- المشاهدات: 1,028
- الردود: 1
قال تعالى ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ )
الكنود هو الذي يعد المصائب وينسى نعم الله عليه.
أحد السلف كان أقرع الرأس، أبرص البدن، أعمى العينين، مشلول القدمين واليدين،
وكان يقول: "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق وفضلني تفضيلاً "
فَمَرّ بِهِ رجل فقال له: مِمَّ عافاك؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول. فَمِمَّ عافاك ؟
فقال: ويحك يا رجل ! جَعَلَ لي لساناً ذاكراً، وقلباً شاكراً، وبَدَناً على البلاء صابراً !
الكنود هو الذي يعد المصائب وينسى نعم الله عليه.
أحد السلف كان أقرع الرأس، أبرص البدن، أعمى العينين، مشلول القدمين واليدين،
وكان يقول: "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق وفضلني تفضيلاً "
فَمَرّ بِهِ رجل فقال له: مِمَّ عافاك؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول. فَمِمَّ عافاك ؟
فقال: ويحك يا رجل ! جَعَلَ لي لساناً ذاكراً، وقلباً شاكراً، وبَدَناً على البلاء صابراً !
كل الشكر لك ولهذا المرور العطر
الله يعطيك العافيه.