- العاطفة كأداة للنصب: بعض النصابين يستخدمون العواطف الإنسانية مثل الشعور بالوحدة أو الحاجة الماسة للمساعدة لاستغلال الضحايا. قد يظهرون كأشخاص يعرفون كيف يقدمون الدعم العاطفي، ولكن في الحقيقة يستغلون ضعف الآخرين للحصول على مكاسب شخصية.
- النصب عبر الإنترنت: مع تزايد استخدام الإنترنت، أصبحت عمليات النصب عبر الإنترنت من خلال يجب تسجيل الدخول لمشاهدة الروابطأكثر انتشارًا. يمكن للنصابين إنشاء مواقع وهمية أو حسابات اجتماعية تبدو حقيقية لاستدراج الضحايا والحصول على معلوماتهم الشخصية أو مالهم.
- التلاعب العاطفي: يقوم النصابون في بعض الأحيان بتحريض الضحايا عاطفيًا، سواءً من خلال إظهار مواقف مأساوية والحاجة إلى المساعدة أو من خلال إظهار مشاعر الحب والاهتمام. يستخدمون هذه الطريقة لإقناع الأشخاص بتقديم المال أو المساعدة بطرق لا تكون مبررة.
- النصب على المسنين: يكون المسنون عادةً هدفاً سهلاً للنصابين، حيث يمكن أن يكونوا أكثر عرضة للخداع وأقل قدرة على تحديد الأنماط السلوكية الغير ملائمة. يجب على العائلات والمجتمعات توفير الدعم والرعاية للمسنين لحمايتهم من الاستغلال والنصب.
- تأثير النصب على الضحايا: يمكن أن يكون تأثير النصب على الضحايا كارثياً، حيث يفقدون ثقتهم بالآخرين وقد تصاحب عمليات النصب مشاعر الإحباط والعزلة والإحساس بالذنب. يمكن أن تؤثر هذه الخيبة على جودة حياة الضحايا وعلاقاتهم الشخصية والاجتماعية.