• المشاركة مفتوحة للجميع .. لا تتردد في نشر مقالك في القسم المناسب في منتدى الديوان.

  • اللّٰهُمَّ إِنِّي أَفْتَتِحُ الثَّناءَ بِحَمْدِكَ وَأَنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوابِ بِمَنِّكَ، وَأَيْقَنْتُ أَنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ فِي مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَالرَّحْمَةِ.

🔄 منقول: قصة نجاح ايمي بوردي

🔄 الموضوع يحتوي على محتوى منقول.

مرحبا ً بك في الــديــوان الإلكتروني

أهلا وسهلا بك زائرنا العزيز في الــديــوان الإلكتروني.

انظم إلينا و تمتع بتجربة رائعة, ستجد كل ما تبحث عنه.

التسجيل مجاني بالكامل

هذه القصة من القصص الملهمة لكل إنسان، حيث أنها لإيمي بوردي التي لديها ثقة ويقين أن الحدود هي التي تدفع الإنسان إلى النجاح. ولم تكن لتعطل مسيرة أي شخص للوصول إلى النجاح، حيث أن إيمي بوردي. أصيبت بالتهاب جرثومي في السحايا و لم تتجاوز الـ 19 عام، وفقدت ساقيها الاثنتين بسبب ذلك.
وحاسة السمع بالأذن اليسرى، وكانت حالة إيمي النفسية سيئة للغاية، وكانت تعيش فترات عصيبة، لا ترى في مستقبلها أي تفاؤل وأمل.
في تلك الفترة تحطمت أحلام إيمي في كل شيء، كانت إيمي لا تعرف كيف تفعل لتواجه هذا العالم المرير لديها. فهي تنظر إلى كل الأمور في ذلك الوقت نظرة سوداوية، ولكن سرعان ما فكرت إيمي. أنها لابد أن تراجع نفسها وتفكيرها، في أنها تعيش مثل باقي البشر، وتتأقلم مع وضعها الجديد.
وواجهت واقعها بمثابرة وشجاعة، إلى أن بدأت أن تعود إلى كافة طموحاتها بالتدريج، فقامت بصنع أقدام صناعية لنفسها بنفسها. عادت إيمي مرة أخرى للتزلج على الجليد، وعادت إيمي بروح رائعة، وإرادتها وإصرارها جعلوا منها بطلة العالم في التزلج. وإيمي لها نشاطات إنسانية كثيرة، حيث قامت بتأسيس منظمة غير ربحية من أجل مساعدة الذين يعانون من إعاقة الجسد، من أجل ممارسة الرياضية بطريقة طبيعية.
يتعلم الإنسان أن الإعاقة ليست هي السبب الرئيسي في عدم الوصول للنجاح. بل اليأس هو الذي يجعل الإنسان سلبي، لذلك هذه القصة تمحو اليأس.



 

Raneem Alkadiry

عضو مٌميز
عـضـو
اللغة والأدب
النشاط: 100%
أقدر جدًّا من يحولون المحن إلى منح ، ويجاهدون للوقوف مجددا بعد انتكاسة.

شكرًا لك على هذه المشاركة أخت سارة.
يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
 
تعليق
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد…