- المشاهدات: 114
- الردود: 3
سمكة الشيطان السوداء Black Seadevil
سمكة الشيطان السوداء، المعروفة أيضًا باسم "أنجلر فيش" (Anglerfish)، هي واحدة من أغرب الكائنات البحرية وأكثرها إثارة للدهشة. تعيش في أعماق المحيطات حيث الظلام الدامس، وتتميز بمظهر مخيف وأسلوب حياة غريب.
تعيش على أعماق تتراوح بين 2000 و5000 متر في المحيطات.
تُعتبر واحدة من أشهر سكان الأعماق المظلمة حيث الضغط الهائل والبرد القارس.
جسمها كروي ومغطى بلون أسود داكن يجعلها غير مرئية تقريبًا في الأعماق.
تمتلك فكًا كبيرًا وأسنانًا حادة وطويلة تبدو وكأنها إبر.
لديها زعنفة خاصة على رأسها تُسمى "الصنارة"، وهي عبارة عن امتداد مضيء مميز.
تستخدم الصنارة المضيئة لجذب الفرائس، مثل الأسماك الصغيرة والقشريات، في ظلام الأعماق.
الضوء يأتي من بكتيريا تعيش داخل الصنارة في علاقة تكافلية.
عندما تقترب الفريسة من الضوء، تفتح سمكة الشيطان فمها الكبير لابتلاعها بالكامل.
الإناث: أكبر حجمًا بكثير من الذكور، ويمكن أن يصل طولها إلى 18 سم.
الذكور: صغيرة جدًا (عادة أقل من 3 سم) ولا تستطيع البقاء على قيد الحياة بشكل مستقل.
خلال التزاوج، يلتصق الذكر بجسد الأنثى بأسنانه، ويصبح جزءًا منها، حيث يتغذى منها بينما يمدها بالحيوانات المنوية.
تُعتبر هذه الظاهرة واحدة من أغرب طرق التكاثر في العالم الحيواني.
الضوء ينبعث نتيجة تفاعل كيميائي في البكتيريا المضيئة.
تعتمد على الزعانف للسباحة البطيئة في المياه العميقة.
يمكنها ابتلاع فرائس بحجم أكبر من جسمها بفضل فكها المرن ومعدتها القابلة للتمدد
سمكة الشيطان السوداء، المعروفة أيضًا باسم "أنجلر فيش" (Anglerfish)، هي واحدة من أغرب الكائنات البحرية وأكثرها إثارة للدهشة. تعيش في أعماق المحيطات حيث الظلام الدامس، وتتميز بمظهر مخيف وأسلوب حياة غريب.
تعيش على أعماق تتراوح بين 2000 و5000 متر في المحيطات.
تُعتبر واحدة من أشهر سكان الأعماق المظلمة حيث الضغط الهائل والبرد القارس.
جسمها كروي ومغطى بلون أسود داكن يجعلها غير مرئية تقريبًا في الأعماق.
تمتلك فكًا كبيرًا وأسنانًا حادة وطويلة تبدو وكأنها إبر.
لديها زعنفة خاصة على رأسها تُسمى "الصنارة"، وهي عبارة عن امتداد مضيء مميز.
تستخدم الصنارة المضيئة لجذب الفرائس، مثل الأسماك الصغيرة والقشريات، في ظلام الأعماق.
الضوء يأتي من بكتيريا تعيش داخل الصنارة في علاقة تكافلية.
عندما تقترب الفريسة من الضوء، تفتح سمكة الشيطان فمها الكبير لابتلاعها بالكامل.
الإناث: أكبر حجمًا بكثير من الذكور، ويمكن أن يصل طولها إلى 18 سم.
الذكور: صغيرة جدًا (عادة أقل من 3 سم) ولا تستطيع البقاء على قيد الحياة بشكل مستقل.
خلال التزاوج، يلتصق الذكر بجسد الأنثى بأسنانه، ويصبح جزءًا منها، حيث يتغذى منها بينما يمدها بالحيوانات المنوية.
تُعتبر هذه الظاهرة واحدة من أغرب طرق التكاثر في العالم الحيواني.
الضوء ينبعث نتيجة تفاعل كيميائي في البكتيريا المضيئة.
تعتمد على الزعانف للسباحة البطيئة في المياه العميقة.
يمكنها ابتلاع فرائس بحجم أكبر من جسمها بفضل فكها المرن ومعدتها القابلة للتمدد