💢 حصري: عبارات تنقل المشاعر عبر خطّ الكلمات
ferial loulak
★مـشـرف خـاص★
الإشراف
النشاط: 65%
عبارات ستوري
يُفضّل الكثير لأن يستخدم عبارات مؤثرة ومتنوعة لوضعها على الستوري الخاص به، لذا إليك بعض الجمل الجميلة التي يمكنك أن تستخدمها، وتنقل بها أثر الكلمة البارز في استعراض المشاعر بطريقة بليغة.
من الصعب أن تثق بأشخاصٍ في زمنٍ قد غربل القلوب وجعل باطلها أشد وطأةً من الحق، لذا عليك الاكتفاء بصديقٍ واحد يمكنك أن تجده يُشابهك في الصفات.
لا يمكن للدنيا أن تسلب من الإنسان أكثر، عندما يتم أخذ عقله شيئاً فشيئاً، ليصل بعدها إلى مرحلة الجنون فلا يعود لشيءٍ آخر قيمة على الإطلاق!.
الحب هو أن تتساوى العاطفة التي تمنحها لنفسك مع العاطفة التي بإمكانك أن تُعطيها، في مقابل مضاعفتها أكثر لإثراء روحك بجمال منح المشاعر بقوة.
عندما قوبلت بالرفض ذات مرة، تساءلت: هل كان النقص مني أم منه؟ لكني وللأسف تأخرت في فهم أن النقص لا يمكن أن يكون بأي شخص على الإطلاق، إنما القدر شاء ألا يجمعنا نصيب.
لم يشاركني البكاء أحد على الإطلاق، ولكن شاركني الضحك الكثير، فهل يمكن لك أن تعي أن هذا الأمر أكثر ما يؤلمني؟؟.
ما يُحبط عزيمتي، ليس الفشل بحد ذاته، إنما فكرة الواقع الذي يغلق أبوابه بقوة أمام أحلامنا، فلا يترك حتى الباب موارباً!!.
ليتني تعلمت مبكراً، أن الحزن لن يسعفني، والتفكير لن ينقذني، بل إن كل شيء قادر على أن يمضي مع الوقت ولكن قضاء معظم وقتي حزيناً كان يستنزفني!.
لا يمكن للظلام أن يستمر مهما مرّ عليه من الزمان، سيندثر السواد ذات يوم، وتتلون الحياة بكل ألوان الطيف لتبهج الروح وتطمئن النفس، بأن الأمل الذي كان، لا يمكن له أن ينجلي دون أن تحقيق الأمر.
أكاد من فرط الحنين أبكي، ومن فرط الذكريات الجميلة أُغني، فهل نمتلك شيء في هذه الحياة أهم من تلك العواطف؟ إنها العاطفة التي تجعلك تشعر بأنك تحيا حقاً!.
استمع لي، لقد مرّ على تلك البلاد الكثير، وماكان ابتلاء الله إلا عزٌ للعباد وتكفيراً لذنوبهم، لذا اصبر على حكم ربك الكريم.
إياك أن تقنط من رحمة الله، لأن الله أمره بين الكاف والنون، فيقول للشيء كن فيكون، لذا سيأتيك يوماً تبكي من فرط العطاء.
ما خاب ظني يوماً، بأن الله سيعطيني أضعاف ما أطلب، لقد كنت في كل مرة أرفع يدي بها إليه، أعود بها محملة بالعطايا الوفيرة!!.
استيقظ أيها العربي من غفلتك، فأخيك المسلم بحاجةٍ إليك، دعك من جميع الترهات وكن على يقين أن وحدتك مع أخيك العربي كفيلة بأن تُخرجك من هذا القاع.
كتابة: فريال محمود لولك
يُفضّل الكثير لأن يستخدم عبارات مؤثرة ومتنوعة لوضعها على الستوري الخاص به، لذا إليك بعض الجمل الجميلة التي يمكنك أن تستخدمها، وتنقل بها أثر الكلمة البارز في استعراض المشاعر بطريقة بليغة.
أروع العبارات المؤثرة
يُقتل الإنسان في الحياة مرتين، مرة عندما يفقد من يحب، وأخرى عندما يفقد سكون نفسه!!.من الصعب أن تثق بأشخاصٍ في زمنٍ قد غربل القلوب وجعل باطلها أشد وطأةً من الحق، لذا عليك الاكتفاء بصديقٍ واحد يمكنك أن تجده يُشابهك في الصفات.
لا يمكن للدنيا أن تسلب من الإنسان أكثر، عندما يتم أخذ عقله شيئاً فشيئاً، ليصل بعدها إلى مرحلة الجنون فلا يعود لشيءٍ آخر قيمة على الإطلاق!.
الحب هو أن تتساوى العاطفة التي تمنحها لنفسك مع العاطفة التي بإمكانك أن تُعطيها، في مقابل مضاعفتها أكثر لإثراء روحك بجمال منح المشاعر بقوة.
عندما قوبلت بالرفض ذات مرة، تساءلت: هل كان النقص مني أم منه؟ لكني وللأسف تأخرت في فهم أن النقص لا يمكن أن يكون بأي شخص على الإطلاق، إنما القدر شاء ألا يجمعنا نصيب.
لم يشاركني البكاء أحد على الإطلاق، ولكن شاركني الضحك الكثير، فهل يمكن لك أن تعي أن هذا الأمر أكثر ما يؤلمني؟؟.
ما يُحبط عزيمتي، ليس الفشل بحد ذاته، إنما فكرة الواقع الذي يغلق أبوابه بقوة أمام أحلامنا، فلا يترك حتى الباب موارباً!!.
ليتني تعلمت مبكراً، أن الحزن لن يسعفني، والتفكير لن ينقذني، بل إن كل شيء قادر على أن يمضي مع الوقت ولكن قضاء معظم وقتي حزيناً كان يستنزفني!.
عبارات جميلة
أُحب الحياة مهما قابلتني بالصفع! أحبها لأني أؤمن أن هناك زاوية بها تخفي أشياءً جميلة، أشياءً بالكاد سألتقطها ما إن عثرت عليها.لا يمكن للظلام أن يستمر مهما مرّ عليه من الزمان، سيندثر السواد ذات يوم، وتتلون الحياة بكل ألوان الطيف لتبهج الروح وتطمئن النفس، بأن الأمل الذي كان، لا يمكن له أن ينجلي دون أن تحقيق الأمر.
أكاد من فرط الحنين أبكي، ومن فرط الذكريات الجميلة أُغني، فهل نمتلك شيء في هذه الحياة أهم من تلك العواطف؟ إنها العاطفة التي تجعلك تشعر بأنك تحيا حقاً!.
استمع لي، لقد مرّ على تلك البلاد الكثير، وماكان ابتلاء الله إلا عزٌ للعباد وتكفيراً لذنوبهم، لذا اصبر على حكم ربك الكريم.
إياك أن تقنط من رحمة الله، لأن الله أمره بين الكاف والنون، فيقول للشيء كن فيكون، لذا سيأتيك يوماً تبكي من فرط العطاء.
ما خاب ظني يوماً، بأن الله سيعطيني أضعاف ما أطلب، لقد كنت في كل مرة أرفع يدي بها إليه، أعود بها محملة بالعطايا الوفيرة!!.
استيقظ أيها العربي من غفلتك، فأخيك المسلم بحاجةٍ إليك، دعك من جميع الترهات وكن على يقين أن وحدتك مع أخيك العربي كفيلة بأن تُخرجك من هذا القاع.
كتابة: فريال محمود لولك