💬 مناقشة تنوع الديني
B
Belkasem Abdelkrim
عضو نشط
عـضـو
النشاط: 9%
حالة الموضوع
مرحباً , لم تكن هناك مشاركة في هذا الموضوع لأكثر من 90 يوم.
قد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحصول على رد جديد من أحد الأعضاء على مشاركتك.
قد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحصول على رد جديد من أحد الأعضاء على مشاركتك.
Hema2000
عضو مٌميز
عـضـو
أفلام و مسلسلات
النشاط: 100%
نعم لا زالت قوة الدين قوية لاكن الدين اللي بحق مش اللي واخدين الدين ستار لافعالهممع التوقعات الحديثة و الصعود الديمقراطيات العلمانية والتقدم في العلوم. بأن التأثيرات الدينية سوف تنخفض بشكل مطرد فهل هدا صحيح..؟
مع ذالك لا تزال قوة الدين قوية هنا في القرن الحادي والعشرين..
يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
3 تعليقات
B
بما في ذلك الانقسامات العميقة و الادعاءات التي تبدأكما يدعون النصارى و اليهود و الهندوس..و غيرهم ، كل ذالك بسبب التنوع الهائل في المعتقدات وسوء الفهم والموروثات التاريخية و الإستعمارية في الزمان والمكان ،
ويتم تفسير و إعادة التفسير الصحيح باستمرار من قبل علماء المؤمنين فقط عن طريق الكتاب و السنة.
ويتم تفسير و إعادة التفسير الصحيح باستمرار من قبل علماء المؤمنين فقط عن طريق الكتاب و السنة.
الانقسام ايضاً موجود عند من يعيد التفسير - اصلاً هناك اختلاف في طريقة التفسير فما بالك باعادة التفسير
من يقوم بإعادة التفسير او اعطاء مفهوم جديد للدين يطلق عليهم الحداثويين او الحداثويون الاسلاميون (الحداثه) - وانا اختلف معهم جذرياً في كثير من الامور ومن بينهم الدكتور المعروف محمد شحرور (توفى 2019) و الدكتور المشهور على الكيالي وعلي شريعتي وعلي الشعيبي و و و وغيرهم الكثير ممن للاسف يفسر على هواه ومزاجه ومن دون الرجوع والاتزام بسنة النبي الاكرم.
من يقوم بإعادة التفسير او اعطاء مفهوم جديد للدين يطلق عليهم الحداثويين او الحداثويون الاسلاميون (الحداثه) - وانا اختلف معهم جذرياً في كثير من الامور ومن بينهم الدكتور المعروف محمد شحرور (توفى 2019) و الدكتور المشهور على الكيالي وعلي شريعتي وعلي الشعيبي و و و وغيرهم الكثير ممن للاسف يفسر على هواه ومزاجه ومن دون الرجوع والاتزام بسنة النبي الاكرم.
التعديل الأخير:
يجب اولاً ان نعرف ماهو الدين وكيف يفهم الناس الدين!
لا اعتقد ان هناك تعارض بين الدين وبين العلوم او العلمانيه (ماهو مفهومك للعلمانيه!)
يجب ان نفكك العبارات ونحدد مفهوم واضح للمصطلحات حتى نصل الى فكره واضحه
عندما تقول "قوة الدين" هل تقصد القوه بالسلاح و المال والسلطه والحكم والنفوذ...!!
يقول تعالى {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَٰكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ} ولم يقل العزه للمسلمين او للعرب! ثم ما المقصود في العزه في هذه الاية؟
انحدار الثقافة الدينية الاسلاميه وابتعاد الناس عن تعاليم الدين الاسلامي امر طبيعي جداً - وهذا هو ديدن البشر منذ ان خلق الله آدم - ارسل الله رسله بالحق للامم السابقه ولكنهم لم يتمسكو بالحق المرسل لهم - قال النبي الاكرم عليه الصلاة والسلام ((لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَنْ قَبْلَكُم شِبْرًا بشبْر، وذراعًا بذراع، حتَّى لو سَلَكُوا جُحْر ضَبٍّ لَسَلَكْتُمُوهُ))؛ قلنا: يا رسول الله؛ اليهودُ والنَّصارى؟ قال النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((فَمَن؟!))؛ رواه الشيخان
يتضح من حديث النبي اننا سوف نتبع سنن من قبلنا من الامم - فنحن نسير على خطى من سبقنا من الامم
واختمها بقوله تعالى: {وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِي الشَّكُورُ} - فتدبر قوله عز وجل.
لا اعتقد ان هناك تعارض بين الدين وبين العلوم او العلمانيه (ماهو مفهومك للعلمانيه!)
ماذا تقصد بقوة الدين؟مع ذالك لا تزال قوة الدين قوية هنا في القرن الحادي والعشرين..
يجب ان نفكك العبارات ونحدد مفهوم واضح للمصطلحات حتى نصل الى فكره واضحه
عندما تقول "قوة الدين" هل تقصد القوه بالسلاح و المال والسلطه والحكم والنفوذ...!!
يقول تعالى {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَٰكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ} ولم يقل العزه للمسلمين او للعرب! ثم ما المقصود في العزه في هذه الاية؟
انحدار الثقافة الدينية الاسلاميه وابتعاد الناس عن تعاليم الدين الاسلامي امر طبيعي جداً - وهذا هو ديدن البشر منذ ان خلق الله آدم - ارسل الله رسله بالحق للامم السابقه ولكنهم لم يتمسكو بالحق المرسل لهم - قال النبي الاكرم عليه الصلاة والسلام ((لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَنْ قَبْلَكُم شِبْرًا بشبْر، وذراعًا بذراع، حتَّى لو سَلَكُوا جُحْر ضَبٍّ لَسَلَكْتُمُوهُ))؛ قلنا: يا رسول الله؛ اليهودُ والنَّصارى؟ قال النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((فَمَن؟!))؛ رواه الشيخان
يتضح من حديث النبي اننا سوف نتبع سنن من قبلنا من الامم - فنحن نسير على خطى من سبقنا من الامم
واختمها بقوله تعالى: {وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِي الشَّكُورُ} - فتدبر قوله عز وجل.
يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
التعديل الأخير:
تعليق
B
Belkasem Abdelkrim
عضو نشط
عـضـو
النشاط: 9%
التعديل الأخير:
يا أخي أحمد جمال
علما أن العلمانية هي فصل الدين عن الدولة و نفوذها السياسي.
و هنا نقصد بقوة الدين هي تأثيراته الحديثة في جميع الجوانب و القيم و الممارسات المتضمنة في الثقافات و شؤون الإنسانية.
علما أن العلمانية هي فصل الدين عن الدولة و نفوذها السياسي.
و هنا نقصد بقوة الدين هي تأثيراته الحديثة في جميع الجوانب و القيم و الممارسات المتضمنة في الثقافات و شؤون الإنسانية.
يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
التعديل الأخير:
تعليق
التعديل الأخير:
شكراً على التوضيح @Belkasem Abdelkrim
لكن الواقع بفرض لنا مفهوم اخر للعلمانيه
هناك دول انظمتها علمانيه لكن الدين موجود وله تاثير كبير (مثال: تركيا واذربيجان) وكذالك هناك دول اخرى يعتبر نظامها علماني كالنظام البعثي والشيوعي والاشتراكي - لكن نجدها لا تفصل الدين بل تدعم الدين مادياً بالاموال وبناء المساجد
نعم - في السابق حصل فصل للدين في تلك الدول وبطريقة قاسية - لكن الان نشاهد خلاف ذالك.
اكرر ماذكرته في مشاركه سابقة (هناك مصطلحات لسنا متفقين على مفهوم صحيح وموحد لها)
اذا قلنا الدولة او الحاكم, فنحتاج الدليل والاثبات من كلام الله ورسوله ان الدوله والحاكم هو المسؤولة عن قوة الدين (خطابات واوامر الباري عز وجل موجهة اما للرسول او للمؤمنين او للناس كافه بالالتزام بتعاليم الشرع - وكل هذه التعاليم تدخل في اطار العبادات والاخلاق). لايوجد قط امر إلاهي او نبوي بإلزام الخليفة او الحاكم او الدولة بضوابط او قوانين محدده. باسثناء احكام العقوبات كعقوبة شارب الخمر والسارق والقاتل وغيراها من الاحكام, فتلك امور اختلف فيها العلماء والفقهاء ومن المكلف بتطبيقها! ونكاد لا نجد دوله او نظام عربي ملتزم بنطبيقها (فعلى هذا قوة الدين صفر لان لايوجد من يطبق حكم الله).
واذا قلنا المساجد ودور العباده, فهي مسؤولة فقط عن القيم و الممارسات الاخلاقية في الثقافات و الشؤون الإنسانية كما قلت انت - ولا يمكنها تنفيذ الاحكام الشرعية او القضائية فهي موكلة للمؤسسة القائضية والمؤسسة القضائية معينة بواسطة الحكومة او الحاكم والقضاة الذي يصدرون احكامهم في المحاكم القضائية لم يدرسو او يتعلمو الشرع الاسلامي او الفقه, لكن درسو وتعلمو القانون فقط وهم ينفذون ويطبقون الاحكام بناءاً على مايتم مصادقته من قبل الحكومه او الحاكم او مجلس الشورى او الخبراء او البرلمان - كل دوله تختلف عن الاخرى.
وفي مايتعلق بالحاكم, من هو الحاكم او "الخليفة" الملزم بتطبيق حدود الله واحكامه - هل الحاكم الذي استلم منصب الحكم بالوراثة وبالتعيين! ام بالشورى! ام بالانتخاب والتصويت؟ قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم) من هم اولى الامر الذين فرض الله علينا طاعتهم! ركز... قول الله (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) ولم يقل يا ايها الناس كما قال في آيات اخرى (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ، واحِدَةٍ) مع التركيز على قولة تعالى (قَالَتِ الأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) اذا هناك فرق بين المسلم والمؤمن والايمان في القلب وليس في المظهر كما هو معلوم عند الجميع.
استنتج انا ان الله امر المؤمنين بإطاعة أولي الامر وأولي الامر هم المكلفين بتنفيذ وتطبيق الشرع واومر الله ورسوله - يبقى من هم اولي الامر! (اعرف الاجابه لكن افضل الاحتفاظ بها)
وايضاً خلاصة ما اريد قوله هو انه لايوجد شيء اسمه قوة الدين - بل هناك شيء اسمه عزة الدين - والعزه لله ولرسولة وللمؤمنين كما ذكرت انا في مشاركة سابقة - حتى لو 99% من البشر لا يلتزم بتعاليم وشرع دين الله الاسلام و 1% فقط من يتبع ويتلزم بدين الله الاسلام فهم عزيزين عند الله عز وجل.
اكرر ماقلته سابقاً واللبيب بالاشرارة يفهم - قوله تعالى: {وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِي الشَّكُورُ} اي قليل من عباد الله يشكرونه على نعمه ولايمكن ان نشكر الله او نعبده من دون معرفة الله - ومعرفة الله تشمل ايضاً معرفة شرائعة واوامره وتعاليمه (فلا يمكن ان تقبل عبادة شخص يؤمن بوجود الله ويشكره ولكن لايعرف دين الله الاسلام ولا تعاليمه - فشكر الله ملازم لمعرفته - قول "لا إله الا الله" فقط لا تكفي بل يجب معرفة هذا الإله وماذا امر "أمر بشهادة ان محمد رسول الله")
الكلام يطول والخلاف كبير والمفاهيم متظاربه ومختلفة
اعتذر جداً عالإطاله - لم يكن بودي الخوض في هذا الموضوع - لان هذا سيجرنا الى مواضيع دينيه وسياسية بحته وانا اعلم ان هذا مخالف لقوانين منتدى الديوان.
انا اعلم جيداً ان هذا هو مفهوم العلمانية عند معظم الناسعلما أن العلمانية هي فصل الدين عن الدولة و نفوذها السياسي.
لكن الواقع بفرض لنا مفهوم اخر للعلمانيه
هناك دول انظمتها علمانيه لكن الدين موجود وله تاثير كبير (مثال: تركيا واذربيجان) وكذالك هناك دول اخرى يعتبر نظامها علماني كالنظام البعثي والشيوعي والاشتراكي - لكن نجدها لا تفصل الدين بل تدعم الدين مادياً بالاموال وبناء المساجد
نعم - في السابق حصل فصل للدين في تلك الدول وبطريقة قاسية - لكن الان نشاهد خلاف ذالك.
اكرر ماذكرته في مشاركه سابقة (هناك مصطلحات لسنا متفقين على مفهوم صحيح وموحد لها)
اذا كان هذا هو القصد من قوة الدين - فمن هو المسؤول الاول عن هذه القوه وتأثيراتها - الدولة والحاكم! ام المساجد ودور العبادة!و هنا نقصد بقوة الدين هي تأثيراته الحديثة في جميع الجوانب و القيم و الممارسات المتضمنة في الثقافات و شؤون الإنسانية.
اذا قلنا الدولة او الحاكم, فنحتاج الدليل والاثبات من كلام الله ورسوله ان الدوله والحاكم هو المسؤولة عن قوة الدين (خطابات واوامر الباري عز وجل موجهة اما للرسول او للمؤمنين او للناس كافه بالالتزام بتعاليم الشرع - وكل هذه التعاليم تدخل في اطار العبادات والاخلاق). لايوجد قط امر إلاهي او نبوي بإلزام الخليفة او الحاكم او الدولة بضوابط او قوانين محدده. باسثناء احكام العقوبات كعقوبة شارب الخمر والسارق والقاتل وغيراها من الاحكام, فتلك امور اختلف فيها العلماء والفقهاء ومن المكلف بتطبيقها! ونكاد لا نجد دوله او نظام عربي ملتزم بنطبيقها (فعلى هذا قوة الدين صفر لان لايوجد من يطبق حكم الله).
واذا قلنا المساجد ودور العباده, فهي مسؤولة فقط عن القيم و الممارسات الاخلاقية في الثقافات و الشؤون الإنسانية كما قلت انت - ولا يمكنها تنفيذ الاحكام الشرعية او القضائية فهي موكلة للمؤسسة القائضية والمؤسسة القضائية معينة بواسطة الحكومة او الحاكم والقضاة الذي يصدرون احكامهم في المحاكم القضائية لم يدرسو او يتعلمو الشرع الاسلامي او الفقه, لكن درسو وتعلمو القانون فقط وهم ينفذون ويطبقون الاحكام بناءاً على مايتم مصادقته من قبل الحكومه او الحاكم او مجلس الشورى او الخبراء او البرلمان - كل دوله تختلف عن الاخرى.
وفي مايتعلق بالحاكم, من هو الحاكم او "الخليفة" الملزم بتطبيق حدود الله واحكامه - هل الحاكم الذي استلم منصب الحكم بالوراثة وبالتعيين! ام بالشورى! ام بالانتخاب والتصويت؟ قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم) من هم اولى الامر الذين فرض الله علينا طاعتهم! ركز... قول الله (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) ولم يقل يا ايها الناس كما قال في آيات اخرى (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ، واحِدَةٍ) مع التركيز على قولة تعالى (قَالَتِ الأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) اذا هناك فرق بين المسلم والمؤمن والايمان في القلب وليس في المظهر كما هو معلوم عند الجميع.
استنتج انا ان الله امر المؤمنين بإطاعة أولي الامر وأولي الامر هم المكلفين بتنفيذ وتطبيق الشرع واومر الله ورسوله - يبقى من هم اولي الامر! (اعرف الاجابه لكن افضل الاحتفاظ بها)
وايضاً خلاصة ما اريد قوله هو انه لايوجد شيء اسمه قوة الدين - بل هناك شيء اسمه عزة الدين - والعزه لله ولرسولة وللمؤمنين كما ذكرت انا في مشاركة سابقة - حتى لو 99% من البشر لا يلتزم بتعاليم وشرع دين الله الاسلام و 1% فقط من يتبع ويتلزم بدين الله الاسلام فهم عزيزين عند الله عز وجل.
اكرر ماقلته سابقاً واللبيب بالاشرارة يفهم - قوله تعالى: {وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِي الشَّكُورُ} اي قليل من عباد الله يشكرونه على نعمه ولايمكن ان نشكر الله او نعبده من دون معرفة الله - ومعرفة الله تشمل ايضاً معرفة شرائعة واوامره وتعاليمه (فلا يمكن ان تقبل عبادة شخص يؤمن بوجود الله ويشكره ولكن لايعرف دين الله الاسلام ولا تعاليمه - فشكر الله ملازم لمعرفته - قول "لا إله الا الله" فقط لا تكفي بل يجب معرفة هذا الإله وماذا امر "أمر بشهادة ان محمد رسول الله")
الكلام يطول والخلاف كبير والمفاهيم متظاربه ومختلفة
اعتذر جداً عالإطاله - لم يكن بودي الخوض في هذا الموضوع - لان هذا سيجرنا الى مواضيع دينيه وسياسية بحته وانا اعلم ان هذا مخالف لقوانين منتدى الديوان.
يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
التعديل الأخير:
تعليق
سؤال اخر - من هم الذين مع الدين بحق؟ كل يدعي انه مع الدين ويتبع الدين الصحيح!
هنا تكمن حكمة الله عز وجل - اننا نعيش في اختبار وكل منا يحاول ان يفهم الدين بطريقته ويدعي انه يتبع الدين الصحيح - فالله اعلم من هو الذي يتبع الدين بالطريقه التي ترضي الله عز وجل.