- التعديل الأخير:
- المشاهدات: 742
- الردود: 1
التعديل الأخير:
حدد باحثون مجموعة من الأعراض المرتبطة بسرطان البنكرياس ، بما في ذلك اثنان من الأعراض لم يتم التعرف عليهما من قبل ، وهما الشعور بالعطش والبول الداكن ، في دراسة قدمت اليوم في مؤتمر NCRI السنوي .
أكدت الدراسة على 21 علامة أخرى لسرطان البنكرياس وأظهرت أن المرضى غالباً ما يعانون من بعض أعراض المرض لمدة تصل إلى عام قبل تشخيص الاصابة بالسرطان.
يأمل الباحثون أن تؤدي النتائج التي توصلوا إليها إلى تحسين فرصة البقاء على قيد الحياة لمرضى سرطان البكرياس من خلال المساعدة على تشخيص المرض في وقت مبكر ، خاصةً عند ظهور العديد من الأعراض الغير النوعية على ما يبدو .
يملك سرطان البنكرياس أقل معدل للنجاة بين جميع أنواع السرطانات الشائعة ، حيث تبلغ نسبة البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات حوالي 7% في المملكة المتحدة. لسوء الحظ ، يتم تشخيص معظم المصابين بسرطان البنكرياس في مرحلة متأخرة.
يريد الباحثون فهم العلامات المبكرة لسرطان البنكرياس بشكل أفضل لأنه في حال كان المرضى والأطباء العامون أكثر وعياً بالأعراض ، فيمكن تشخيصه في وقت مبكر وبالتالي تكون فرصة البقاء على قيد الحياة أفضل .
درس الدكتور ويتشي لياو من جامعة أكسفورد في المملكة المتحدة مع زملاؤه بيانات 24،236 مريض تم تشخيص إصابتهم بسرطان البنكرياس في إنجلترا بين عامي 2000 و 2017 باستخدام قاعدة بيانات إلكترونية كبيرة (QResearch). درس الباحثون أعراض المرضى في نقاط زمنية مختلفة قبل تشخيصهم بالسرطان وقارنوها مع أعراض المرضى الآخرين الذين لم يتم تشخيص إصابتهم بسرطان البنكرياس.
كان اصفرار الجلد (اليرقان) والنزيف في المعدة أو الأمعاء من الأعراض الخطيرة الأكثر ارتباطاً بتشخيص بسرطان الغدد القنوية البنكرياسية (PDAC) ، وهو النوع الأكثر شيوعًا من سرطان البنكرياس ، وفي الأورام العصبية الصماوية في البنكرياس (PNEN) ، شكل نادر من سرطان البنكرياس. بالإضافة إلى ذلك ، حدد الباحثون العطش والبول الداكن كأعراض لم تكن معروفة من قبل لـ PDAC.
قال الدكتور لياو: "عندما يتم تشخيص سرطان البنكرياس في وقت مبكر ، يكون لدى المرضى فرصة أكبر للبقاء على قيد الحياة . ومن الممكن تشخيص المرضى عند زيارتهم للطبيب العام ، ولكن يجب أن يكون كل من المرضى والأطباء العامين على دراية ومعرفة بالأعراض المصاحبة لسرطان البنكرياس. "
ووجد البحث الذي يعد الأكبر من نوعه ، 23 عرض مرتبط بتشخيص PDAC (اصفرار الجلد ، نزيف في المعدة أو الأمعاء ، مشاكل في البلع ، إسهال ، تغير في عادات الأمعاء ، اقياء ، عسر هضم ، كتلة في البطن. ، آلام في البطن ، فقدان الوزن ، إمساك ، براز دهني ، تورم في البطن ، غثيان ، انتفاخ ، حرقة في المعدة، حمى ، تعب ، فقدان الشهية ، حكة ، آلام ظهر ، عطش ، بول داكن). ارتبطت تسعة أعراض بـ PNEN (اصفرار الجلد ، ودم في البراز ، والإسهال ، وتغير عادات الأمعاء ، والقيء ، وعسر الهضم ، وكتلة البطن ، وآلام البطن ، وفقدان الوزن).
في حين أن معظم الأعراض لم تكن خاصة بسرطان البنكرياس ويمكن أن تكون ناجمة عن حالات أخرى ، وجد الباحثون أن المرضى الذين تم تشخيص إصابتهم بسرطان البنكرياس لديهم فرصة أكبر ليعانوا من بعض هذه الأعراض الغير نوعية قبل عام واحد من التشخيص.
قال الدكتور لياو: "هذه النتائج الجديدة تساعدنا في العمل على فهم الأعراض التي قد تشير إلى سرطان البنكرياس. وهذا بدوره سيساعد الأطباء على اتخاذ قرارات بشأن من يجب إحالته لإجراء اختبارات عاجلة ، خاصةً عندما يكون لدى المرضى عدة أعراض تبدو غير نوعية . "
على الرغم من أن هذه الدراسة تعتبر الأكبر من نوعها ، إلا أن البيانات المتوفرة لم تتضمن المرحلة التي وصل إليها السرطان عندما تم تشخيصه ، مما يعني أن الباحثين لم يتمكنوا من استكشاف الأعراض المرتبطة بالمرحلة المبكرة وتلك المتعلقة بالمتأخرة. بالإضافة إلى ذلك ، نظراً لأن PNEN هو سرطان نادر ، فان حجم البيانات المتاحة في فترة الدراسة كان محدوداً، مما يعني أنه من الصعب على الباحثين اكتشاف الأعراض المحتملة الأخرى.
الدكتورة بيبا كوري ، رئيسة مسار العمل لمجموعة الجهاز الهضمي العلوي ومستشارة طب الأورام في مستشفى أدينبروك في كامبريدج ، قالت: "إن إدراك الأعراض المبكرة لسرطان البنكرياس أمر بالغ الأهمية . يمكن أن يساعد هذا البحث الأطباء ومرضاهم على معرفة المزيد عن علامات سرطان البنكرياس. من الضروري أن يتحدث الناس إلى طبيبهم العام إذا لاحظوا هذه الأعراض."
أكدت الدراسة على 21 علامة أخرى لسرطان البنكرياس وأظهرت أن المرضى غالباً ما يعانون من بعض أعراض المرض لمدة تصل إلى عام قبل تشخيص الاصابة بالسرطان.
يأمل الباحثون أن تؤدي النتائج التي توصلوا إليها إلى تحسين فرصة البقاء على قيد الحياة لمرضى سرطان البكرياس من خلال المساعدة على تشخيص المرض في وقت مبكر ، خاصةً عند ظهور العديد من الأعراض الغير النوعية على ما يبدو .
يملك سرطان البنكرياس أقل معدل للنجاة بين جميع أنواع السرطانات الشائعة ، حيث تبلغ نسبة البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات حوالي 7% في المملكة المتحدة. لسوء الحظ ، يتم تشخيص معظم المصابين بسرطان البنكرياس في مرحلة متأخرة.
يريد الباحثون فهم العلامات المبكرة لسرطان البنكرياس بشكل أفضل لأنه في حال كان المرضى والأطباء العامون أكثر وعياً بالأعراض ، فيمكن تشخيصه في وقت مبكر وبالتالي تكون فرصة البقاء على قيد الحياة أفضل .
درس الدكتور ويتشي لياو من جامعة أكسفورد في المملكة المتحدة مع زملاؤه بيانات 24،236 مريض تم تشخيص إصابتهم بسرطان البنكرياس في إنجلترا بين عامي 2000 و 2017 باستخدام قاعدة بيانات إلكترونية كبيرة (QResearch). درس الباحثون أعراض المرضى في نقاط زمنية مختلفة قبل تشخيصهم بالسرطان وقارنوها مع أعراض المرضى الآخرين الذين لم يتم تشخيص إصابتهم بسرطان البنكرياس.
كان اصفرار الجلد (اليرقان) والنزيف في المعدة أو الأمعاء من الأعراض الخطيرة الأكثر ارتباطاً بتشخيص بسرطان الغدد القنوية البنكرياسية (PDAC) ، وهو النوع الأكثر شيوعًا من سرطان البنكرياس ، وفي الأورام العصبية الصماوية في البنكرياس (PNEN) ، شكل نادر من سرطان البنكرياس. بالإضافة إلى ذلك ، حدد الباحثون العطش والبول الداكن كأعراض لم تكن معروفة من قبل لـ PDAC.
قال الدكتور لياو: "عندما يتم تشخيص سرطان البنكرياس في وقت مبكر ، يكون لدى المرضى فرصة أكبر للبقاء على قيد الحياة . ومن الممكن تشخيص المرضى عند زيارتهم للطبيب العام ، ولكن يجب أن يكون كل من المرضى والأطباء العامين على دراية ومعرفة بالأعراض المصاحبة لسرطان البنكرياس. "
ووجد البحث الذي يعد الأكبر من نوعه ، 23 عرض مرتبط بتشخيص PDAC (اصفرار الجلد ، نزيف في المعدة أو الأمعاء ، مشاكل في البلع ، إسهال ، تغير في عادات الأمعاء ، اقياء ، عسر هضم ، كتلة في البطن. ، آلام في البطن ، فقدان الوزن ، إمساك ، براز دهني ، تورم في البطن ، غثيان ، انتفاخ ، حرقة في المعدة، حمى ، تعب ، فقدان الشهية ، حكة ، آلام ظهر ، عطش ، بول داكن). ارتبطت تسعة أعراض بـ PNEN (اصفرار الجلد ، ودم في البراز ، والإسهال ، وتغير عادات الأمعاء ، والقيء ، وعسر الهضم ، وكتلة البطن ، وآلام البطن ، وفقدان الوزن).
في حين أن معظم الأعراض لم تكن خاصة بسرطان البنكرياس ويمكن أن تكون ناجمة عن حالات أخرى ، وجد الباحثون أن المرضى الذين تم تشخيص إصابتهم بسرطان البنكرياس لديهم فرصة أكبر ليعانوا من بعض هذه الأعراض الغير نوعية قبل عام واحد من التشخيص.
قال الدكتور لياو: "هذه النتائج الجديدة تساعدنا في العمل على فهم الأعراض التي قد تشير إلى سرطان البنكرياس. وهذا بدوره سيساعد الأطباء على اتخاذ قرارات بشأن من يجب إحالته لإجراء اختبارات عاجلة ، خاصةً عندما يكون لدى المرضى عدة أعراض تبدو غير نوعية . "
على الرغم من أن هذه الدراسة تعتبر الأكبر من نوعها ، إلا أن البيانات المتوفرة لم تتضمن المرحلة التي وصل إليها السرطان عندما تم تشخيصه ، مما يعني أن الباحثين لم يتمكنوا من استكشاف الأعراض المرتبطة بالمرحلة المبكرة وتلك المتعلقة بالمتأخرة. بالإضافة إلى ذلك ، نظراً لأن PNEN هو سرطان نادر ، فان حجم البيانات المتاحة في فترة الدراسة كان محدوداً، مما يعني أنه من الصعب على الباحثين اكتشاف الأعراض المحتملة الأخرى.
الدكتورة بيبا كوري ، رئيسة مسار العمل لمجموعة الجهاز الهضمي العلوي ومستشارة طب الأورام في مستشفى أدينبروك في كامبريدج ، قالت: "إن إدراك الأعراض المبكرة لسرطان البنكرياس أمر بالغ الأهمية . يمكن أن يساعد هذا البحث الأطباء ومرضاهم على معرفة المزيد عن علامات سرطان البنكرياس. من الضروري أن يتحدث الناس إلى طبيبهم العام إذا لاحظوا هذه الأعراض."
التعديل الأخير:
قد تهمل من قبل المريض وقد لا تساعد الطبيب ايضاً على
وضع التشخيص الصحيح واتخاذ الاجراء المناسب وبالمقابل
قد تكون الاعراض ملحوظة بشدة مثل أن يسبب فقدان الشهية
انخفاض ملحوظ في الوزن بدون اتباع حمية غذائية ، وبكل الأحوال
العمل جار على ايجاد المزيد من الاعراض وتصميم ربما ادوات
تشخيصية مساعدة لمواجهة هذا السرطان الخطير
تشرفت بمرورك أخ مصطفى .. شكراً على مشاركتك