- التعديل الأخير بواسطة المشرف:
- المشاهدات: 324
- الردود: 4
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
قصص رعب مترجمة.
☆☆☆
بيتي فارغ. ولكن صديقي الذي هو أصم وأعمى يصر على وجود شخص ما هنا.
☆☆☆
▪︎ يقولون "الرؤية هي الإيمان" لكن لو اتبعت تلك الحكمة لكنت ميتاً الآن.
☆
▪︎ كان صديقًا أصم وأعمى لكني أثناء زيارته لمنزلي الجديد أخبرني بوجود شخص ما في المنزل معي.
سخرت من كلامه ولم أصدقه.
بحثت في غرفة المعيشة..
فارغة مفتوحة على مصراعيها.
ذهبت إلى الطابق العلوي حيث
غرفة نومي وغرفة نوم احتياطية وفي الفناء وفي المطبخ وفي الحمام وفي كل زاوية من البيت.
كنا نحن الإثنين فقط في المنزل.
لكن صديقي "ويل" أصر على كلامه. وبينما كان جالسًا على أسفل السلم، يتتبع بأصابعه الدرابزين المزخرف للسلم ، صعدت أنا إلى الطابق العلوي لإحضار شيء ما.
شعر ويل بوجود خطوات أخرى على السلم تصعد خلفي.
أخبرني بعد ذلك بلغة الإشارة عندما جلسنا على طاولة الشاي.
ثم سألني عمن كان هنا.
ضحكت، وأنا أخبره أن يتخيل ذلك.
لكنه ادعى أيضًا أنه يستطيع شم رائحة ما.
عندما طلبت من وصف الرائحة، قال إنها رائحة كريهة نوعًا ما مثل رائحة القمامة،
وكأنه شخص يحتاج إلى حمام كأنه انغمس في سلة القمامة.
قلت: ربما كانت سلة المهملات بحاجة إلى إخراجها من المنزل وتفريغها في صندوق القمامة بالخارج.
وأصررت على ذلك..
كان من المفترض أن نعمل أنا وهو على سيناريو لعبة كنا نطورها معًا،
لكنه قاطع اقتراحاتي ليصرخ:
"هناك! هل تشمه؟"
بدهشة سألته:
"هل أنت متأكد؟"
لم أشم شيئًا، ولم أبصر
أي شخص في غرفة المعيشة معنا.
انفجر غاضبًا:
"هل أنفك يعمل فعلًا، أم أنه مجرد زينة على وجهك؟"
☆
عندما أوصلته إلى شقته لاحقًا
بعد أن انتهينا من عملنا معًا، وبينما كان خارج السيارة،
حذرني مرة أخرى :
" أنت بالتأكيد لديك شخص آخر يختبئ في مكان ما في منزلك."
وصفت يداه لي هذا الشعور،
وضع يده على ذراعي،
لكي يوضح لي الشعور بالاهتزاز الذي شعر به وأنا اصعد السلم الخشبي...
أولًا خطوات أثقل، وأكثر ثباتًا،
كانت خطواتي
ثم خطوات أخف وزنًا، ولكنها واضحة.
كانت خطوات تتبعني على السلم.
ربت على ذراعه وأخبرته أنني سأفتش المنزل مرة أخرى عندما أعود
"كن حذرا"
قالها ببطء شديد وضغط على ذراعي أخيرًا قبل أن يشق طريقه إلى واجهة بنايته بعصاه البيضاء.
☆
بمجرد وصولي إلى المنزل، قمت بتفتيشه مرة أخرى.
لكن لا أحد على الإطلاق.
لا أستطيع أن أتخيل أين يمكن أن يختبئ الدخيل.
لقد كان منزلًا مريحًا، مكونًا من طابقين صغيرين
كان الإيجار منخفضًا بشكل مثير للريبة، لكنني ارجعت ذلك إلى عدم وجود مكيف هواء.
وقِدم المنزل جدًا
وكذلك الأثاث القديم به.
نظرت تحت الغسالة،
في الخزانات، في الدولايب في غرفة النوم الاحتياطية.
حتى أنني اشتريت كاميرا وقمت بوضعها داخل المنزل ولكن كل ما تم التقاطه بين عشية وضحاها كان فيديو لي أنا نفسي أمشي أثناء النوم.
تذكرت بشكل غامض الاستيقاظ ونزول السلم والعودة إلى السرير.
بخلاف ذلك لم يتم التقاط أي شيء آخر.
وفقًا لذلك كنت وحيدا في منزلي.
ومع ذلك، في صباح اليوم التالي لم أستطع التوقف عن التفكير
فيما قاله.
☆
يقال أنه إذا فقدت حاسة واحدة، سوف تصبح الحواس الأخرى أكثر حدة للتعويض،
ولكن ماذا لو كان العكس صحيح أيضًا؟
ماذا او كان اعتمادي على عيني
يجعل عقلي يبطيء حواسي الأخرى؟
ماذا إذا حاولت أن أغمض عيني واتصرف على أساس أنني أعمى ؟
بدا الأمر سخيفًا. ومع ذلك قررت تنفيذه.
اعتبرتها مجرد نزوة و تحركت في ذلك المساء في جميع أنحاء المنزل معصوب العينين.
كنت أشعر بالطريق من خلال يدي بتحسس الأشياء وسمعي.
أصخت سمعي بشدة وبدأت أتحرك.
نزلت إلى المطبخ، وملأت كوب بالماء من الحوض عندما سمعت أو شعرت بوجود شخص ما.
لم أستطع تحديد السبب.
كان لدي فقط شعور بأنني لست وحيد.
شعرت بالخوف،
وقف الشعر على رقبتي
الآن أصبحت متأكد تمامًا أن شخصًا ما كان يسير خلفي.
هذا الشعور سبب رجفة وقشعربرة باردة في كل أنحاء جسدي.
نزعت العصابة لبعض الوقت ونظرت حولي في كل مكان ،
لا أحد هناك.
وضعت العصابة مرة أخرى وتجولت في المطبخ لفترة من الوقت.
ثم لاحظت الرائحة.
مثل اللحوم الفاسدة.
كدت أشعر بالإغماء لمجرد شم تلك الرائحة المريعة.
صعدت إلى الطابق العلوي، أحاول تتبع الرائحة، لكنني فقدت تقريبًا على الفور عندما دخلت غرفتي.
عدت إلى الطابق السفلي، كانت أصابعي تتحسس الجدارن بخفة.
توقفت، لأنني شعرت بخطوات خلفي.
شعرت بالصدى الخفيف على الدرج الخشبي،
لقد كان الأمر كما حدث مع ويل
ووصفه لي.
كان شخص ما هنا.خلفي مباشرة. شعرت بالبرد على أذني.
بسرعة نزعت لعصابة ودرت حول نفسي.
كان الدرج خاليا.
☆
في تلك الليلة،بينما كنت مستلقيًا على السرير، وكنت أجد صعوبة في الخلود إلى النوم.
كنت خائفًا مما قد يحدث بين عشية وضحاها.
فجأة استيقظت على الدرج وأنا أمشي أثناء نومي.
لكن وبدلاً من العودة إلى السرير، حاولت أن أبقي نفسي في حالة حالمة وأغلقت عيني.
كانت ذراعي باردة.
استغرق الأمر مني لحظة لأدرك أن شخص ما يمسك بيدي.
لمسة من الأصابع الجليدية
تدفعني إلى الأمام.
تلك الأصابع الميتة تقودني لأعلى السلم.
غريزتي وعقلي طلب مني أن اسحب يدي بعنف وأهرب،
لكنني تركت اليد الميتة ترشدني حتى وصلت إلى هناك.
الرائحة المقززة جعلت عيني تدمع.
تم فتح باب غرفة النوم الاحتياطية.
شعور كاسح بالرهبة جعل من الصعب التنفس.
