- المشاهدات: 138
- الردود: 2
ليدي إيوم، فتاة كورية أحدثت ضجة إعلامية جراء أفعالها الشنيعة، وما يجعلك متعجباً لأمرها هو أن غالبية الأشخاص الذين يحملون في أنفسهم نزعة عدوانية وإجرامية غالباً ما يكونوا قد تعرضوا في طفولتهم إلى أحداث أثّرت بهم وحولتهم إلى شياطين بهيئة بشر، ولكن تلك الفتاة عاشت طفولة طبيعية بل وكانت حياتها مفعمة بالترف والبزخ والثراء الفاحش، ولم تعاني من مشاكل قط.
إلا أن ما ستقرأه الآن سيجعلك تتعرف على أخطر شخصية سيكوباتية في تاريخ كوريا!!!!!
برز أن ليدي لديها حب للشراء والتبذير بشكلٍ مبالغ به، وتلك السوسة لم تتخلص منها قط مهما كانت الظروف التي تعيش بها!!
تزوجت ليدي، وأنجبت طفلة وبعد مضي أقل من سنة، توفيت طفلتها جراء وقوعها من أحد المرتفعات وبقيت حادثة موتها مبهمة وغير معروف السبب الكامن ورائها.
فيما بعد شعرت ليدي بأنها لم تعد تحب زوجها!!!
وهنا استيقظ بداخلها ذاك الوحش الذي يتوسد تلافيف عقلها المظلم...... وأرادت أن تخلّص عليه...حينها وضعت منوماً في مشروبه ومن ثم فقأت عينيه بواسطة إبرة، وعندما استيقظ وجد نفسه في المشفى ولم يشك بها ولو لحظة خاصةً وأنها عملت على الاهتمام به ورعايته لتكون بمظهر الحمل الوديع والزوجة الصالحة!!!
كما أن فعلتها تلك عادت إليها بفائدة كما تطمح وهي حصولها على معونة تُعطى لكل من يفقد بصره في كوريا.
وبعد مضي سنة عاد إليها هوس الشراء والحصول على المال لتقرر بهذا أن تحرق زوجها بالزيت، ولكن لحسن حظه لم يمت، بل إنه عاش بحروق من الدرجة الأولى وهذا ما زاد من نقمة ليدي عليه لأنها ترغب في قتله والحصول على تعويض مالي جراء وفاته، لتقوم بعد هذا بطعنه بالسكين وأيضاً لم يُكشف أمرها حتى عند استغراب عائلة زوجها مما كان يحدث كانت تخبرهم أنه يعاني من مشاكل نفسية تجعله يحاول قتل وأذية نفسه مراراً وتكراراً، وبهذا نجحت خطتها وتوفي زوجها وحصلت على تعويض التأمين الصحي الخاص بزوجها والذي بلغ قيمته 200 ألف دولار أمريكي!!!!
هوس ليدي يزداد
بدأت ليدي بتبذير المال هنا وهناك وعندما صرفته كله بدأت تبحث عن ضحية أخرى وتزوجت رجلاً يدعى (هونغ) وبقيت حياتهما طبيعية حتى أنها حملت منه ولكن بعد مضي ثمان أشهر على زواجهما قررت أن تنفذ ذات المخططات التي عملتها على زوجها السابق، فقامت بتنويم زوجها وفقأت عينيه وأخذته للمشفى سريعاً، ولكنها بعدما أخذته إلى المنزل قامت بإعادته إلى المشفى وتوسلت للطبيب أن يعتني به لأنها وجدت أنه ليس بخير، ليبقى زوجها في المشفى ويتوفى فجأة في اليوم التالي لعودته للمشفى!!!
شعر الأطباء بالغرابة لأنهم أكّدوا أنه كان بخير رغم إصرار زوجته على إعادته للمشفى، ولم يتم توجيه أي اصابع اتهام نحو أحد، ومضت عدة أيام بعد وفاته لتأتي عائلته وتطلب من ليدي أن تُجهض الولد ولكنها رفضت متذرعة بأنه الشيء الوحيد من زوجها، وحصلت على تأمين زوجها الصحي وقد بلغ قدره 150ألف دولار أمريكي، وحينها هربت ولم تستطع عائلة زوجها أن تتبع أثرها وبدأوا بالبحث عنها وفي أثناء البحث عرفوا أن ليدي كذبت عليهم في أنها تعمل ك معلمة وغيرها الكثير من الأكاذيب ولكنهم لم يستطيعوا أن يتوصلوا إلى مكانها قط....
بدأت ليدي تبذّر أموالها متفاخرة بها، إلى أن لم يبقى منهم شيء وبدأت تبحث عن ضحية أخرى لكن هذه المرة ليست زوج....!!!
إن تلك الضحية كانت أمها وأخويها......!!!
هوس الشخصية السيكوباتية
ذهبت لزيارة عائلتها وصنعت لهم فطيرة ووضعت بها منوماً وفقأت عيني والدتها وأحد أخوتها، ونقلتهم للمشفى وهناك حاولت تسميمهم والقضاء عليهم لكن خطتها لم تفلح، حينها قررت الاهتمام بهم ونظراً لكونها لم تملك المال، طلبت من أمها أن تبيع المنزل، فوافقت والدتها على ذلك ولكنها بدل أن تهتم بعائلتها بدأت تصرف تلك الأموال على ملذاتها، حينها شعرت والدتها أن هناك خطبٌ ما وبدأت بسؤالها عن المال، وعندما شعرت ليدي أنها ستنكشف أمامهم، قررت أن تنهي حياتهم جميعاً، فعملت على إشعال المنزل ولكنهم نجوا من الحريق وخرجوا بحروقٍ شديدة الخطورة وهنا كانت الشعرة التي قصمت ظهر البعير، خاصةً وأن الجيران بدأوا يضعون شكوكهم حولها لأن جميع الأحداث التي تمر تكون هي الوحيدة الغير متأذية من أي منها، فقررت ليدي الهرب من منطقة عائلتها والذهاب بعيداً، وحينها أُصيب طفلها بمرض (كاوساكي) وهو التهاب وعائي حاد، وعندما لم تجد ليدي أي وسيلة لجلب الدواء لصغيرها رغبت أن تبحث عن ضحية تكسب منها المال، فأدخلت طفلها المشفى وعملت على سرقة امرأة جالسة بجوارها في المشفى من خلال سحب بطاقة تأمينها وشراء مسلتزمات تحتاجها ودفع جميع ديونها أيضاً، وعندما قدمت بلاغ تلك السيدة، بدأت الشرطة بالبحث عنها وفي أثناء هرب ليدي لكيلا يتم القبض عليها، توفي ابنها في المشفى وعند وصولها للمشفى ألقت الشرطة القبض عليها وحينها ادعت أن مرض ابنها دفعها لفعل هذا حينها أمهلتها تلك السيدة مدة من الزمن لتعيد لها مالها وتتنازل عن القضية وحتى أنها اصطحبتها للمبيت عندها نظراً لمصابها بعد وفاة ابنها، حينها قامت ليدي بتنويم المرأة وفقأ عينيها وهذه المرة بالأخص شعرت أنها ستكشف لا محالة حينها اصطحبت تلك المرأة للمشفى وحاولت أن تشعل النار في المشفى حينها كُشف أمرها وتم القبض عليها سريعاً وعندما حاولت ليدي أن تخبرهم أن المخدرات التي تتعاطاها هي السبب لعل الحكم عليها يُخفف، تبينت الشرطة بعد فحص الدم أن دمها نظيف بالكامل ولكن التقارير النفسية أثبتت أن ليدي تعاني من اضطراب الشخصية السيكوباتية ، وأما بالنسبة لهذه الشخصية فإنه يتم الكشف عنها من خلال عرض 40 سؤال مباغت يكشف إصابة الشخص بهذا الاضطراب، وليدي أجابت عنهم جميعاً بشكلٍ مرعب لتكون بهذا أول امرأة سيكوباتية تجيب عن جميع تلك الأسئلة بهذه الطريقة...!!!
ملاحظة:
بحثت مطولاً عن بعض التفاصيل التي شعرت أنها غريبة ولا تصدق، مثل تكرار حادثة فقأ العين دون تحري الشرطة عن سبب تكرار تلك الأحداث لأشخاص تابعين ل ليدي!!
ولكن لم أجد ما يوضح هذا الأمر
تمت بحمد الله.....
إلا أن ما ستقرأه الآن سيجعلك تتعرف على أخطر شخصية سيكوباتية في تاريخ كوريا!!!!!
برز أن ليدي لديها حب للشراء والتبذير بشكلٍ مبالغ به، وتلك السوسة لم تتخلص منها قط مهما كانت الظروف التي تعيش بها!!
تزوجت ليدي، وأنجبت طفلة وبعد مضي أقل من سنة، توفيت طفلتها جراء وقوعها من أحد المرتفعات وبقيت حادثة موتها مبهمة وغير معروف السبب الكامن ورائها.
فيما بعد شعرت ليدي بأنها لم تعد تحب زوجها!!!
وهنا استيقظ بداخلها ذاك الوحش الذي يتوسد تلافيف عقلها المظلم...... وأرادت أن تخلّص عليه...حينها وضعت منوماً في مشروبه ومن ثم فقأت عينيه بواسطة إبرة، وعندما استيقظ وجد نفسه في المشفى ولم يشك بها ولو لحظة خاصةً وأنها عملت على الاهتمام به ورعايته لتكون بمظهر الحمل الوديع والزوجة الصالحة!!!
كما أن فعلتها تلك عادت إليها بفائدة كما تطمح وهي حصولها على معونة تُعطى لكل من يفقد بصره في كوريا.
وبعد مضي سنة عاد إليها هوس الشراء والحصول على المال لتقرر بهذا أن تحرق زوجها بالزيت، ولكن لحسن حظه لم يمت، بل إنه عاش بحروق من الدرجة الأولى وهذا ما زاد من نقمة ليدي عليه لأنها ترغب في قتله والحصول على تعويض مالي جراء وفاته، لتقوم بعد هذا بطعنه بالسكين وأيضاً لم يُكشف أمرها حتى عند استغراب عائلة زوجها مما كان يحدث كانت تخبرهم أنه يعاني من مشاكل نفسية تجعله يحاول قتل وأذية نفسه مراراً وتكراراً، وبهذا نجحت خطتها وتوفي زوجها وحصلت على تعويض التأمين الصحي الخاص بزوجها والذي بلغ قيمته 200 ألف دولار أمريكي!!!!
هوس ليدي يزداد
بدأت ليدي بتبذير المال هنا وهناك وعندما صرفته كله بدأت تبحث عن ضحية أخرى وتزوجت رجلاً يدعى (هونغ) وبقيت حياتهما طبيعية حتى أنها حملت منه ولكن بعد مضي ثمان أشهر على زواجهما قررت أن تنفذ ذات المخططات التي عملتها على زوجها السابق، فقامت بتنويم زوجها وفقأت عينيه وأخذته للمشفى سريعاً، ولكنها بعدما أخذته إلى المنزل قامت بإعادته إلى المشفى وتوسلت للطبيب أن يعتني به لأنها وجدت أنه ليس بخير، ليبقى زوجها في المشفى ويتوفى فجأة في اليوم التالي لعودته للمشفى!!!
شعر الأطباء بالغرابة لأنهم أكّدوا أنه كان بخير رغم إصرار زوجته على إعادته للمشفى، ولم يتم توجيه أي اصابع اتهام نحو أحد، ومضت عدة أيام بعد وفاته لتأتي عائلته وتطلب من ليدي أن تُجهض الولد ولكنها رفضت متذرعة بأنه الشيء الوحيد من زوجها، وحصلت على تأمين زوجها الصحي وقد بلغ قدره 150ألف دولار أمريكي، وحينها هربت ولم تستطع عائلة زوجها أن تتبع أثرها وبدأوا بالبحث عنها وفي أثناء البحث عرفوا أن ليدي كذبت عليهم في أنها تعمل ك معلمة وغيرها الكثير من الأكاذيب ولكنهم لم يستطيعوا أن يتوصلوا إلى مكانها قط....
بدأت ليدي تبذّر أموالها متفاخرة بها، إلى أن لم يبقى منهم شيء وبدأت تبحث عن ضحية أخرى لكن هذه المرة ليست زوج....!!!
إن تلك الضحية كانت أمها وأخويها......!!!
هوس الشخصية السيكوباتية
ذهبت لزيارة عائلتها وصنعت لهم فطيرة ووضعت بها منوماً وفقأت عيني والدتها وأحد أخوتها، ونقلتهم للمشفى وهناك حاولت تسميمهم والقضاء عليهم لكن خطتها لم تفلح، حينها قررت الاهتمام بهم ونظراً لكونها لم تملك المال، طلبت من أمها أن تبيع المنزل، فوافقت والدتها على ذلك ولكنها بدل أن تهتم بعائلتها بدأت تصرف تلك الأموال على ملذاتها، حينها شعرت والدتها أن هناك خطبٌ ما وبدأت بسؤالها عن المال، وعندما شعرت ليدي أنها ستنكشف أمامهم، قررت أن تنهي حياتهم جميعاً، فعملت على إشعال المنزل ولكنهم نجوا من الحريق وخرجوا بحروقٍ شديدة الخطورة وهنا كانت الشعرة التي قصمت ظهر البعير، خاصةً وأن الجيران بدأوا يضعون شكوكهم حولها لأن جميع الأحداث التي تمر تكون هي الوحيدة الغير متأذية من أي منها، فقررت ليدي الهرب من منطقة عائلتها والذهاب بعيداً، وحينها أُصيب طفلها بمرض (كاوساكي) وهو التهاب وعائي حاد، وعندما لم تجد ليدي أي وسيلة لجلب الدواء لصغيرها رغبت أن تبحث عن ضحية تكسب منها المال، فأدخلت طفلها المشفى وعملت على سرقة امرأة جالسة بجوارها في المشفى من خلال سحب بطاقة تأمينها وشراء مسلتزمات تحتاجها ودفع جميع ديونها أيضاً، وعندما قدمت بلاغ تلك السيدة، بدأت الشرطة بالبحث عنها وفي أثناء هرب ليدي لكيلا يتم القبض عليها، توفي ابنها في المشفى وعند وصولها للمشفى ألقت الشرطة القبض عليها وحينها ادعت أن مرض ابنها دفعها لفعل هذا حينها أمهلتها تلك السيدة مدة من الزمن لتعيد لها مالها وتتنازل عن القضية وحتى أنها اصطحبتها للمبيت عندها نظراً لمصابها بعد وفاة ابنها، حينها قامت ليدي بتنويم المرأة وفقأ عينيها وهذه المرة بالأخص شعرت أنها ستكشف لا محالة حينها اصطحبت تلك المرأة للمشفى وحاولت أن تشعل النار في المشفى حينها كُشف أمرها وتم القبض عليها سريعاً وعندما حاولت ليدي أن تخبرهم أن المخدرات التي تتعاطاها هي السبب لعل الحكم عليها يُخفف، تبينت الشرطة بعد فحص الدم أن دمها نظيف بالكامل ولكن التقارير النفسية أثبتت أن ليدي تعاني من اضطراب الشخصية السيكوباتية ، وأما بالنسبة لهذه الشخصية فإنه يتم الكشف عنها من خلال عرض 40 سؤال مباغت يكشف إصابة الشخص بهذا الاضطراب، وليدي أجابت عنهم جميعاً بشكلٍ مرعب لتكون بهذا أول امرأة سيكوباتية تجيب عن جميع تلك الأسئلة بهذه الطريقة...!!!
ملاحظة:
بحثت مطولاً عن بعض التفاصيل التي شعرت أنها غريبة ولا تصدق، مثل تكرار حادثة فقأ العين دون تحري الشرطة عن سبب تكرار تلك الأحداث لأشخاص تابعين ل ليدي!!
ولكن لم أجد ما يوضح هذا الأمر
تمت بحمد الله.....