في كتاب مع النبي يأخذنا الكاتب الشرقاوي بأسلوبه البلاغي – كما عودنا دائماً – برحلة متألقة فيها الصفاء والمتعة، فكيفَ لا تكون هذه الرحلة بهذه الصفات ونحن في صحبة النبي من خلال الأحاديث النبوية التي تحث على مكارم الأخلاق والفضيلة ، ونحن في أوج الحاجة إليها اليوم ، أفلم يقل نبينا الكريم ” إنما بعثتُ لأتمم مكارم الأخلاق "
يجب أن نتعلم من هذه القصص بطريقة حية للغاية ، ونفتح أعيننا ، ونركز على المفاهيم والقيم والمبادئ التي نعرفها جيدًا ، لكن في بعض الأحيان قد ننساها أو لا ندرك معناها جيدًا.
لذا جاء هذا الكتاب لفكِّ العُصب من عيوننا وتوضيح كل التباس
حالة الموضوع
مرحباً , لم تكن هناك مشاركة في هذا الموضوع لأكثر من 90 يوم.
قد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحصول على رد جديد من أحد الأعضاء على مشاركتك.