قادتني اليد عبر الغرفة.
لمست أصابعي المقبض البارد إلى باب الشرفة ودفعته حتى أصبح مفتوح، على الفور اندفع الهواء البارد
إلى الداخل.
حررت عيني من العصابة ونظرت،
كنت وحدي مرة أخرى.
عدت إلى الخلف، والرعب يجتاحني.
أسرعت لمفتاح الضوء.
وقع قلبي عندما رأيت ما كان ينتظرني .
☆
أنا الآن أبحث عن مكان جديد للعيش فيه.
صديقي على حق ،
أنا لست وحدي في هذا المنزل
وحياتي في خطر كل ليلة.
يجب أن أخرج في أسرع وقت ممكن لكن الميزانية محدودة والسكن نادر في هذه المنطقة.
لذا حتى أجد مكانًا، قمت بوضع مسامير على الشرفات والأبواب وحركت خزانة الكتب الثقيلة أمام شرفة غرفة النوم الاحتياطية بالتحديد.
وبعدها أغلقتها
كما ترون،
قد قمت بالبحث عن تاريخ هذا المنزل واكتشفت أن
المستأجر الذي عاش هنا قبلي مات منتحرًا.
شنق نفسه في شرفة غرفة النوم في الطابق العلوي.
قبله، كانت هناك امرأة عجوز تعيش هنا مع ابنتها، وتم العثور على الابنة أيضًا معلقة في نفس الشرفة.
في الواقع، لا أعرف عدد الأشخاص الذين سبقوني وماتوا هنا منتحرين.
لم يتم الإبلاغ عن أن المنزل مسكون، لأنه لم يسبق لأحد أن رأى شبحًا هنا، لكني أشعر بذلك كل يوم.
شخص ما معي في المنزل،
خطواته تتحرك خلفي.
وفي كل ليلة، تلك الأصابع الثلجية الميتة تأخذ بيدي وتحاول أن تقودني إلى الشرفة..
ترجمة :
أحمدعبدالرحيم
شخص ما في المنزل.
☆☆☆
بيتي فارغ. ولكن صديقي الذي هو أصم وأعمى يصر على وجود شخص ما هنا.
☆☆☆
▪︎ يقولون "الرؤية هي الإيمان" لكن لو اتبعت تلك الحكمة لكنت ميتاً الآن.
▪︎ كان صديقًا أصم وأعمى لكني أثناء زيارته لمنزلي الجديد أخبرني بوجود شخص ما في المنزل معي.
سخرت من كلامه ولم أصدقه.
بحثت في غرفة المعيشة..
فارغة مفتوحة على مصراعيها.
ذهبت إلى الطابق العلوي حيث
غرفة نومي وغرفة نوم احتياطية وفي الفناء وفي المطبخ وفي الحمام وفي كل زاوية من البيت.
كنا نحن الإثنين فقط في المنزل.
لكن صديقي "ويل" أصر على كلامه. وبينما كان جالسًا على أسفل السلم، يتتبع بأصابعه الدرابزين المزخرف للسلم ، صعدت أنا إلى الطابق العلوي لإحضار شيء ما.
شعر ويل بوجود خطوات أخرى على السلم تصعد خلفي.
أخبرني بعد ذلك بلغة الإشارة عندما جلسنا على طاولة الشاي.
ثم سألني عمن كان هنا.
ضحكت، وأنا أخبره أن يتخيل ذلك.
لكنه ادعى أيضًا أنه يستطيع شم رائحة ما.
عندما طلبت من وصف الرائحة، قال إنها رائحة كريهة نوعًا ما مثل رائحة القمامة،
وكأنه شخص يحتاج إلى حمام كأنه انغمس في سلة القمامة.
قلت: ربما كانت سلة المهملات بحاجة إلى إخراجها من المنزل وتفريغها في صندوق القمامة بالخارج.
وأصررت على ذلك..
كان من المفترض أن نعمل أنا وهو على سيناريو لعبة كنا نطورها معًا،
لكنه قاطع اقتراحاتي ليصرخ:
"هناك! هل تشمه؟"
بدهشة سألته:
"هل أنت متأكد؟"
لم أشم شيئًا، ولم أبصر
أي شخص في غرفة المعيشة معنا.
انفجر غاضبًا:
"هل أنفك يعمل فعلًا، أم أنه مجرد زينة على وجهك؟"
☆
عندما أوصلته إلى شقته لاحقًا
بعد أن انتهينا من عملنا معًا، وبينما كان خارج السيارة،
حذرني مرة أخرى :
" أنت بالتأكيد لديك شخص آخر يختبئ في مكان ما في منزلك."
وصفت يداه لي هذا الشعور،
وضع يده على ذراعي،
لكي يوضح لي الشعور بالاهتزاز الذي شعر به وأنا اصعد السلم الخشبي...
أولًا خطوات أثقل، وأكثر ثباتًا،
كانت خطواتي
ثم خطوات أخف وزنًا، ولكنها واضحة.
كانت خطوات تتبعني على السلم.
ربت على ذراعه وأخبرته أنني سأفتش المنزل مرة أخرى عندما أعود
"كن حذرا"
قالها ببطء شديد وضغط على ذراعي أخيرًا قبل أن يشق طريقه إلى واجهة بنايته بعصاه البيضاء.
☆
بمجرد وصولي إلى المنزل، قمت بتفتيشه مرة أخرى.
لكن لا أحد على الإطلاق.
لا أستطيع أن أتخيل أين يمكن أن يختبئ الدخيل.
لقد كان منزلًا مريحًا، مكونًا من طابقين صغيرين
كان الإيجار منخفضًا بشكل مثير للريبة، لكنني ارجعت ذلك إلى عدم وجود مكيف هواء.
وقِدم المنزل جدًا
وكذلك الأثاث القديم به.
نظرت تحت الغسالة،
في الخزانات، في الدولايب في غرفة النوم الاحتياطية.
حتى أنني اشتريت كاميرا وقمت بوضعها داخل المنزل ولكن كل ما تم التقاطه بين عشية وضحاها كان فيديو لي أنا نفسي أمشي أثناء النوم.
تذكرت بشكل غامض الاستيقاظ ونزول السلم والعودة إلى السرير.
بخلاف ذلك لم يتم التقاط أي شيء آخر.
وفقًا لذلك كنت وحيدا في منزلي.
ومع ذلك، في صباح اليوم التالي لم أستطع التوقف عن التفكير
فيما قاله.
☆
يقال أنه إذا فقدت حاسة واحدة، سوف تصبح الحواس الأخرى أكثر حدة للتعويض،
ولكن ماذا لو كان العكس صحيح أيضًا؟
ماذا او كان اعتمادي على عيني
يجعل عقلي يبطيء حواسي الأخرى؟
ماذا إذا حاولت أن أغمض عيني واتصرف على أساس أنني أعمى ؟
بدا الأمر سخيفًا. ومع ذلك قررت تنفيذه.
اعتبرتها مجرد نزوة و تحركت في ذلك المساء في جميع أنحاء المنزل معصوب العينين.
كنت أشعر بالطريق من خلال يدي بتحسس الأشياء وسمعي.
أصخت سمعي بشدة وبدأت أتحرك.
نزلت إلى المطبخ، وملأت كوب بالماء من الحوض عندما سمعت أو شعرت بوجود شخص ما.
لم أستطع تحديد السبب.
كان لدي فقط شعور بأنني لست وحيد.
شعرت بالخوف،
وقف الشعر على رقبتي
الآن أصبحت متأكد تمامًا أن شخصًا ما كان يسير خلفي.
هذا الشعور سبب رجفة وقشعربرة باردة في كل أنحاء جسدي.
نزعت العصابة لبعض الوقت ونظرت حولي في كل مكان ،
لا أحد هناك.
وضعت العصابة مرة أخرى وتجولت في المطبخ لفترة من الوقت.
ثم لاحظت الرائحة.
مثل اللحوم الفاسدة.
كدت أشعر بالإغماء لمجرد شم تلك الرائحة المريعة.
صعدت إلى الطابق العلوي، أحاول تتبع الرائحة، لكنني فقدت تقريبًا على الفور عندما دخلت غرفتي.
عدت إلى الطابق السفلي، كانت أصابعي تتحسس الجدارن بخفة.
توقفت، لأنني شعرت بخطوات خلفي.
شعرت بالصدى الخفيف على الدرج الخشبي،
لقد كان الأمر كما حدث مع ويل
ووصفه لي.
كان شخص ما هنا.خلفي مباشرة. شعرت بالبرد على أذني.
بسرعة نزعت لعصابة ودرت حول نفسي.
كان الدرج خاليا.
☆
في تلك الليلة،بينما كنت مستلقيًا على السرير، وكنت أجد صعوبة في الخلود إلى النوم.
كنت خائفًا مما قد يحدث بين عشية وضحاها.
فجأة استيقظت على الدرج وأنا أمشي أثناء نومي.
لكن وبدلاً من العودة إلى السرير، حاولت أن أبقي نفسي في حالة حالمة وأغلقت عيني.
كانت ذراعي باردة.
استغرق الأمر مني لحظة لأدرك أن شخص ما يمسك بيدي.
لمسة من الأصابع الجليدية
تدفعني إلى الأمام.
تلك الأصابع الميتة تقودني لأعلى السلم.
غريزتي وعقلي طلب مني أن اسحب يدي بعنف وأهرب،
لكنني تركت اليد الميتة ترشدني حتى وصلت إلى هناك.
الرائحة المقززة جعلت عيني تدمع.
تم فتح باب غرفة النوم الاحتياطية.
شعور كاسح بالرهبة جعل من الصعب التنفس.
قادتني اليد عبر الغرفة.
لمست أصابعي المقبض البارد إلى باب الشرفة ودفعته حتى أصبح مفتوح، على الفور اندفع الهواء البارد
إلى الداخل.
حررت عيني من العصابة ونظرت،
كنت وحدي مرة أخرى.
عدت إلى الخلف، والرعب يجتاحني.
أسرعت لمفتاح الضوء.
وقع قلبي عندما رأيت ما كان ينتظرني .
☆
أنا الآن أبحث عن مكان جديد للعيش فيه.
صديقي على حق ،
أنا لست وحدي في هذا المنزل
وحياتي في خطر كل ليلة.
يجب أن أخرج في أسرع وقت ممكن لكن الميزانية محدودة والسكن نادر في هذه المنطقة.
لذا حتى أجد مكانًا، قمت بوضع مسامير على الشرفات والأبواب وحركت خزانة الكتب الثقيلة أمام شرفة غرفة النوم الاحتياطية بالتحديد.
وبعدها أغلقتها
كما ترون،
قد قمت بالبحث عن تاريخ هذا المنزل واكتشفت أن
المستأجر الذي عاش هنا قبلي مات منتحرًا.
شنق نفسه في شرفة غرفة النوم في الطابق العلوي.
قبله، كانت هناك امرأة عجوز تعيش هنا مع ابنتها، وتم العثور على الابنة أيضًا معلقة في نفس الشرفة.
في الواقع، لا أعرف عدد الأشخاص الذين سبقوني وماتوا هنا منتحرين.
لم يتم الإبلاغ عن أن المنزل مسكون، لأنه لم يسبق لأحد أن رأى شبحًا هنا، لكني أشعر بذلك كل يوم.
شخص ما معي في المنزل،
خطواته تتحرك خلفي.
وفي كل ليلة، تلك الأصابع الثلجية الميتة تأخذ بيدي وتحاول أن تقودني إلى الشرفة..
تمت
ترجمة :
أحمدعبدالرحيم
التعديل الأخير بواسطة المشرف: