💢 حصري: دراسة جديدة تحدد السبب المحتمل لمرض الزهايمر
Rayan
★مـشـرف خـاص★
الإشراف
الصحة والـجمال
النشاط: 100%
التعديل الأخير:
اكتشف بحث جديد رائد قامت به جامعة كيرتن الاسترالية سبباً محتملاً لحدوث مرض الزهايمر . هذا الاكتشاف المهم يوفر فرص جديدة للعلاج والوقاية من السبب الثاني الرئيسي للوفيات في أستراليا.
الدراسة التي نُشرت في مجلة PLOS Biology المرموقة والتي تم اختبارها على نماذج الفئران حددت أن السبب المحتمل لمرض الزهايمر هو تسرب جزيئات حاملة للدهون تنقل البروتينات السامة من الدم نحو الدماغ.
قال البروفيسور جون مامو ، الباحث الرئيسي في معهد كيرتن : إن مجموعته المتعاونة من العلماء الأستراليين حددت `` مسار الدم إلى الدماغ '' المحتمل الذي يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بالزهايمر ، والذي يعد أكثر أشكال الخرف انتشارا على مستوى العالم.
"بينما كنا على علم في وقت سابق أن السمة المميزة للأشخاص الذين يصابون بمرض الزهايمر هي التراكم التدريجي لرواسب البروتين السامة ضمن الدماغ والمسماة بيتا أميلويد ، لم يتمكن الباحثون من معرفة منشأ الأميلويد ، أو سبب ترسبه في الدماغ " قال البروفيسور مامو.
البروفيسور أضاف " يُظهر بحثنا أن رواسب البروتين السامة التي تتشكل في أدمغة المصابين بمرض الزهايمر تتسرب على الأرجح إلى الدماغ عبى جزيئات تحمل الدهون في الدم ، وتسمى بالبروتينات الدهنية ."
"مسار الانتقال هذا من الدم إلى الدماغ مهم لأنه إذا تمكنا من إدارة مستويات "بروتين دهني_بيتا أميلويد" في الدم ومنع تسربها إلى الدماغ ، فإن هذا يفتح الأفقل لاكتشاف علاجات جديدة محتملة للوقاية من الزهايمر وإبطاء عملية فقدان الذاكرة."
بناءً على الأبحاث السابقة الحائزة على جوائز والتي أظهرت أن بيتا أميلويد يتم صنعه خارج الدماغ مع البروتينات الدهنية ، اختبر فريق البحث "مسار الدم إلى الدماغ" الرائد عن طريق تطبيق تقنيات الهندسة الوراثية على نماذج الفئران لإنتاج كبد بشري يحتوي على الأميلويد فقط و يصنع البروتينات الدهنية.
البروفيسور مامو قال "كما توقعنا ، وجدت الدراسة أن نماذج الفئران التي تقوم بانتاج البروتين الدهني_أميلويد في الكبد تعاني من التهاب في الدماغ ، وتسريع عملية موت الخلايا العصبية في الدماغ وفقدان الذاكرة".
"في حين أن هناك حاجة إلى القيام بمزيد من الدراسات في الوقت الحالي ، فإن هذه النتيجة تُظهر أن وفرة رواسب البروتين السامة في الدم يمكن معالجتها عبر النظام الغذائي للشخص وبعض الأدوية التي يمكن أن تستهدف على وجه الخصوص بروتين أميلويد_البروتين الدهني ، وبالتالي تقليل مخاطرها أو إبطاء تطور الزهايمر . "
وقال البروفيسور وارين هاردينغ ، رئيس مجلس إدارة مرض الزهايمر في أستراليا أن النتائج قد يكون لها تأثير عالمي كبير يطال ملايين الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر.
"في أستراليا ، يتم تشخيص إصابة ما يقارب ال 250 شخص بالخرف بشكل يومي ، إضافة إلى أن نصف مليون أسترالي يعانون بالفعل من الخرف. وبدون التقدم الطبي الملحوظ كالإنجاز الذي حققه فريق البروفيسور مامو ، فإنه يُقدر أن عدد الأستراليين الذين سيصابون بالخرف سيتجاوز المليون بحلول عام 2058. "
الدراسة التي نُشرت في مجلة PLOS Biology المرموقة والتي تم اختبارها على نماذج الفئران حددت أن السبب المحتمل لمرض الزهايمر هو تسرب جزيئات حاملة للدهون تنقل البروتينات السامة من الدم نحو الدماغ.
قال البروفيسور جون مامو ، الباحث الرئيسي في معهد كيرتن : إن مجموعته المتعاونة من العلماء الأستراليين حددت `` مسار الدم إلى الدماغ '' المحتمل الذي يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بالزهايمر ، والذي يعد أكثر أشكال الخرف انتشارا على مستوى العالم.
"بينما كنا على علم في وقت سابق أن السمة المميزة للأشخاص الذين يصابون بمرض الزهايمر هي التراكم التدريجي لرواسب البروتين السامة ضمن الدماغ والمسماة بيتا أميلويد ، لم يتمكن الباحثون من معرفة منشأ الأميلويد ، أو سبب ترسبه في الدماغ " قال البروفيسور مامو.
البروفيسور أضاف " يُظهر بحثنا أن رواسب البروتين السامة التي تتشكل في أدمغة المصابين بمرض الزهايمر تتسرب على الأرجح إلى الدماغ عبى جزيئات تحمل الدهون في الدم ، وتسمى بالبروتينات الدهنية ."
"مسار الانتقال هذا من الدم إلى الدماغ مهم لأنه إذا تمكنا من إدارة مستويات "بروتين دهني_بيتا أميلويد" في الدم ومنع تسربها إلى الدماغ ، فإن هذا يفتح الأفقل لاكتشاف علاجات جديدة محتملة للوقاية من الزهايمر وإبطاء عملية فقدان الذاكرة."
بناءً على الأبحاث السابقة الحائزة على جوائز والتي أظهرت أن بيتا أميلويد يتم صنعه خارج الدماغ مع البروتينات الدهنية ، اختبر فريق البحث "مسار الدم إلى الدماغ" الرائد عن طريق تطبيق تقنيات الهندسة الوراثية على نماذج الفئران لإنتاج كبد بشري يحتوي على الأميلويد فقط و يصنع البروتينات الدهنية.
البروفيسور مامو قال "كما توقعنا ، وجدت الدراسة أن نماذج الفئران التي تقوم بانتاج البروتين الدهني_أميلويد في الكبد تعاني من التهاب في الدماغ ، وتسريع عملية موت الخلايا العصبية في الدماغ وفقدان الذاكرة".
"في حين أن هناك حاجة إلى القيام بمزيد من الدراسات في الوقت الحالي ، فإن هذه النتيجة تُظهر أن وفرة رواسب البروتين السامة في الدم يمكن معالجتها عبر النظام الغذائي للشخص وبعض الأدوية التي يمكن أن تستهدف على وجه الخصوص بروتين أميلويد_البروتين الدهني ، وبالتالي تقليل مخاطرها أو إبطاء تطور الزهايمر . "
وقال البروفيسور وارين هاردينغ ، رئيس مجلس إدارة مرض الزهايمر في أستراليا أن النتائج قد يكون لها تأثير عالمي كبير يطال ملايين الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر.
"في أستراليا ، يتم تشخيص إصابة ما يقارب ال 250 شخص بالخرف بشكل يومي ، إضافة إلى أن نصف مليون أسترالي يعانون بالفعل من الخرف. وبدون التقدم الطبي الملحوظ كالإنجاز الذي حققه فريق البروفيسور مامو ، فإنه يُقدر أن عدد الأستراليين الذين سيصابون بالخرف سيتجاوز المليون بحلول عام 2058. "
التعديل الأخير:
حالة الموضوع
مرحباً , لم تكن هناك مشاركة في هذا الموضوع لأكثر من 90 يوم.
قد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحصول على رد جديد من أحد الأعضاء على مشاركتك.
قد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحصول على رد جديد من أحد الأعضاء على مشاركتك.
hoda Hasaan
عضو جديد
عـضـو
النشاط: 4%