• المشاركة مفتوحة للجميع .. لا تتردد في نشر مقالك في القسم المناسب في منتدى الديوان.

  • اللّٰهُمَّ إِنِّي أَفْتَتِحُ الثَّناءَ بِحَمْدِكَ وَأَنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوابِ بِمَنِّكَ، وَأَيْقَنْتُ أَنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ فِي مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَالرَّحْمَةِ.

قصيدة مدح وذم

  • ناشر الموضوع Raneem Alkadiry
  • تاريخ البدء
  • الردود 2
  • المشاهدات 509

مرحبا ً بك في الــديــوان الإلكتروني

أهلا وسهلا بك زائرنا العزيز في الــديــوان الإلكتروني.

انظم إلينا و تمتع بتجربة رائعة, ستجد كل ما تبحث عنه.

التسجيل مجاني بالكامل

قصيدة إسماعيل بن أبي بكر المقري
تقرأ هذه القصيدة من اليمين لليسار مدح ومن اليسار لليمين ذمًا . فيا لها من قدرة لدى الشاعر ، وقال فيها :
طلبوا الذي نالوا فما منعوا

رفعت فما حطت لهم رتبُ

وهبوا وما منت لهم خلق

سلموا فلا أودى بهم عطبُ

جلبوا الذي يرضى فما كسدوا

حمدت لهم شيم وما كسبوا

غضبوا وما ساءت لهم خلق

ستروا فما هتكت لهم حجبُ

ذهبوا وما يمضى لهم أثر

رحموا فلا حلت بهم نوب

حسبٌ لهم يزكو فما سقطوا

كلم لهم صدقت فما كذبوا

عصب بهم نصرت فما خذلوا

شرفوا فلا يدنو لهم حسبُ
 

Mostafa Soud

عضو مٌميز
عـضـو
النشاط: 86%
كتابة هذه القصيدة الرائعة لم تكن الشى الصعب على ابن المقرى لانه عرف بالعبقرية ...وكانت له مكانة عرف بها عند مدرسيه وتلاميذه ومعاصريه من العلماء والملوك، قال فيه الخزرجي: "كان يتوقد ذكاء"، وقال عنه : "عالم البلاد اليمنية"، وقال عنه الشوكاني: "إن اليمن لم تنجب مثله"
يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
 
تعليق
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد…