تعرف علي الحقيقة الكاملة عن الاسقاط النجمي وخروج الروح من الجسد
Medo
عضو مٌميز
عـضـو
برامج وتطبيقات
التعديل الأخير:
لكي تستمتع بالقراءة وضعت لك موسيقي هادئة تساعدك علي التركيز في القراءة , استمتعوا 
هل حلمت يوماً بان تذهب في جميع انحاء العالم وانت جالس في بيتك بحيث يمكنك رؤية جميع المناطق السياسية وانت في بيتك دعونا نتحدث عن هذا الامر ,في الفيلم الرائج لعام 2016 Doctor Strange من بين قوى البطل الخارق و الإسقاط النجمي أو القدرة على فصل جسده المادي عن جسده الروحي يتم ذلك بطريقة مذهلة على الشاشة معززة بآثار الكمبيوتر المتطورة التي تعرض مشهد قتال ممتد بين شخصين في شكل روح بالطبع عادةً ما تتضمن المعارك القوة الجسدية مثل اللكمات والركلات لذا فإن كيفية تأثير كيانين غير ماديين على بعضهما البعض لا يزال غامضًا إلى حد ما.
الإسقاط النجمي ممتع ورائع لكن هل هو حقيقي؟
فكرة أن البشر يمكن أن يتركوا أجسادهم خلال حالات الحلم فكرة قديمة يعتقد عدد لا يحصى من الناس من أتباع العصر الجديد في جميع أنحاء العالم أنه من الممكن التواصل مع الذكاء الكوني من خلال الرؤى والأحلام الحية التي يتم تجربتها أثناء الإسقاط النجمي والمعروف أيضًا باسم تجارب الخروج من الجسد تشير الدراسات الاستقصائية إلى أن ما بين 8 و 20 في المائة من الأشخاص يزعمون أنهم مروا بشيء مثل تجربة الخروج من الجسد في مرحلة ما من حياتهم كان لديهم الإحساس بالوعي أو الروح أو الجسد النجمي الذي يغادر الجسد المادي بينما تحدث معظم التجارب أثناء النوم أو تحت التنويم المغناطيسي يزعم بعض الأشخاص أنهم يفعلون ذلك أثناء الاسترخاء فقط.
على الرغم من أنها في الأصل ممارسة تأملية خاصة وشبه دينية فقد تم تسويقها مثل العديد من معتقدات العصر الجديد يمكن أن يكون السفر بالنجوم عملًا تجاريًا كبيرًا وهناك العديد من الكتب والندوات وأقراص DVD وغيرها من المواد التي تعد بتعليم الطلاب كيفية ترك أجسادهم والوصول إلى أبعاد أخرى.
قد تكون تجربة عميقة لكن المشكلة الأساسية هي أنه لا توجد طريقة فعلية لقياس ما إذا كانت روح الشخص تترك أو تدخل الجسد أم لا أبسط وأفضل تفسير لتجارب الخروج من الجسد هو أن الشخص مجرد تخيل وحلم نظرًا لعدم وجود دليل علمي على أن الوعي يمكن أن يوجد خارج الدماغ فإن الإسقاط النجمي يرفضه العلماء.
لماذا لم يتم إثبات الإسقاط النجمي علميًا؟ يدعي البعض أن السبب في ذلك هو أن العلماء السائدون منغلقون ويرفضون حتى النظر في الأدلة التي لا تتناسب مع رؤيتهم الضيقة للعالم ومع ذلك في العلم يكافأ أولئك الذين يدحضون النظريات السائدة لا يعاقبون إن إثبات وجود قوى نفسية أو إسقاط نجمي أو أبعاد بديلة من شأنه أن يكسب العلماء المعارضين مكانًا في كتب التاريخ إن لم يكن جائزة نوبل.
يجب أن يكون الاختبار العلمي لصلاحية السفر النجمي بسيطًا جدًا على سبيل المثال قد تخفي 10 أشياء غير معروفة في مواقع مختلفة ثم تطلب من الشخص أن يبرز وعيه في كل مكان ويصف بالضبط ما يوجد هناك إما أن الأوصاف متطابقة أو لا.
لا نحتاج إلى اللجوء إلى مثل هذه الاختبارات الاصطناعية لأن العالم الحقيقي يوفر فرصًا لا حصر لها لإظهار الإسقاط النجمي بما لا يدع مجالاً للشك إذا تم إثبات ذلك فسيكون السفر النجمي مفيدًا للغاية للعالم لن تكون هناك حاجة لإرسال البشر إلى ظروف بالغة الخطورة مثل الكوارث النووية لتحديد الوضع يمكن للأشخاص الذين يمكن لعقلهم أن يطير ويتحرك عبر الجدران أن ينقذوا الأرواح أثناء الكوارث الطبيعية مثل الزلازل ويتحركون بسهولة بين الأنقاض والمباني المنهارة لتحديد مكان الناجين وتوجيه عمال الإنقاذ إليهم ستكون أجهزة العرض النجمية مثل الوسطاء لا تقدر بثمن بالنسبة للشرطة أثناء إطلاق النار الجماعي وحالات الرهائن حيث تصف بالضبط عدد المشتبه بهم وأين يمكن العثور عليهم في المبنى وتفاصيل أخرى مهمة ويكشف غياب هؤلاء الأفراد خلال مواقف الحياة أو الموت.
يصر ممارسو السفر النجمي على أن التجربة يجب أن تكون حقيقية لأنها تبدو حية للغاية ولأن بعض التجارب متشابهة حتى بالنسبة لأشخاص من ثقافات مختلفة ولكن ليس من المستغرب أن يكون لدى العديد من الأشخاص الذين يحاولون الإسقاط النجمي تجارب مماثلة ففي النهاية هذا ما يعنيه مصطلح "الصور الموجهة" عندما تخبر سلطة مثل عالم النفس أو مدرس السفر النجمي شخصًا بما يجب أن يتوقعه من خبرة.
وفقًا للباحثة سوزان بلاكمور مؤلفة كتاب ما وراء الجسد تحقيق في تجارب خارج الجسم تم العثور على الأشخاص الذين يختبرون السفر النجمي درجات أعلى في مقاييس التنويم المغناطيسي وفي العديد من الدراسات الاستقصائية على المقاييس الاستيعاب مقياس لقدرة الشخص على الانتباه الكامل لشيء ما والانغماس فيه حتى لو لم يكن حقيقيًا مثل فيلم أو مسرحية أو حدث متخيل الذين يعانون من خارج الجسد هم أكثر إبداعًا وقابلية للإيحاء وعرضة للخيال من المتوسط على الرغم من انخفاض مستويات تعاطيهم للمخدرات والكحول ولا توجد علامات واضحة لعلم النفس المرضي أو المرض العقلي.
على الرغم من أن ممارسي الإسقاط النجمي يصرون على أن تجاربهم حقيقية فإن أدلتهم كلها قصصية تمامًا كما قد يكون الشخص الذي يأخذ peyote أو LSD مقتنعًا حقًا أنهم تفاعلوا مع الله أو الموتى أو الملائكة أثناء تغيير حالتهم الإسقاط النجمي هو تسلية مسلية وغير ضارة يمكن أن تبدو عميقة وفي بعض الحالات حتى تغير الحياة لكن لا يوجد دليل على أن تجارب الخروج من الجسد تحدث خارج الجسم بدلاً من داخل الدماغ إلى أن يتم إثبات وجود طائرة نجمية وإتاحتها .
انغو سوان كاتب وادبي في القرن التاسع عشر ادعي بانه مر بتجربة الاسقاط النجمي وايضاً اخبر جميع الناس بأن يصدقوه ولكن لم يصدقه احد رغم ذلك اخبرهم انا سآتي لكم بمعلومات في شدة الاهمية عن كوكب المشتري وبالفعل بعد عدة ايام اخبرهم بـ 70 حقيقة عن كوكب المشتري لم يكونوا في هذا الوقت يعلمو هذه المعومات عن الكوكب وعندما طرح هذه الاسئلة علي العلماء وقتها فضلوا بانهم يتاكدوا من هذه المعلومات بنفسهم ومدي صدقه وبالفعل بعد التجارب اكتشفو بان هناك 30 سؤال منهم قد يكونوا صحيحين أي 10 صحيحة فعلاً و 10 الاخري موجودة في الكتب والدراسات القديمة و 10 الاخيرة يمكن ان يأتي بها بسهولة او بمعني اخر تخمينخمن فقط هذه الاشياء الموجودة داخل الكوكب و 40 حقيقة الاخري كان ليس لها اي اساس من الصحة وعندما علموا الامر الناس بداو يشكوا ن هذه النسبة ليست هزيلة واعتقد البعض بان انغو يقول الحقيقة.
وطريقة الاسقاط النجمي هي سهلة يجب ان يكون الشخص الذي يريد فصل روحه عن جسده بان يكون مستلقي علي كرسي مريح او فراش وبان يكون المكان هادا جدا جدا وان يكون الشخص مسترخي ولا يكون اي شئ في ذهن وان يفكر فقط في الشيء الذي يريد ان يذهب فقط وهذا كل شئ.
دعونا نتعرف عن رأي الدين الاسلامي في هذا الموضوع :
والان اخواني الاعزاء بعد قراءة المقال برائيكم هل الاسقاط النجمي حقيقة فعلاً ام انها مجرد حكاوي لاشخاص يريدون اثارة الجدل فقط وهي شئ غير موجود حيث انها لم تثبت في القران انها حقيقة.
هذا المقال قد تم تجميعه من اكثر من مصدر لكي أتي لكم بالحقيقة كاملة وترجمته الي اللغة العربية.
مع التحيات المشرف MeDo - منتدي الديوان الالكتروني
يجب تسجيل الدخول لمشاهدة الوسائط
هل حلمت يوماً بان تذهب في جميع انحاء العالم وانت جالس في بيتك بحيث يمكنك رؤية جميع المناطق السياسية وانت في بيتك دعونا نتحدث عن هذا الامر ,في الفيلم الرائج لعام 2016 Doctor Strange من بين قوى البطل الخارق و الإسقاط النجمي أو القدرة على فصل جسده المادي عن جسده الروحي يتم ذلك بطريقة مذهلة على الشاشة معززة بآثار الكمبيوتر المتطورة التي تعرض مشهد قتال ممتد بين شخصين في شكل روح بالطبع عادةً ما تتضمن المعارك القوة الجسدية مثل اللكمات والركلات لذا فإن كيفية تأثير كيانين غير ماديين على بعضهما البعض لا يزال غامضًا إلى حد ما.
الإسقاط النجمي ممتع ورائع لكن هل هو حقيقي؟
فكرة أن البشر يمكن أن يتركوا أجسادهم خلال حالات الحلم فكرة قديمة يعتقد عدد لا يحصى من الناس من أتباع العصر الجديد في جميع أنحاء العالم أنه من الممكن التواصل مع الذكاء الكوني من خلال الرؤى والأحلام الحية التي يتم تجربتها أثناء الإسقاط النجمي والمعروف أيضًا باسم تجارب الخروج من الجسد تشير الدراسات الاستقصائية إلى أن ما بين 8 و 20 في المائة من الأشخاص يزعمون أنهم مروا بشيء مثل تجربة الخروج من الجسد في مرحلة ما من حياتهم كان لديهم الإحساس بالوعي أو الروح أو الجسد النجمي الذي يغادر الجسد المادي بينما تحدث معظم التجارب أثناء النوم أو تحت التنويم المغناطيسي يزعم بعض الأشخاص أنهم يفعلون ذلك أثناء الاسترخاء فقط.
على الرغم من أنها في الأصل ممارسة تأملية خاصة وشبه دينية فقد تم تسويقها مثل العديد من معتقدات العصر الجديد يمكن أن يكون السفر بالنجوم عملًا تجاريًا كبيرًا وهناك العديد من الكتب والندوات وأقراص DVD وغيرها من المواد التي تعد بتعليم الطلاب كيفية ترك أجسادهم والوصول إلى أبعاد أخرى.
قد تكون تجربة عميقة لكن المشكلة الأساسية هي أنه لا توجد طريقة فعلية لقياس ما إذا كانت روح الشخص تترك أو تدخل الجسد أم لا أبسط وأفضل تفسير لتجارب الخروج من الجسد هو أن الشخص مجرد تخيل وحلم نظرًا لعدم وجود دليل علمي على أن الوعي يمكن أن يوجد خارج الدماغ فإن الإسقاط النجمي يرفضه العلماء.
لماذا لم يتم إثبات الإسقاط النجمي علميًا؟ يدعي البعض أن السبب في ذلك هو أن العلماء السائدون منغلقون ويرفضون حتى النظر في الأدلة التي لا تتناسب مع رؤيتهم الضيقة للعالم ومع ذلك في العلم يكافأ أولئك الذين يدحضون النظريات السائدة لا يعاقبون إن إثبات وجود قوى نفسية أو إسقاط نجمي أو أبعاد بديلة من شأنه أن يكسب العلماء المعارضين مكانًا في كتب التاريخ إن لم يكن جائزة نوبل.
يجب أن يكون الاختبار العلمي لصلاحية السفر النجمي بسيطًا جدًا على سبيل المثال قد تخفي 10 أشياء غير معروفة في مواقع مختلفة ثم تطلب من الشخص أن يبرز وعيه في كل مكان ويصف بالضبط ما يوجد هناك إما أن الأوصاف متطابقة أو لا.
لا نحتاج إلى اللجوء إلى مثل هذه الاختبارات الاصطناعية لأن العالم الحقيقي يوفر فرصًا لا حصر لها لإظهار الإسقاط النجمي بما لا يدع مجالاً للشك إذا تم إثبات ذلك فسيكون السفر النجمي مفيدًا للغاية للعالم لن تكون هناك حاجة لإرسال البشر إلى ظروف بالغة الخطورة مثل الكوارث النووية لتحديد الوضع يمكن للأشخاص الذين يمكن لعقلهم أن يطير ويتحرك عبر الجدران أن ينقذوا الأرواح أثناء الكوارث الطبيعية مثل الزلازل ويتحركون بسهولة بين الأنقاض والمباني المنهارة لتحديد مكان الناجين وتوجيه عمال الإنقاذ إليهم ستكون أجهزة العرض النجمية مثل الوسطاء لا تقدر بثمن بالنسبة للشرطة أثناء إطلاق النار الجماعي وحالات الرهائن حيث تصف بالضبط عدد المشتبه بهم وأين يمكن العثور عليهم في المبنى وتفاصيل أخرى مهمة ويكشف غياب هؤلاء الأفراد خلال مواقف الحياة أو الموت.
يصر ممارسو السفر النجمي على أن التجربة يجب أن تكون حقيقية لأنها تبدو حية للغاية ولأن بعض التجارب متشابهة حتى بالنسبة لأشخاص من ثقافات مختلفة ولكن ليس من المستغرب أن يكون لدى العديد من الأشخاص الذين يحاولون الإسقاط النجمي تجارب مماثلة ففي النهاية هذا ما يعنيه مصطلح "الصور الموجهة" عندما تخبر سلطة مثل عالم النفس أو مدرس السفر النجمي شخصًا بما يجب أن يتوقعه من خبرة.
وفقًا للباحثة سوزان بلاكمور مؤلفة كتاب ما وراء الجسد تحقيق في تجارب خارج الجسم تم العثور على الأشخاص الذين يختبرون السفر النجمي درجات أعلى في مقاييس التنويم المغناطيسي وفي العديد من الدراسات الاستقصائية على المقاييس الاستيعاب مقياس لقدرة الشخص على الانتباه الكامل لشيء ما والانغماس فيه حتى لو لم يكن حقيقيًا مثل فيلم أو مسرحية أو حدث متخيل الذين يعانون من خارج الجسد هم أكثر إبداعًا وقابلية للإيحاء وعرضة للخيال من المتوسط على الرغم من انخفاض مستويات تعاطيهم للمخدرات والكحول ولا توجد علامات واضحة لعلم النفس المرضي أو المرض العقلي.
على الرغم من أن ممارسي الإسقاط النجمي يصرون على أن تجاربهم حقيقية فإن أدلتهم كلها قصصية تمامًا كما قد يكون الشخص الذي يأخذ peyote أو LSD مقتنعًا حقًا أنهم تفاعلوا مع الله أو الموتى أو الملائكة أثناء تغيير حالتهم الإسقاط النجمي هو تسلية مسلية وغير ضارة يمكن أن تبدو عميقة وفي بعض الحالات حتى تغير الحياة لكن لا يوجد دليل على أن تجارب الخروج من الجسد تحدث خارج الجسم بدلاً من داخل الدماغ إلى أن يتم إثبات وجود طائرة نجمية وإتاحتها .
انغو سوان كاتب وادبي في القرن التاسع عشر ادعي بانه مر بتجربة الاسقاط النجمي وايضاً اخبر جميع الناس بأن يصدقوه ولكن لم يصدقه احد رغم ذلك اخبرهم انا سآتي لكم بمعلومات في شدة الاهمية عن كوكب المشتري وبالفعل بعد عدة ايام اخبرهم بـ 70 حقيقة عن كوكب المشتري لم يكونوا في هذا الوقت يعلمو هذه المعومات عن الكوكب وعندما طرح هذه الاسئلة علي العلماء وقتها فضلوا بانهم يتاكدوا من هذه المعلومات بنفسهم ومدي صدقه وبالفعل بعد التجارب اكتشفو بان هناك 30 سؤال منهم قد يكونوا صحيحين أي 10 صحيحة فعلاً و 10 الاخري موجودة في الكتب والدراسات القديمة و 10 الاخيرة يمكن ان يأتي بها بسهولة او بمعني اخر تخمينخمن فقط هذه الاشياء الموجودة داخل الكوكب و 40 حقيقة الاخري كان ليس لها اي اساس من الصحة وعندما علموا الامر الناس بداو يشكوا ن هذه النسبة ليست هزيلة واعتقد البعض بان انغو يقول الحقيقة.
وطريقة الاسقاط النجمي هي سهلة يجب ان يكون الشخص الذي يريد فصل روحه عن جسده بان يكون مستلقي علي كرسي مريح او فراش وبان يكون المكان هادا جدا جدا وان يكون الشخص مسترخي ولا يكون اي شئ في ذهن وان يفكر فقط في الشيء الذي يريد ان يذهب فقط وهذا كل شئ.
دعونا نتعرف عن رأي الدين الاسلامي في هذا الموضوع :
يجب تسجيل الدخول لمشاهدة الوسائط
والان اخواني الاعزاء بعد قراءة المقال برائيكم هل الاسقاط النجمي حقيقة فعلاً ام انها مجرد حكاوي لاشخاص يريدون اثارة الجدل فقط وهي شئ غير موجود حيث انها لم تثبت في القران انها حقيقة.
هذا المقال قد تم تجميعه من اكثر من مصدر لكي أتي لكم بالحقيقة كاملة وترجمته الي اللغة العربية.
مع التحيات المشرف MeDo - منتدي الديوان الالكتروني
التعديل الأخير:
حالة الموضوع
مرحباً , لم تكن هناك مشاركة في هذا الموضوع لأكثر من 90 يوم.
قد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحصول على رد جديد من أحد الأعضاء على مشاركتك.
قد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحصول على رد جديد من أحد الأعضاء على مشاركتك.
Sakurisa
★مـشـرف خـاص★
الإشراف
كوميك وأنمي
النشاط: 100%
أحببت الغوص في تفاصيل الاراء المتناقضة وعرض كلا الجانبين , برايي إنها حالة أثارت الجدل حتى تم تبنيها في أكثر من رواية خيال علمي وفي عدة افلام ومسلسلات منها التي ظهرت مؤخراً في مسلسل "شقة 6 " وإن حالة الاسقاط النجمي أدت إلى وفاة شخص لعدم قدرته العودة إلى عالمه الحالي , وإنه أشبه بحالة تأمل عميق مع الاسترخاء يدفع الوعي بأن يغيب وينفصل عن الموجودات الحالية والانتقال لعوالم أخرى وإن لم يستطع العودة فسيموت , الامر مثير للريبة بشأن حالات الموت الاكلينيكي أيضاً "الغيبوبة" فهل أيضاً ذهبوا بوعيهم وأرواحهم لعوالم أخرى وقد علقوا هناك !
هناك أيضاً رواية للدكتور الراحل أحمد خالد توفيق بعنوان "اسطورة الجنرال العائد " تحدث فيها عن إختراق العقول بطرق الاسقاط النجمي ومعرفة أماكن سرية
هناك أيضاً رواية للدكتور الراحل أحمد خالد توفيق بعنوان "اسطورة الجنرال العائد " تحدث فيها عن إختراق العقول بطرق الاسقاط النجمي ومعرفة أماكن سرية
يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
Bosy hassan
عضو مٌميز
عـضـو
النشاط: 86%
Medo
عضو مٌميز
عـضـو
برامج وتطبيقات
اليكم فيديو اخر عن راي الدين في هذا الموضوع بديل عن الذي حذف
يجب تسجيل الدخول لمشاهدة الوسائط
يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
تعليق