أستعراض ومراجعة مراجعة فيلم The Conjuring: The Devil Made Me Do It
Hema2000
عضو مٌميز
عـضـو
أفلام و مسلسلات
النشاط: 100%
بسم الله الرحمن الرحيم
اقدم لكم اليوم مراجعة فيلم
The Conjuring: The Devil Made Me Do It
الفيلم هو الفيلم الثامن في عالم أفلام The Conjuring والثالث في سلسلة أفلام The Conjuring نفسها أحدثنا تدور في مطلع الثمانينات في أمريكا يوم 16-2-1981م أرني جونسون بيرتكب أول جريمة قتل في تاريخ بروكفيل كيناتلي محققه الظواهر الطبيعية إدو لورين وارن وإللي بالفعل عندهم معرفة بحالة ارني، بيقنعو الدفاع بادعاء غريب، وهو إنه كان مسكون من كيان شرير، ومكنش عنده تحكم في تصرفاته دلوقتي لازم يجمعو الأدلة عشان يدعم هذا الادعاء بس في نفس الوقت لازم يهتمو بسلامتهم الشخصية إللي أصبحت تحت تهديد كبير . أنا بحب عالم أفلام The Conjuring سلاسل المختلفة، تفرعات مختلفة، قصص بسيطة بتستمد الإلهام بتاعها من حوادث حقيقية مش محتاجة مجهود كبير عشان المشاهد يقدر يتابعها والتفاوت في جودة الأفلام مبيقتلش الرغبة في متابعتها لذلك مشاهدة الجزء الثالث من الأفلام The Conjuring مش محتاج معرفة سابقة بالأفلام الأخرى ولا حتى بالفيلمين إللي سبقوه في السلسلة نفسها طبعا الإلمام بيهم بيساعد بس مش ضروري ولو حضرتكم من محبي سلسلة أفلام The Conjuring و مش بالضرورة العالم كله هتلاقو في الفيلم ده حاجات كتير تستحق التقدير. الفيلم ده على عكس الفيلمين إللي سبقوه، مش مهتم بتقديم الكيان. الشرير مش من أولوياته إنه يدينا أنابل تانية ، وده لأنه بيبذل مجهود عشان يفضل معانا في الجزء إللي يخصنا من العالم الجريمة المحاكمة التحقيق والظاهرة إللي سببت كل ده وإللي تعتبر أقرب لتفكيرنا من الكيانات الشريرة مشاهد فيلم The Conjuring هيكون مستغرب جدا لفكرة إن الأحداث دي حصلت فعلا وهي فعلا حصلت الفيلم كمان بيتحدى نفسه في طبقات التحقيق لأن في العادي في أفلام الرعب، الفجوات بتبقى مقبولة، مش لازم تشرح كل حاجة للمشاهد، مش لازم تلعب بنضافة قوي في الالتواءات والخدع ممكن تقدم نقطة محورية في الحركة المشكلة بس إن الفيلم بالغ في تقليل اعتماده على عناصر الرعب لدرجة إنه تقريبا مابقاش فيلم رعب. والحقيقة أنا مش متأكد إذا كان ده أثر جانبي مؤسف ولا شيء مقصود. كل مشهد رعب كان بيجي بعد التحذيرات الكافية مقدمات كتيرة بناء موسيقي طويل،
بس للأسف يبدو إنه معندوش اللمسة السحرية زي ما قلت احتمال يكون عمل كده بشكل متعمد عشان هو عاوز المشاهد يركز أكتر على الحدود. على كل الأحوال، أي فيلم رعب في الدنيا لازم من عوامل الحكم عليه. هو قد إيه؟ كان بيخوف مبيخوفش أوي ولازم نضع في الاعتبار أولا وأخيرا إن قصته هي قصة فيلم رعب ما هياش أعقد حبكة في الدنيا وما هياش أرقى تسلسلات في التاريخ بس مع ذلك هي في الجانب المحترم في المتوسط العام بتاع أفلام الرعب قصة ثرية وفيها عدد مقبول من الطبقات فيها سؤال رئيسي إزاي دعاء زي ده ممكن يأثر فعلا على محاكمة بعد كده عندنا الجانب بتاع أرني ومعاناته وعندنا كمان الجانب بتاع الزوجين
مركز الاهتمام بيتحرك بسلاسة ما بين كل الخطوط بدعم مقبول من مستوى جودة أداء الممثلين وبالأخص روري أو كاميرا إللي قام بدور أر إللي هو القاتل يعني لأنه نجح في خلق تواصل مع المشاهد في كل فصول محنته والفصول دي فعلا كانت متنوعة وفعلا كانت صعبة عناصر ال إنت. طيب و الرؤية الفنية جيدة جدا، تصوير الحقبة الزمنية للأحداث بالدور فيها كان موفق وكذلك الروح المطلوبة للجوانب الخارقة للطبيعة إللي يمكن أضعف ما فيها كان الاعتماد الواضح على المؤثرات البصرية في الأساس لخدمة الرعب وزي ما قلنا ده مكنش ناجح بالقدر الكافي. سلسلة وعالم أحداث لسة بيتحركو للأمام بقوة بفصل جديد ممتع ومتماسك فيه اهتمام أقل بزرع دواعي لأفلام مستقبلية واهتمام أكبر برفع مستوى جودة الفيلم بشكل مستقل الفيلم مسلي بدون أي داعي للقلق من المشاهدين إللي بيتوتروا من الرعب المبالغ فيه الفيلم بكل تأكيد أقل رعبا من الجزئين إللي فاتو تقيمي الفيلم ده. حدود هو. 7 من عشرة
اقدم لكم اليوم مراجعة فيلم
The Conjuring: The Devil Made Me Do It
