- المشاهدات: 944
- الردود: 2
تناقَلت الكُتب منذ عام 1948 أحداثَ النّكبةِ والنّكسةِ وما عانى منهُ أبناءُ الشعبِ الفلسطينيّ ، فما كانَ منهم إلّا أن يكتبوا قصصهم لتخلّدَ على مدى أجيالٍ بعيدةٍ تآزرُ نضالهم في سبيل الحرّيةِ وطردِ المُحتلِّ ..ولأنَّ على الجميعِ أن يقرأ ويتبيّن الكثيرَ مما حصل سأضعُ في يدكم بعضَ الكُتبِ الّتي تحكي عن مآسٍ مرّت أو أنّها تخصُّ القضيّةَ الفلسطينيّة بشكلٍ عامٍ .
الطّنطورة -حيفا ، مكانُ هذه الرّواية الّتي تسلّطُ الضوءَ بشكلٍ خاصٍّ على نكبةِ ال48 حينَ حصلت مجازرٌ داميةٌ بحقِّ الشعبِ الفِلسطينيّ، والّتي تناقشُ قصّة عائلةٍ لجأت إلى لبنان بعد كلِّ هذه الأحداث . " الطنطوريّة" بقلم (رضوى عاشور).
أوّلًا: رأيتُ رام الله
كيف يكونُ شعورُ العودةِ بعد 30 عامًا من الغُربة؟ هل يكونُ للوطنِ أذرُعٌ تُحيطُ بالشّخصِ وتبثُّ فيهِ الدّفء حالما يصل ؟ أللوطنُ قلبُ أمٍّ ينتظرُ ابنها الغائب ؟ إنّهُ كتابُ "رأيتُ رام الله" لكاتبه(مريد البرغوثي) يقصُّ فيه حكايتهُ بعد عودتهِ إلى وطنهِ الّذي يحبُّ ويعشق.
رابط القراءة المُباشر:
ثانيًا: الطنطورية
يجب تسجيل الدخول لمشاهدة الروابط
ثانيًا: الطنطورية
الطّنطورة -حيفا ، مكانُ هذه الرّواية الّتي تسلّطُ الضوءَ بشكلٍ خاصٍّ على نكبةِ ال48 حينَ حصلت مجازرٌ داميةٌ بحقِّ الشعبِ الفِلسطينيّ، والّتي تناقشُ قصّة عائلةٍ لجأت إلى لبنان بعد كلِّ هذه الأحداث . " الطنطوريّة" بقلم (رضوى عاشور).
رابط القراءة المُباشر:
ثالثًا: رجالٌ في الشمس
تعكس هذه الرواية قصة الشعب الفلسطينيّ بأكمله، نتيجة وجود الاحتلال، ورواية رجال في الشمس هي صورة للإنسان الضائع في مخيمات اللجوء والتشرّد، كما أنّها صورة الإنسان الذي يفقد هويته، ولا يعرف أين المفر والملجأ، وصوّر كنفاني هذه المعاناة عبر ثلاث شخصيات بأعمار مختلفة، وبينّت الرواية كيف تنكّر الزمن لهؤلاء الرجال فما كان عليهم إلا أن يغادروا أرضهم بحثاً عن مكان آخر، حيث واجهوا الحرّ الشديد في خزّان الموت، وهم ينتظرون الأمل المرجوّ في العثور على مكان ما تحت الشمس. يجب تسجيل الدخول لمشاهدة الروابط
ثالثًا: رجالٌ في الشمس
رابط القراءة المُباشر:
يجب تسجيل الدخول لمشاهدة الروابط