الألم و سؤال يبحث عن إجابة ؟

أحمد سعيد أبوزيد
عضو مٌميز
عـضـو
النشاط: 88%
- إنضم
- 2024/10/4
- المشاركات
- 380
- التفاعل
- 435
- المستوى
- 63
- الأوسـمـة
- 1
- الإقامة
- مصر -قنا -دشنا
- ℗
- 69,445
- الجنس
♂️ ذَكــر
الألم وسؤال يبحث عن إجابة
هل يمكن لنا أن نبلغ تلك الدرجة من السمو الروحي ونعيش من أجل الآخرين؟؟
وهل يمكن أن نمتلك تلك الدرجة من رفاهية الإصغاء إلى ذواتنا؟؟
وهل الأشخاص الذين يعانون آلاماً روحية أكثر قدرة على الغوص في أعماق النفس البشرية. وقدرة على العطاء؟؟؟
و وهل هم أكثر قدرة على تحسس آلام الآخرين؟؟؟
وهل فعلا بعض البشر يمتلكون جلودا خشنه غليظة تقيهم من الألم؟؟ بمعنى أنهم لا يحسون بآلام الروح ويقتصر إحساسهم على الإحساس بألم الجسد فقط؟؟!
وهل المقولة بان من يشعر بألم الروح .. لا بد وأنه يعيش من أجل الآخرين ,, ومن لا يشعر به..فإنه يعيش لنفسه فقط هل هي مقولة صحيحة؟!
وأيهما اكثرا إيلاماً.. من يجرح بمنتهى الإنسانية أم من يجرح بمنتهى القسوة؟؟
مجموعة تساؤلات تبحث عن إجابة ... فهل من مجيب؟
لفت انتباهى هذا التساؤل على صفحات الانترنت ووجدت ان رغم الصيغة البسيطة المتداول بها السؤال
الا ان الموضوع يستحق النقاش
ما هو الالم الروحى
اسبابه
علاجه
اثره على الافراد
هذا الموضوع الذى يتحدث عن الم الروح ففيه وصف
دقيق الى حد ما لألم الروح :
الم , الــــــروح
الم الــــــروح
كم هو صعب الم الروح
والاصعب انها لاتستطيع
ان تخرج مابها من الم
تبكي الروح ليلا نهارا دون ملل
وتتعذب وتسهر مهما كنا نيام
ولكن
روح لازالت في عالم الاحياء
ولازالت تصارع واقع الالم
كم هو صعب على الروح
ان تعيش ولها حدود ولا تستطيع
تجاوزها فتموت في صمتها الاليم
كم هو غريب هذا الصمت
الا تسمعون صراخي
الا تسمعون بكائي وانيني
الا تصغون لي وانا اتاحكي
واشتكي من المي
رغم ان الصوت في داخلي واضح
لكن
استعجب كيف لا تسمعونه
ومن الاحسن ان لا تسمعوه
لا اريد ان تشاركوني الالم
ولا اريدكم ان تتذوقوا مرارت المي
ا
فضل ان اتعذب انا وحدي
دون ان ازعج الاخرين
وهم في عالمهم ولديهم
ما يكفي من الهموم
هل يمكن لنا أن نبلغ تلك الدرجة من السمو الروحي ونعيش من أجل الآخرين؟؟
وهل يمكن أن نمتلك تلك الدرجة من رفاهية الإصغاء إلى ذواتنا؟؟
وهل الأشخاص الذين يعانون آلاماً روحية أكثر قدرة على الغوص في أعماق النفس البشرية. وقدرة على العطاء؟؟؟
و وهل هم أكثر قدرة على تحسس آلام الآخرين؟؟؟
وهل فعلا بعض البشر يمتلكون جلودا خشنه غليظة تقيهم من الألم؟؟ بمعنى أنهم لا يحسون بآلام الروح ويقتصر إحساسهم على الإحساس بألم الجسد فقط؟؟!
وهل المقولة بان من يشعر بألم الروح .. لا بد وأنه يعيش من أجل الآخرين ,, ومن لا يشعر به..فإنه يعيش لنفسه فقط هل هي مقولة صحيحة؟!
وأيهما اكثرا إيلاماً.. من يجرح بمنتهى الإنسانية أم من يجرح بمنتهى القسوة؟؟
مجموعة تساؤلات تبحث عن إجابة ... فهل من مجيب؟
لفت انتباهى هذا التساؤل على صفحات الانترنت ووجدت ان رغم الصيغة البسيطة المتداول بها السؤال
الا ان الموضوع يستحق النقاش
ما هو الالم الروحى
اسبابه
علاجه
اثره على الافراد
هذا الموضوع الذى يتحدث عن الم الروح ففيه وصف
دقيق الى حد ما لألم الروح :
الم , الــــــروح
الم الــــــروح
كم هو صعب الم الروح
والاصعب انها لاتستطيع
ان تخرج مابها من الم
تبكي الروح ليلا نهارا دون ملل
وتتعذب وتسهر مهما كنا نيام
ولكن
روح لازالت في عالم الاحياء
ولازالت تصارع واقع الالم
كم هو صعب على الروح
ان تعيش ولها حدود ولا تستطيع
تجاوزها فتموت في صمتها الاليم
كم هو غريب هذا الصمت
الا تسمعون صراخي
الا تسمعون بكائي وانيني
الا تصغون لي وانا اتاحكي
واشتكي من المي
رغم ان الصوت في داخلي واضح
لكن
استعجب كيف لا تسمعونه
ومن الاحسن ان لا تسمعوه
لا اريد ان تشاركوني الالم
ولا اريدكم ان تتذوقوا مرارت المي
ا
فضل ان اتعذب انا وحدي
دون ان ازعج الاخرين
وهم في عالمهم ولديهم
ما يكفي من الهموم