- المشاهدات: 540
- الردود: 1
أنواع التكرار:
* تكرار غير مفيد، ولا قيمة بلاغية له، وإنما يدخل في باب الحشو الزائد.
* تكرار مفيد: وهو الذي يهدف إلى توكيد الفكرة في ذهن القارئ أو السّامع، ومنه قول الله عزّ وجلّ في خطابه للعاصي: " أولى لك فأولى. ثمّ أولى لك فأولى"
ومنه أيضا تكرار آية " فبأي آلاء ربما تكذبان" وأيضا قول الشاعر:
فصبرًا في مجال الموت صبرًا
فما نيل الخلود بمستطاع
وللتكرار أغراض تستنتج من السياق، ومن هذه الأغراض: الإشادة بذكر المكرر ، كقول الخنساء في أخيها صخر:
وإنّ صخرًا لمولانا وسيدنا
وإنّ صخرًا إذا نشتو لنحارُ
وإنّ صخرًا لتأتم الهداة به
كأنه علمٌ في رأسه نارُ
ومن هذه الأغراض أيضًا التلذذ بذكر المكرر ، وإظهار التوجع والتحسر ،وغيرها من الأغراض الأخرى.
* تكرار غير مفيد، ولا قيمة بلاغية له، وإنما يدخل في باب الحشو الزائد.
* تكرار مفيد: وهو الذي يهدف إلى توكيد الفكرة في ذهن القارئ أو السّامع، ومنه قول الله عزّ وجلّ في خطابه للعاصي: " أولى لك فأولى. ثمّ أولى لك فأولى"
ومنه أيضا تكرار آية " فبأي آلاء ربما تكذبان" وأيضا قول الشاعر:
فصبرًا في مجال الموت صبرًا
فما نيل الخلود بمستطاع
وللتكرار أغراض تستنتج من السياق، ومن هذه الأغراض: الإشادة بذكر المكرر ، كقول الخنساء في أخيها صخر:
وإنّ صخرًا لمولانا وسيدنا
وإنّ صخرًا إذا نشتو لنحارُ
وإنّ صخرًا لتأتم الهداة به
كأنه علمٌ في رأسه نارُ
ومن هذه الأغراض أيضًا التلذذ بذكر المكرر ، وإظهار التوجع والتحسر ،وغيرها من الأغراض الأخرى.