🔄 منقول: هناك قيد اسمه الأخرين
أحمد سعيد أبوزيد
عضو مٌميز
عـضـو
نشيط هذا الشهر
النشاط: 34%
- إنضم
- 2024/10/4
- المشاركات
- 181
- التفاعل
- 116
- المستوى
- 43
- الأوسـمـة
- 1
- الإقامة
- مصر -قنا -دشنا
- ℗
- 42,825
- الجنس
♂️ ذَكــر
قيد أسمه الآخرين
عندما نواجه مخاوفنا سوف نعثر عن حريتنا .. يجب ان تتعلم كيف تكون في مكانين في زمن واحد ..
هنا في الارض وهناك في السماء في نفس الوقت .. ممكن هذا لاننا نعيش في عالمين في وقت واحد ..
لنا حياة الجسد و الاخرى بالافكار .. فنحن عبارة عن افكار تعيش في جسد .. فتلمس اقدامنا الارض
وتتلامس قلوبنا مع السماء ..
اما اذا اعتقدنا اننا خطاة متعفنون .. سنستمر نخطئ ونخطئ .. لان ما نعمله ناتج مما نعتقده عن انفسنا ..
نحن نحتاج الى وعي التجاوز .. تجاوز المستحيل واختراقه الى الجهة الاخرى حيث تكمن الذات الحقيقية التى نبحث عنها .. انت بحاجة ان تغسل افكارك .. تطهر ضميرك من اعمال ميتة لتخدم ذاتك مجددا ..وبلا عيب
..عندما تسمع لاقوال الناس السلبية عنك وتصدقها .. ذالك يشبه تماما محاولة لبس حذاء ليس على مقاسك ...
ان الايمان بذواتنا امر بسيط حقا .. الا اننا نجعل منه شيئا معقدا جدا ..هل نحن مستقلون في تفكيرنا ام نتبنى
افكار الناس ؟؟ .. هل نفكر ام نترك الناس يفكرو لنا ؟؟ هل نقرر ام نسير على قرارات مسبقة حكمها علينا الناس ..؟؟ هل وهل ؟؟ ..نحتاج للتحرر التام براي الناس واذ تفعل ذلك ستختبر حرية جديدة ..
..فطالما عرفنا من نحن لن نكون منشغلين براي الاخرين فينا .... فبمجرد ان نعرف من نحن ونتقبل
انفسنا لن نضطر لاثباتات نفرضها على انفسنا ليستشعرها الاخرون ...
انك شخص خاص .. متميز وفريد هذا لانه لا توجد منك الا نسخة واحدة في العالم ..
..نحن ملزمون ببذل كل جهد .. نكافح بكل حماس حتى ندخل راحة النجاح .. وعلينا ان نعرف تلك الراحة ونختبرها بانفسنا ونذوقها .. أؤلئك الذين دخلو راحة النجاح من قبل قد تخلصو من اعمال وتعب التفكير في
ما يعتقده الاخرون عنهم ... وهم ليسو معقدين .. بل مرتاحون آمنون ... واحرار بان يكونوا انفسهم فقط ..
فما يضنه الناس بنا قد اصبح شانا بينهم فقط ... ولا يخصنا بعد الان رايهم ..
إن كان الرب معنا فمن يقف امامنا ؟ اذا كان في صفنا .. فماذا يستطيع ان يفعله الاخرون بنــا ؟.
مما راق لي فنقلته لكم.
عندما نواجه مخاوفنا سوف نعثر عن حريتنا .. يجب ان تتعلم كيف تكون في مكانين في زمن واحد ..
هنا في الارض وهناك في السماء في نفس الوقت .. ممكن هذا لاننا نعيش في عالمين في وقت واحد ..
لنا حياة الجسد و الاخرى بالافكار .. فنحن عبارة عن افكار تعيش في جسد .. فتلمس اقدامنا الارض
وتتلامس قلوبنا مع السماء ..
اما اذا اعتقدنا اننا خطاة متعفنون .. سنستمر نخطئ ونخطئ .. لان ما نعمله ناتج مما نعتقده عن انفسنا ..
نحن نحتاج الى وعي التجاوز .. تجاوز المستحيل واختراقه الى الجهة الاخرى حيث تكمن الذات الحقيقية التى نبحث عنها .. انت بحاجة ان تغسل افكارك .. تطهر ضميرك من اعمال ميتة لتخدم ذاتك مجددا ..وبلا عيب
..عندما تسمع لاقوال الناس السلبية عنك وتصدقها .. ذالك يشبه تماما محاولة لبس حذاء ليس على مقاسك ...
ان الايمان بذواتنا امر بسيط حقا .. الا اننا نجعل منه شيئا معقدا جدا ..هل نحن مستقلون في تفكيرنا ام نتبنى
افكار الناس ؟؟ .. هل نفكر ام نترك الناس يفكرو لنا ؟؟ هل نقرر ام نسير على قرارات مسبقة حكمها علينا الناس ..؟؟ هل وهل ؟؟ ..نحتاج للتحرر التام براي الناس واذ تفعل ذلك ستختبر حرية جديدة ..
..فطالما عرفنا من نحن لن نكون منشغلين براي الاخرين فينا .... فبمجرد ان نعرف من نحن ونتقبل
انفسنا لن نضطر لاثباتات نفرضها على انفسنا ليستشعرها الاخرون ...
انك شخص خاص .. متميز وفريد هذا لانه لا توجد منك الا نسخة واحدة في العالم ..
..نحن ملزمون ببذل كل جهد .. نكافح بكل حماس حتى ندخل راحة النجاح .. وعلينا ان نعرف تلك الراحة ونختبرها بانفسنا ونذوقها .. أؤلئك الذين دخلو راحة النجاح من قبل قد تخلصو من اعمال وتعب التفكير في
ما يعتقده الاخرون عنهم ... وهم ليسو معقدين .. بل مرتاحون آمنون ... واحرار بان يكونوا انفسهم فقط ..
فما يضنه الناس بنا قد اصبح شانا بينهم فقط ... ولا يخصنا بعد الان رايهم ..
إن كان الرب معنا فمن يقف امامنا ؟ اذا كان في صفنا .. فماذا يستطيع ان يفعله الاخرون بنــا ؟.
مما راق لي فنقلته لكم.