• المشاركة مفتوحة للجميع .. لا تتردد في نشر مقالك في القسم المناسب في منتدى الديوان.

  • اللّٰهُمَّ إِنِّي أَفْتَتِحُ الثَّناءَ بِحَمْدِكَ وَأَنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوابِ بِمَنِّكَ، وَأَيْقَنْتُ أَنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ فِي مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَالرَّحْمَةِ.

🔄 منقول: قصة الأعرابية والذئب الذي ربّته

🔄 الموضوع يحتوي على محتوى منقول.

مرحبا ً بك في الــديــوان الإلكتروني

أهلا وسهلا بك زائرنا العزيز في الــديــوان الإلكتروني.

انظم إلينا و تمتع بتجربة رائعة, ستجد كل ما تبحث عنه.

التسجيل مجاني بالكامل

كانت أعرابية تسير في الصحراء فعثرت على صغير ذئب يكاد يموت جوعًا ولا أحد بقربه فأشفقت عليه وقرّرت أن تأخذه وتربّيه في منزلها وكان عندها شاة كانت تقوم باطعامه من حليبها ،وفي أحد الأيام خرجت الأعرابية لتحضر بعض الحاجيات ولما رجعت وجدت الذئب قد هجم على الشاة وأكل من أحشائها، فغضبت الأعرابية وجلست تتحسّر على ما حلّ بها.


فقالت هذه الأبيات:

بَقَرتَ شُوَيهَتِي وَفَجَعتَ قلبي**وأنتَ لشاتِنا ابنٌ ربيـب ُ
غُـذِّيـتَ بِـدَرِّها ورَبـيـت َ فينا**فمن أنبأكَ أنّ أباك ذيب ُ
إذا كان الطـبـاع ُ طـبـاعَ سـوء ٍ**فلا أدبٌ يُفيدُ ولا أديبُ
 

Hema2000

عضو مٌميز
عـضـو
أفلام و مسلسلات
النشاط: 100%
1 تعليق
Sarra Sarita نشر تعليق
حبا وكرامة.
شاكرة مرورك وتفاعلك الدائم.
تحياتي
 

Raneem Alkadiry

عضو مٌميز
عـضـو
اللغة والأدب
النشاط: 100%
الذّئبُ يبقى ذئبًا ، وهذه القصّة تدعمُ مقولة " خيرًا تصنع شرًّا تلقى" .

شكرًا لكِ أخت سارة على مشاركتنا هذه القصّة
يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
 
تعليق
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد…