- المشاهدات: 571
- الردود: 1
هذه بعض الكلمات في القرآن يتبادر إلى ذهن العامة معنى غير صحيح لها، فينبغي التنبه للمعنى الصحيح للآيات، وتنبيه الآخرين لذلك.
( آل عمران: 1) {وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُم بِإِذْنِهِ} [آل عمران:152]: ليست من الإحساس كما يتبادر بل من الحَسّ: وهو القتل، أي إذ تقتلونهم بإذنه، وذلك في غزوة أحد.
( الفجر: 2) {جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ} [الفجر:9]: أي قطعوا الصخر ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية.
(الفجر: 3) {فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَه} [الفجر:16]: قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلله وليس من القدرة والاستطاعة.
( آل عمران: 4) {إِذْ تُصْعِدُون...} [آل عمران:153]: أي تركضون؛ من الإصعاد وهو الركض على الأرض (الصعيد)، وليس ترقون من الصعود.
(التين: 5) {فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ} ( التين:6) أي غير مقطوع عنهم، وليس معناها: بغير منّة عليهم، فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وأبداً إذ لم يدخلوها إلا برحمته.
وسنكمل بإذن الله مجموعات أخرى من أجل عدم الإطالة.
( آل عمران: 1) {وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُم بِإِذْنِهِ} [آل عمران:152]: ليست من الإحساس كما يتبادر بل من الحَسّ: وهو القتل، أي إذ تقتلونهم بإذنه، وذلك في غزوة أحد.
( الفجر: 2) {جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ} [الفجر:9]: أي قطعوا الصخر ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية.
(الفجر: 3) {فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَه} [الفجر:16]: قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلله وليس من القدرة والاستطاعة.
( آل عمران: 4) {إِذْ تُصْعِدُون...} [آل عمران:153]: أي تركضون؛ من الإصعاد وهو الركض على الأرض (الصعيد)، وليس ترقون من الصعود.
(التين: 5) {فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ} ( التين:6) أي غير مقطوع عنهم، وليس معناها: بغير منّة عليهم، فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وأبداً إذ لم يدخلوها إلا برحمته.
وسنكمل بإذن الله مجموعات أخرى من أجل عدم الإطالة.