- المشاهدات: 611
- الردود: 1
السّجعُ : منَ المحسّناتِ اللّفظيّةِ، وهوَ توافقُ الفواصلِ في الحرفِ الأخيرِ ، نحو : (الحرُّ إذا وعدَ وفى ،وإذا أعانَ كفى، وإذا ملكَ عفا).
ولا يُحسن السّجعُ إلّا إذا كانَ بعيدًا عن التّكلُّفِ، والمعاني الحاصلة عندَ التّركيبِ مألوفةٌ غير مستنكرةٍ، وكان لكلِّ واحدةٍ من السّجعتينِ معنى يختلفُ عن معنى الأخرى تجنّبًا للتّكرارِ دونَ فائدةٍ، والسّجعُ إذا استوفى الشّروطَ كانَ حلية ظاهرة في الكَلامِ.
موطنُ السّجعِ النّثرُ ، لكن قد يجيءُ في الشّعرِ ، كقولِ أبي الطّيّبِ:
ولا يُحسن السّجعُ إلّا إذا كانَ بعيدًا عن التّكلُّفِ، والمعاني الحاصلة عندَ التّركيبِ مألوفةٌ غير مستنكرةٍ، وكان لكلِّ واحدةٍ من السّجعتينِ معنى يختلفُ عن معنى الأخرى تجنّبًا للتّكرارِ دونَ فائدةٍ، والسّجعُ إذا استوفى الشّروطَ كانَ حلية ظاهرة في الكَلامِ.
موطنُ السّجعِ النّثرُ ، لكن قد يجيءُ في الشّعرِ ، كقولِ أبي الطّيّبِ:
وشَادِنٍ روحُ مَنْ يَهواهُ في يدِهِ
سَيفُ الصُّدودِ على أعلَى مُقلَّدِهِ
سَيفُ الصُّدودِ على أعلَى مُقلَّدِهِ