• المشاركة مفتوحة للجميع .. لا تتردد في نشر مقالك في القسم المناسب في منتدى الديوان.

  • اللّٰهُمَّ إِنِّي أَفْتَتِحُ الثَّناءَ بِحَمْدِكَ وَأَنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوابِ بِمَنِّكَ، وَأَيْقَنْتُ أَنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ فِي مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَالرَّحْمَةِ.

قصيدة أصبحت مطرحا في معشر جهلوا للامام الشافعي

مرحبا ً بك في الــديــوان الإلكتروني

أهلا وسهلا بك زائرنا العزيز في الــديــوان الإلكتروني.

انظم إلينا و تمتع بتجربة رائعة, ستجد كل ما تبحث عنه.

التسجيل مجاني بالكامل

أَصبَحتَ مُطَّرَحاً في مَعشَرٍ جَهِلوا​

حَقَّ الأَديبِ فَباعوا الرَأسَ بِالذَنَبِ​

وَالناسُ يَجمَعُهُم شَملٌ وَبَينَهُم​

في العَقلِ فَرقٌ وَفي الآدابِ وَالحَسَبِ​

كَمِثلِ ما الذَهَبِ الإِبريزِ يَشرَكُهُ​

في لَونِهِ الصُفرُ وَالتَفضيلُ لِلذَهَبِ​

وَالعودُ لَو لَم تَطِب مِنهُ رَوائِحُهُ​

لَم يَفرِقِ الناسُ بَينَ العودِ وَالحَطَبِ​

 

Raneem Alkadiry

عضو مٌميز
عـضـو
اللغة والأدب
النشاط: 100%
جزاكِ الله خيرًا على مشاركتنا هذه القصيدة.. والشّافعي كلُّ قصائده أعاجيب
يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
 
1 تعليق
Sarra Sarita نشر تعليق
أمين الله يسعدك.
 
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد…