- التعديل الأخير بواسطة المشرف:
- المشاهدات: 251
- الردود: 1
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
قصص رعب مترجمة.
(حدث بالفعل )
▪︎ إنه يعرف الآن (1)
(حدث بالفعل )
▪︎ إنه يعرف الآن (1)
▪︎ مرحبًا، أود أولاً أن أبدأ هذا
بتنويه صغير...
لقد تم تغيير الأسماء في هذه القصة..
لحماية الهويات، ومع ذلك، فإن المكان هو نفسه؟ لم أقوم بتغييره
هيا نبدأ.
▪︎ تدور أحداث هذه القصة على ضفاف بحيرة سيمكو، أونتاريو، كندا، في بلدة صغيرة تدعى بريشين.
مدينة يبلغ عدد سكانها ما يزيد قليلا عن 800 نسمة، وهذا هو الحال في الكثير من المدن الصغيرة النموذجية في المقاطعة مع عدم الأشياء الكثيرة هناك ما عدا الحقول ومن وراءها الحقول الحقول.
ثمة بقالة صغيرة، متجر ومكتب بريد ومطعم صغير.
قمت بالقيادة عبر هذه المدينة متجهًا شمالًا على الطريق السريع 12 حيث يعيش عمي وعمتي، على الجانب الشرقي من الطريق السريع،
استغرقت القيادة إلى هناك حوالي ساعة ونصف.
كان أيضًا شيئًا استمتعت به.
قبل أن أتعمق أكثر في هذه القصة أود أن أنوه أنني لم أكن أبدًا ممن يؤمنون بالظواهر الخارقة للطبيعة أو الخوارق بشكل عام ولكن بعد أن كنت شاهدًا على تلك الأحداث تغيرت نظرتي للأمور.
أحب أن أوضح أيضًا أنه ليس لدي أي نية لمحاولة إقناع أولئك الذين يقرأون القصة بأي شيء.
▪︎ كان شهر أكتوبر.. عام 2015 أنا وصديقتي في ذلك الوقت كنا مدعووين من قيل عمي وعمتي وبعض أفراد عائلتي في منزل العائلة القديم في تلك البلدة.
قمنا بالقيادة إلى المنزل لتناول العشاء معهم.
وصلنا في وقت متأخر بعد الظهر وبعد التحيات الحارة لعمي وعمتي بدأت بسرعة في إعداد الخيمة التي أحضرتها معي للنوم في الحديقة
كان هناك عدد كبير من الناس في المنزل ، أكبر من الأماكن المتوافرة للنوم.
لذلك عرضت النوم في الخارج
في خيمة مع صديقتي.
مضى الوقت سريعًا، بضع ساعات وانتهينا الآن من العشاء واجتمعنا
بالخارج على الشرفة.
استمتعنا بالكلام وببعض الضحكات مر المزيد من الوقت، أصبح الوقت ليلًٍا.
صديقتي طلبت الذهاب إلى الحمام ، انسحبت من الشرفة ودخلت المنزل أرادت استخدام الحمام الموجود في القبو.
هي تعرف أين هو وعلى الرغم من ذلك عرضت أن آخذها إلى أسفل فرفضت وذهبت بمفردها.
لكن بعد وقت قصير جدًا، عادت ولكن مع نظرة قلق وخوف على وجهها.
بعد أن انضمت إلى الجميع
في الشرفة، قامت بسحبي من بهدوء جانبًا، بعد أن سمعت نبرة
الخوف في صوتها.
خرجت معها وأنا في حالة من القلق
لكي أسألها ما الأمر.
لقد أذهلها شيء ما.
بدأت تشرح لي ما حدث ...
في طريقها إلى الطابق السفلي إلى الحمام مرت بركن في الصالة يحتوي على كرسي هزاز قديم جدًا.
بينما كانت تسير عبره الغرفة اعتقدت أنها سمعت ضجيجًا
نظرت حولها، لاحظت أن الكرسي
يتحرك قليلاً.
كان المكان صامت وهاديء تمامًا ،لا يوجد فيه أحد.
رأت شيء ما يأتي من خلف الكرسي
كان هناك ضوءان أحمران،
بحجم العينين، موجودان هناك
على ارتفاع حوالي 6 أقدام.
إلى الحمام، بدلاً من ذلك، استدارت وعادت من هناك بأسرع ما يمكن.
حاولت قصارى جهدي لتهدئتها وطمأنتها.
أخبرتها أنه من المحتمل أن تكون القطة هي التي قفزت من الكرسي ربما كانت الأضواء الحمراء شيئًا قادمًا من الخارج من خلال نافذة.
ومع ذلك، أستطيع أن أقول أنها لم تشتر ما كنت أقوله مقابل سنتًا واحدًا ( بمعنى لم تقتنع إطلاقا بكلامي)
بكل صدق أقول أنني لست متأكدا من أنني اشتريت أنا نفسي هذا التبرير.
كنت أشعر دائما بشيء غريب حين أكون في هذا المنزل، لكنني دائمًا ما أرجع الأمر إلى مجرد وجود طفل عصبي يقوم بتصرفات وأصوات غير طبيعية في منزل لم يكن في الأساس منزلي.
عدنا إلى العائلة وحاولنا الاستمتاع بالجزء الأخير من الليلة قبل التوجه إلى الخيمة للنوم.
تناسينا هذا الحدث الصغير
الذي حدث في الطابق السفلي في وقت سابق، ونحن نقول لبعضنا البعض ، تصبح على خير،
وينام كل منا في فراشه هواء أكتوبر البارد المنعش
من المفترض أن يجعلنا ننام بسرعة.
ورغم ذلك فقد مرت بضع ساعات
وأنا مستيقظ.
أجد صعوبة في النوم بشكل عميق استيقظت عدة مرات في الليل
ليس هذا من المألوف بالنسبة لي.
كنت أفرك عيني وألقي نظرة
على صديقتي التي لا تزال نائمة.
آخر مرة استيقظت،
ارتديت حذائي وذهبت إلى المنزل لإحضار كوب من الماء.
دخلت إلى المنزل، ثم ذهبت إلى
المطبخ، وهناك وقفت أتناول الماء.
من المطبخ رأيت المصابيح الأمامية لسيارة قادمة على الطريق الريفي، وصلت إلى نهاية الممر الذي ربما يكون طوله 50 ياردة أو نحو ذلك،
إنها ابنة عمي،
التي كان من المتوقع أن تعود إلى المنزل في وقت سابق من الليل لكنها أنهت العمل في وقت متأخر.
أنهيت شرابي وأخذت طريقي خارجًا من المنزل بنية مقابلتها في الخارج والدردشة معها لدقائق قبل العودة إلى النوم.
عندما اقتربت من الباب المؤدي للخارج كدت أن أسقط على ظهري من عنف فتحها للباب واندفاعها إلى داخل المنزل.
سألتها بدهشة عما حدث لكنها لم ترد بالكلام وبدلاً من ذلك، رفعت إصبعها مشيرة إلى الباب.
غريزياً نظرت.
كان هناك ضوءان يلمعان باللون الأحمر بحجم العيون،
كانت العينان تطلان على زجاج
الباب من الخارج وحولهما شكل هلامي غير محدد تشكل بفعل الضباب كما لو كان شخص يتنفس في الزجاج.
أخبرتني ابنة عمي أنها أثناء القيادة في الطريق المؤدي إلى المنزل أصيبت بـشعور غامض بالخوف والقلق.
بمجرد الوصول إلى نهاية الممر،
رأت ظلًا طويلًا يقف بجانب المنزل، وهو ما أوضح لي
لماذا توقفت هناك وما االذي كانت تنظر إليه.
وسرعان ما سيطر عليها الشعور بالرهبة والخوف، مما دفعها للهروب إلى داخل المنزل بمجرد خروجها
من سيارتها.
تحدثنا لبضع دقائق أخرى قبل أن أتمالك نفسي وأتحلى بالشجاعة للعودة إلى خيمتي.
مشيت بسرعة عبر الفناء الكبير حتى دخلت إلى خيمتي،
دخلت الخيمة وقلبي يتسارع
وأغلقت بابها بعد إلقاء نظرة سريعة في الخارج وأنا توقع تمامًا رؤية شيء ما،
شيء أفاجيء به أمامي وجها لوجه.
يبدو أن أفكاري لم تكن خاطئة تمامًا فقد كان ما ينتظرني الليلة شيء مرعب.
يتبع..........
ترجمة:
أحمد عبد الرحيم
ترجمة:
أحمد عبد الرحيم
التعديل الأخير بواسطة المشرف: