التعديل الأخير:
يعتبر مركب الكابسيسين الكيماوي، المتواجد في الفلفل الحار، المسؤول عن النكهة الحارة اللذيذة والمميزة لهذا النوع من التوابل، كما أن له العديد من الفوائد الغذائية غير المعروفة لدى الكثير من الناس.
وحاول موقع "ليف سترونغ" توضيح بعض الأعراض والآثار الجانبية لتناول الطعام الحار في مقال له مشيرا لآراء بعض خبراء التغذية.
أكدت جامعة ميشيغان هيلث أن الكابسيسين يستخدم لتخفيف آلام الأعصاب، وعلاج مشاكل المفاصل مثل التهاب المفاصل الروماتويدي، وأمراض الجلد مثل الصدفية، ونصحت الجامعة بعدم تناول بذور الفلفل لقدرتها على رفع حرارة الطعام.
وحذرت الأخصائية ماري ماتون من تفاقم مرض الارتجاع المعدي المريئي (التدفق العكسي لحمض المعدة إلى المريء والمتسبب للإحساس بالحرقان في الجهاز الهضمي العلوي والصدر) عند تناول الأطعمة الغنية بالتوابل، والتي تزيد من تهيج المري المصاب مما يسبب حرقة في المعدة وعدم الراحة.
وتشير الأبحاث إلى أن مكونات الفلفل الحار قد تزيد من حرق السعرات الحرارية والدهون، وتفيد في تقليل الشهية مما يساهم في خفض الوزن، ولكن بنسبة بسيطة تصل ل 10%، وتعتمد على الوزن في البداية ونسبة الدهون في الجسم.
وأشارت جامعة ميشيغان إلى دور الأطعمة الحارة في تحسين دوران الهواء وتحسين الصرف من الجيوب الأنفية أثناء الزكام، كما أكدت المجلة الطبية البريطانية أن أولئك الذين يتناولون الأطعمة الغنية بالتوابل يوميا تقريبا لديهم فرصة بالحياة الصحية وطول العمر أكثر بنسبة 14%، من الأشخاص الذين يتناولون الأطعمة الحارة مرة أسبوعياً ، وأوضحت كلية "هارفارد تي إتش تشان" للصحة العامة أن السبب قد يعود لخصائص الكابسيسين المضادة للالتهابات والأكسدة.
ولاحظت دراسة، نشرتها المجلة البريطانية للتغذية، انخفاض مستويات الكوليسترول الضار لدى الاستمرار بتناول الأطعمة الحارة، ولكنها حذرت من إضافة الفلفل الحار للأطعمة الغنية بالكربوهيدرات مثل الأرز الأبيض، حيث يتم تحويل الكربوهيدرات الزائدة إلى دهون في الجسم، مما يسهم في ارتفاع مستويات الدهون الثلاثية الضارة في الدم.
وحاول موقع "ليف سترونغ" توضيح بعض الأعراض والآثار الجانبية لتناول الطعام الحار في مقال له مشيرا لآراء بعض خبراء التغذية.
أكدت جامعة ميشيغان هيلث أن الكابسيسين يستخدم لتخفيف آلام الأعصاب، وعلاج مشاكل المفاصل مثل التهاب المفاصل الروماتويدي، وأمراض الجلد مثل الصدفية، ونصحت الجامعة بعدم تناول بذور الفلفل لقدرتها على رفع حرارة الطعام.
وحذرت الأخصائية ماري ماتون من تفاقم مرض الارتجاع المعدي المريئي (التدفق العكسي لحمض المعدة إلى المريء والمتسبب للإحساس بالحرقان في الجهاز الهضمي العلوي والصدر) عند تناول الأطعمة الغنية بالتوابل، والتي تزيد من تهيج المري المصاب مما يسبب حرقة في المعدة وعدم الراحة.
وتشير الأبحاث إلى أن مكونات الفلفل الحار قد تزيد من حرق السعرات الحرارية والدهون، وتفيد في تقليل الشهية مما يساهم في خفض الوزن، ولكن بنسبة بسيطة تصل ل 10%، وتعتمد على الوزن في البداية ونسبة الدهون في الجسم.
وأشارت جامعة ميشيغان إلى دور الأطعمة الحارة في تحسين دوران الهواء وتحسين الصرف من الجيوب الأنفية أثناء الزكام، كما أكدت المجلة الطبية البريطانية أن أولئك الذين يتناولون الأطعمة الغنية بالتوابل يوميا تقريبا لديهم فرصة بالحياة الصحية وطول العمر أكثر بنسبة 14%، من الأشخاص الذين يتناولون الأطعمة الحارة مرة أسبوعياً ، وأوضحت كلية "هارفارد تي إتش تشان" للصحة العامة أن السبب قد يعود لخصائص الكابسيسين المضادة للالتهابات والأكسدة.
ولاحظت دراسة، نشرتها المجلة البريطانية للتغذية، انخفاض مستويات الكوليسترول الضار لدى الاستمرار بتناول الأطعمة الحارة، ولكنها حذرت من إضافة الفلفل الحار للأطعمة الغنية بالكربوهيدرات مثل الأرز الأبيض، حيث يتم تحويل الكربوهيدرات الزائدة إلى دهون في الجسم، مما يسهم في ارتفاع مستويات الدهون الثلاثية الضارة في الدم.
التعديل الأخير: