- المشاهدات: 52
- الردود: 1
أغلقتُ قلبي على حب رجلٍ لمدة عشر سنوات كاملة،
وعدني أن يأتي ليُزهر هذا القلب الذي تهشم.
ولم يأتي ومازلتُ أنتظر…..!!
أتجنب المحبة،
أهرب منها كمن يهرب من نباح كلب.
نفرت من أن أُلمس لأني رغبت به بشدة،
بكيتُ كثيرًا كثيرًا حتى جفَّت عيوني.
لم يكن الذنب ذنبي،
بل كان احتياجًا أعمى لإحساس.
كل عدم اهتمام كان درسًا،
دفعني لأحب نفسي أكثر.
استغنيت عن الانتظار،
وبدأت أحبني كما أحببته يومًا.
إنه التغيير الذي تصنعه التجربة.
علمت أن الحب لا يُستجدى،
إنما يُعطى.
وعاد قلبي ليكون له حكاية جديدة،
تكتبها اليد التي لا تخشى الغياب.
أحتاج حبًا وشغفًا،
لا يمثل ضغطًا بل تنفّسًا في روحي.
ما عدت أرغب في استجداء الاهتمام.
آلمي يذكرني بأنه يجب أن أكون كاملة
قبل أن أبحث عن نصف آخر.
أحببتُ نفسي بصورةٍ جديدة،
وعدي لنفسي أن أسعى للسلام قبل أن أكون بحاجة إلى أحد.
ما جدوى الحب الفاتر؟ إن لم أغرق فيه فلا رغبة لي به.
وعدني أن يأتي ليُزهر هذا القلب الذي تهشم.
ولم يأتي ومازلتُ أنتظر…..!!
أتجنب المحبة،
أهرب منها كمن يهرب من نباح كلب.
نفرت من أن أُلمس لأني رغبت به بشدة،
بكيتُ كثيرًا كثيرًا حتى جفَّت عيوني.
لم يكن الذنب ذنبي،
بل كان احتياجًا أعمى لإحساس.
كل عدم اهتمام كان درسًا،
دفعني لأحب نفسي أكثر.
استغنيت عن الانتظار،
وبدأت أحبني كما أحببته يومًا.
إنه التغيير الذي تصنعه التجربة.
علمت أن الحب لا يُستجدى،
إنما يُعطى.
وعاد قلبي ليكون له حكاية جديدة،
تكتبها اليد التي لا تخشى الغياب.
أحتاج حبًا وشغفًا،
لا يمثل ضغطًا بل تنفّسًا في روحي.
ما عدت أرغب في استجداء الاهتمام.
آلمي يذكرني بأنه يجب أن أكون كاملة
قبل أن أبحث عن نصف آخر.
أحببتُ نفسي بصورةٍ جديدة،
وعدي لنفسي أن أسعى للسلام قبل أن أكون بحاجة إلى أحد.
ما جدوى الحب الفاتر؟ إن لم أغرق فيه فلا رغبة لي به.