💢 حصري ممزقٌ أنا، لا جاهٌ ولا ترفٌ، قصة (أنا وليلى) نزيف حبٍ لاينتهي
ferial loulak
★مـشـرف خـاص★
الإشراف
النشاط: 65%
ماتت،، بمحراب عينيكِ ابتهالاتي
واستسلمت لرياحِ اليأس راياتي
جفّت على بابك الموصود، أزمنتي، ليلى، وما آثمرت شيئاً نداءاتي.
من منا لم يسترسل في سماع تلك الكلمات التي تُظهر بوضوح مدى التعلّق بحبيبٍ كان عشقه ممنوع؟
ولأنها خرجت من صميم الألم والقلب المخدوش، لامست قلوب جميع من سمعها وخاصةً بصوت القيصر كاظم الساهر المغني المشهور.
هل فكرت يوماً بالبحث عن القصة التي تركن زوايا تلك الحروف؟
عامان ما رفّ لي لحنٌ على وترٍ ...ولا استفاقت... على نورٍ سماواتي
واعتق الحب، في قلبي واعصره، فأرشف الهمَّ، في مُغبر كاساتي.
تحكي القصة عن ذاك الشاب الممزق القلب واسمه (حسن المرواني) وهو صاحب تلك الكلمات المبجلة بمشاعر الحب والشوق والقهر، حيث كتبها لمحبوبته التي تدرس معه في الجامعة (ليلى)، وتبدأ قصة الحب تلك عند حسن وهو شاب عراقي الأصل من منطقة الزعفرانية والذي هام بحب صديقته وحاول أن يعبر لها عن مكنونات صدره ولكن باءت محاولاته بالفشل حينما صدّته ليلى،
ولكنه لم ييأس وعاد مرة أخرى بعد عامين ليصارحها بحبه وحينها وجدها قد أتمت خطبتها على شاباً آخر، وهنا وجد حسن المرواني نجدته للخلاص من ألم العشق ذلك من خلال ترتيب قصائد تتغزل بليلى وتحكي ألمه الذي لا يضمحل، وكانت أشهر قصائده هي تلك القصيدة، وفي أحد الأيام وتحديداً في يوم التخرج وذلك بحسب المصادر أنه كان قد أخبر صديقه مسبقاً بكتابته للقصيدة، ليفاجئه صديقه بالصعود على المسرح ومخبراً الجميع بأن صديقهم حسن سيسمعهم قصيدته التي كتبها بنفسه، وحينها تعجب حسن لجرأة صديقه الذي تحداه في أن يقرأها له وحال الأمر بأن يرفض مما دفع بصديقه لأن يذيع الخبر أمام الجميع ليجبر حسن المرواني على قرائتها، وكان من بين الحضور، ليلى محبوبة قلب حسن المرواني، وحينها صعد حسن على المسرح وبدأ بالاسترسال.
مآتت بمحرٍآب عينيك ابتهآلآتي . . و استسلمت لريآح اليأس رآيآتي . .
جفت على بآبك الموصود . . أزمنتي ليلى ومآ أثمرت شيئً ندآئآتي .
فبكت ليلى وذهبت وجلست في المقعد الأخير . . .
ودموعهآ تحرق وجنتيهآ . . .
فنظر إلى ليلى وأكمل.....
عآمآن مآ لاف لي لحنً على وتراً . . ولا أستفآقت على نور سمآوآتي .
أعتق الحب في قلبي و أعصرهُ . . . فأرٍشف الهم في مغبرِ كآسآتي . .
ويقال أن ليلى بكت كثيراً في أثناء سماعها للقصيدة لأنها ورغماً عنها لم تستطع أن تبادله الحب.....
والقصيدة تتألف من 30 بيتاً، وقد بينت بطلة تلك الأغنية والتي تعيش في اسطنبول الآن، أنها عندما سمعت كاظم الساهر يغني الأغنية، تذكرتها سريعاً وعلمت بأنها الأبيات ذاتها التي قد كتبت لها من قبل زميلها حسن المرواني ولكنها لم تحب الأبيات الأخيرة التي تشكو فقر الحال بأنه كان المسبب في عدم حبها له، أما عن وصول القصيدة إلى كاظم الساهر فقد قال: هذه القصيدة وعيت عليها في الثمانينات إذ استمعت لسطرين منها وبحثت عنها فلم أجدها. وبالمصادفة قابلت شخصين قال كل منهما إنه صاحبها واستمرت الحال حتى العام 1992... إلى أن وجدت صديقاً من أقارب حسن المرواني التي كتبها، وأحضر لنا القصيدة وهي تقريباً من 30 بيتاً... فاخترت بعضها)
وذلك بعد محاولات كثيرة للكشف عن صاحبها، توصل لكامل أبياتها وأتحفنا بتلك الأغنية التي ضرب صداها عرض العالم بأسره وخاصةً بعد معرفة القصة الكامنة وراء تلك القصيدة.
واستسلمت لرياحِ اليأس راياتي
جفّت على بابك الموصود، أزمنتي، ليلى، وما آثمرت شيئاً نداءاتي.
من منا لم يسترسل في سماع تلك الكلمات التي تُظهر بوضوح مدى التعلّق بحبيبٍ كان عشقه ممنوع؟
ولأنها خرجت من صميم الألم والقلب المخدوش، لامست قلوب جميع من سمعها وخاصةً بصوت القيصر كاظم الساهر المغني المشهور.
هل فكرت يوماً بالبحث عن القصة التي تركن زوايا تلك الحروف؟
عامان ما رفّ لي لحنٌ على وترٍ ...ولا استفاقت... على نورٍ سماواتي
واعتق الحب، في قلبي واعصره، فأرشف الهمَّ، في مُغبر كاساتي.
تحكي القصة عن ذاك الشاب الممزق القلب واسمه (حسن المرواني) وهو صاحب تلك الكلمات المبجلة بمشاعر الحب والشوق والقهر، حيث كتبها لمحبوبته التي تدرس معه في الجامعة (ليلى)، وتبدأ قصة الحب تلك عند حسن وهو شاب عراقي الأصل من منطقة الزعفرانية والذي هام بحب صديقته وحاول أن يعبر لها عن مكنونات صدره ولكن باءت محاولاته بالفشل حينما صدّته ليلى،
ولكنه لم ييأس وعاد مرة أخرى بعد عامين ليصارحها بحبه وحينها وجدها قد أتمت خطبتها على شاباً آخر، وهنا وجد حسن المرواني نجدته للخلاص من ألم العشق ذلك من خلال ترتيب قصائد تتغزل بليلى وتحكي ألمه الذي لا يضمحل، وكانت أشهر قصائده هي تلك القصيدة، وفي أحد الأيام وتحديداً في يوم التخرج وذلك بحسب المصادر أنه كان قد أخبر صديقه مسبقاً بكتابته للقصيدة، ليفاجئه صديقه بالصعود على المسرح ومخبراً الجميع بأن صديقهم حسن سيسمعهم قصيدته التي كتبها بنفسه، وحينها تعجب حسن لجرأة صديقه الذي تحداه في أن يقرأها له وحال الأمر بأن يرفض مما دفع بصديقه لأن يذيع الخبر أمام الجميع ليجبر حسن المرواني على قرائتها، وكان من بين الحضور، ليلى محبوبة قلب حسن المرواني، وحينها صعد حسن على المسرح وبدأ بالاسترسال.
يجب أن تكون مسجلا لمشاهدة الفيديو المرفق
مآتت بمحرٍآب عينيك ابتهآلآتي . . و استسلمت لريآح اليأس رآيآتي . .
جفت على بآبك الموصود . . أزمنتي ليلى ومآ أثمرت شيئً ندآئآتي .
فبكت ليلى وذهبت وجلست في المقعد الأخير . . .
ودموعهآ تحرق وجنتيهآ . . .
فنظر إلى ليلى وأكمل.....
عآمآن مآ لاف لي لحنً على وتراً . . ولا أستفآقت على نور سمآوآتي .
أعتق الحب في قلبي و أعصرهُ . . . فأرٍشف الهم في مغبرِ كآسآتي . .
ويقال أن ليلى بكت كثيراً في أثناء سماعها للقصيدة لأنها ورغماً عنها لم تستطع أن تبادله الحب.....
والقصيدة تتألف من 30 بيتاً، وقد بينت بطلة تلك الأغنية والتي تعيش في اسطنبول الآن، أنها عندما سمعت كاظم الساهر يغني الأغنية، تذكرتها سريعاً وعلمت بأنها الأبيات ذاتها التي قد كتبت لها من قبل زميلها حسن المرواني ولكنها لم تحب الأبيات الأخيرة التي تشكو فقر الحال بأنه كان المسبب في عدم حبها له، أما عن وصول القصيدة إلى كاظم الساهر فقد قال: هذه القصيدة وعيت عليها في الثمانينات إذ استمعت لسطرين منها وبحثت عنها فلم أجدها. وبالمصادفة قابلت شخصين قال كل منهما إنه صاحبها واستمرت الحال حتى العام 1992... إلى أن وجدت صديقاً من أقارب حسن المرواني التي كتبها، وأحضر لنا القصيدة وهي تقريباً من 30 بيتاً... فاخترت بعضها)
وذلك بعد محاولات كثيرة للكشف عن صاحبها، توصل لكامل أبياتها وأتحفنا بتلك الأغنية التي ضرب صداها عرض العالم بأسره وخاصةً بعد معرفة القصة الكامنة وراء تلك القصيدة.
حالة الموضوع
مرحباً , لم تكن هناك مشاركة في هذا الموضوع لأكثر من 90 يوم.
قد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحصول على رد جديد من أحد الأعضاء على مشاركتك.
قد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحصول على رد جديد من أحد الأعضاء على مشاركتك.