته وجففته ثم اتصلت بالمالك وشرحت لها ما حدث.
قالت لي إنها سمعت الهمس من قبل هي أيضًا.
غادرت الشقة، بعد وقت إتصلت بي المالك لتخبرني أن أشخاص جدد استأجروا الشقة وأنهم تواصلوا معها للسؤال عن أشياء غريبة تحدث هناك .
تمت.
*************************************************************************************************************************
6- المريض الشبح.
شركة الإسعاف التي كنت أعمل بها لديها سيارة إسعاف مسكونة...
السيارة رقم 12 .
العديد من أفراد طاقم العمل لديهم حكايات عنها لكني لم أكن أعتقد في وقوع الأشياء الخارقة حتى حدث معي موقف مع تلك السيارة...
ذات كنت أنا وزميلتي نعمل في منطقة ريفية ،كانت الساعة 3 فجرًا،
كان المكان مظلم ويسوده الهدوء التام. كت أنا في مقعد السائق وكانت هي تجلس في المقعد بجواري .
كنا نأخذ غفوة قي ذلك الوقت . استيقظت على صوت مكتوم ،ظننت أن زميلتي تتكلم .
أخبرتها أنني أحاول أن أنام قليلًا وعدت أغلق عيني.
سمعت بوضوح صوت يقول :
" يا إلهي..هل أنا على وشك الموت "
تبع ذلك بضعة ثواني من التنفس الثقيل.
تسمرت أنا وزميلتي قليلًا ثم نظرنا للخلف لكابينة المرضى.
إلى المكان الذي يبدو أن الصوت قادم منه.
كانت الأمور هادئة لثوان ثم سمعنا صوت حركة منظم أنبوبة الأكسجين وصوت "سسسسسسس" كأن الأكسجين يتسرب منها.
أشعلت أنوار السيارة وخرجنا بسرعة من الكابينة الأمامية.
فكرت أن شخص عابر ريما تسلق السيارة ونحن نائمين.
فتحت باب السيارة الخلفي، لم يكن هناك أحد بينما كانت أنبوبة الأكسجين مغلقة كما هي.
لم ننام بعد ذلك .
تمت.
********************************************************************************************************************************
7- الأيدي الصغيرة.
▪︎لم أزور من قبل في حياتي منزل مسكون لكن والدتي فعلت عندما كانت شابة...
على بعد بضعة منازل من منزلها كانت تسكن أسرة لديهم طفلة صغيرة ، ذات ليلة ذهبت الطفلة إلى الفراش وهي مصابة بصداع عنيف،
في الصباح كانت قد ماتت بسبب تمدد الأوعية الدموية.
بعد الجنازة رحلت الأسرة بعيدًا للإبتعاد بعض الوقت عن مكان المأساة التي حلت بهم .
رب الأسرة طلب من خالي الإعتناء بالحيوانات الأليفة الخاصة بالأسرة.
ذهب خالي ووالدي ووالدتي إلى البيت .
والدي وخالي ذهبا إلى القبو لرؤية الحيوانات بينما بقيت أمي في الطابق الأرضي.
كانت تعرف أن الأسرة لديها بيانو كيير،
كانت ترغب في العزف عليه.
بالفعل توجهت إلى البيانو وجلست أمامه وبدأت العزف.
فجأة شعرت بشيء ما يعبث بأقدامها ،
فكرت أنها قطة من قطط المنزل خرجت من القبو ونزلت أسفل البيانو.
نظرت أمي للأسفل فلم تجد أي شيء .
واصلت العزف لكن الأمر تكرر وبشكل أغرب.
شعرت أمي أن يدين تمسكان بقدميها وتتسلقان ساقيها.
قامت بسرعة وقد أصابها الخوف والإنزعاج.
اتجهت نحو باب القبو مسرعة،
نادت على خالي وأبي.
سألها خالي عما حدث ،
عندما حكت له تغير لونه وشعر بالرعب.
أخبرها أن الفتاة الصغيرة التي ماتت كانت تلعب مع والدها عندما يعزف على البيانو ، كانت تزحف أسفل البيانو وتمسك رجليه وتدفع قدميه لأعلى وأسفل وهو يعزف.
تمت.
***********************************************************************************************************************************
8- المنزل المهجور...
حدثت القصة لي بالفعل ,
كنت ف 12من عمري وكنت أشتري خبز من مخبز بعيد عن البيت نسبيا وجاءت بنت متشرده تزاحمني فى دوري وعندما اعترضت خربشتني ف وجهي ب 3علامات تشبه المشارط بجانب عيني كان هناك تقف بنت جميله جدا تشبه البنات فى اللوحات المرسومة بيضاء بعيون عسليه وضفيره بنيه تصل لاسفل ظهرها ومعتدلة القامه ..
هذه البنت قالت لي تعالي معى الى منزلى أطهر لك جرحك فذهبت من ألمى معها بالفعل وجدت منزلها مجاور لمنزل عمتي قلت لها هذا منزل عمتى سأذهب لها تداوينى شكرا لك.. لكنها أصرت ان أذهب معها لمنزلها دخلت منزلهم كان جميل جدا أرضيته بيضاء تعكس نور الشمس وكان المنزل طابقين لا يوجد بهم اى أثاث منزلى الا فى الطابق الثانى كان به اريكة مسطحة اسطنبولي فقط ووجدت إمرأة قادمة من الخارج تقول لها انا أحضرت لك عريس ودخلت وانا جالسة معها فقالت لا لن يمكن التحدث الآن.. وأنالست أفهم عن ماذا يتحدثون؟!
وكانت المرأة شكلها غريب جدا سمينة تتخطي ال100كيلو وقصيره لا تصل ل150سم
والأغرب من شكلها أنها كانت تغطى وجهها بطرحه سوداء وهذا لم يكن طبيعي ف البلد..
المهم البنت الجميلة اول ما سمعتها قامت قالت لي امشي بهدوء وفعلا مشيت يومها مساءاً ذهبت فى زيارة للعمه مع أمي وسألتني ما الذى فى وجهك؟! قلت لها الحكايه قالت لى ليس لدينا أى جيران بهذا الوصف ووصفت لها المنزل فلم تعرفه..
فى اليوم التالى ذهبت لأري المنزل بنفسي فوجدته منزلا مهجورا ليس به أى دليل على الحياة بل حتى انى وجدت القمامة تغطيه حتى اكثر من منتصف الباب الخارجي للمنزل ليستحيل بذلك دخول أى شخص للمنزل وكان بابه منغرس فى الارض بسبب هجرانه منذ سنوات عدة وانا لا أعرف حتى يومنا هذا ما الذي حدث ومن هؤلاء؟!
التعديل الأخير بواسطة المشرف: