- المشاهدات: 426
- الردود: 2
طَلَبنا بِالرُضاب بَني زهير
وَبِالأَكناف أَكناف الجِبال
فَلَم يَزَل الرُضاب لَهُم مقاماً
وَلم يؤنَسهم عِندَ الرِمال
فَإِن تثقَف أَسنتنا زهيراً
يكفّ شَريدهم أخرى اللَيالي