الفيلم هو الفيلم الثامن في عالم أفلام The Conjuring والثالث في سلسلة أفلام The Conjuring نفسها أحدثنا تدور في مطلع الثمانينات في أمريكا يوم 16-2-1981م أرني جونسون بيرتكب أول جريمة قتل في تاريخ بروكفيل كيناتلي محققه الظواهر الطبيعية إدو لورين وارن وإللي بالفعل عندهم معرفة بحالة ارني، بيقنعو الدفاع بادعاء غريب، وهو إنه كان مسكون من كيان شرير، ومكنش عنده تحكم في تصرفاته دلوقتي لازم يجمعو الأدلة عشان يدعم هذا الادعاء بس في نفس الوقت لازم يهتمو بسلامتهم الشخصية إللي أصبحت تحت تهديد كبير . أنا بحب عالم أفلام The Conjuring سلاسل المختلفة، تفرعات مختلفة، قصص بسيطة بتستمد الإلهام بتاعها من حوادث حقيقية مش محتاجة مجهود كبير عشان المشاهد يقدر يتابعها والتفاوت في جودة الأفلام مبيقتلش الرغبة في متابعتها لذلك مشاهدة الجزء الثالث من الأفلام The Conjuring مش محتاج معرفة سابقة بالأفلام الأخرى ولا حتى بالفيلمين إللي سبقوه في السلسلة نفسها طبعا الإلمام بيهم بيساعد بس مش ضروري ولو حضرتكم من محبي سلسلة أفلام The Conjuring و مش بالضرورة العالم كله هتلاقو في الفيلم ده حاجات كتير تستحق التقدير. الفيلم ده على عكس الفيلمين إللي سبقوه، مش مهتم بتقديم الكيان. الشرير مش من أولوياته إنه يدينا أنابل تانية ، وده لأنه بيبذل مجهود عشان يفضل معانا في الجزء إللي يخصنا من العالم الجريمة المحاكمة التحقيق والظاهرة إللي سببت كل ده وإللي تعتبر أقرب لتفكيرنا من الكيانات الشريرة مشاهد فيلم The Conjuring هيكون مستغرب جدا لفكرة إن الأحداث دي حصلت فعلا وهي فعلا حصلت الفيلم كمان بيتحدى نفسه في طبقات التحقيق لأن في العادي في أفلام الرعب، الفجوات بتبقى مقبولة، مش لازم تشرح كل حاجة للمشاهد، مش لازم تلعب بنضافة قوي في الالتواءات والخدع ممكن تقدم نقطة محورية في الحركة المشكلة بس إن الفيلم بالغ في تقليل اعتماده على عناصر الرعب لدرجة إنه تقريبا مابقاش فيلم رعب. والحقيقة أنا مش متأكد إذا كان ده أثر جانبي مؤسف ولا شيء مقصود. كل مشهد رعب كان بيجي بعد التحذيرات الكافية مقدمات كتيرة بناء موسيقي طويل،
بس للأسف يبدو إنه معندوش اللمسة السحرية زي ما قلت احتمال يكون عمل كده بشكل متعمد عشان هو عاوز المشاهد يركز أكتر على الحدود. على كل الأحوال، أي فيلم رعب في الدنيا لازم من عوامل الحكم عليه. هو قد إيه؟ كان بيخوف مبيخوفش أوي ولازم نضع في الاعتبار أولا وأخيرا إن قصته هي قصة فيلم رعب ما هياش أعقد حبكة في الدنيا وما هياش أرقى تسلسلات في التاريخ بس مع ذلك هي في الجانب المحترم في المتوسط العام بتاع أفلام الرعب قصة ثرية وفيها عدد مقبول من الطبقات فيها سؤال رئيسي إزاي دعاء زي ده ممكن يأثر فعلا على محاكمة بعد كده عندنا الجانب بتاع أرني ومعاناته وعندنا كمان الجانب بتاع الزوجين
مركز الاهتمام بيتحرك بسلاسة ما بين كل الخطوط بدعم مقبول من مستوى جودة أداء الممثلين وبالأخص روري أو كاميرا إللي قام بدور أر إللي هو القاتل يعني لأنه نجح في خلق تواصل مع المشاهد في كل فصول محنته والفصول دي فعلا كانت متنوعة وفعلا كانت صعبة عناصر ال إنت. طيب و الرؤية الفنية جيدة جدا، تصوير الحقبة الزمنية للأحداث بالدور فيها كان موفق وكذلك الروح المطلوبة للجوانب الخارقة للطبيعة إللي يمكن أضعف ما فيها كان الاعتماد الواضح على المؤثرات البصرية في الأساس لخدمة الرعب وزي ما قلنا ده مكنش ناجح بالقدر الكافي. سلسلة وعالم أحداث لسة بيتحركو للأمام بقوة بفصل جديد ممتع ومتماسك فيه اهتمام أقل بزرع دواعي لأفلام مستقبلية واهتمام أكبر برفع مستوى جودة الفيلم بشكل مستقل الفيلم مسلي بدون أي داعي للقلق من المشاهدين إللي بيتوتروا من الرعب المبالغ فيه الفيلم بكل تأكيد أقل رعبا من الجزئين إللي فاتو تقيمي الفيلم ده. حدود هو. 7 من عشرة
حالة الموضوع
مرحباً , لم تكن هناك مشاركة في هذا الموضوع لأكثر من 90 يوم.
قد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحصول على رد جديد من أحد الأعضاء على مشاركتك.
قد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحصول على رد جديد من أحد الأعضاء على مشاركتك.
fatma
عضو مٌميز
عـضـو
النشاط: 100%
Raneem Alkadiry
عضو مٌميز
عـضـو
اللغة والأدب
النشاط: 100%
أحبُّ مشاهدةَ الأفلام الّتي تتعلّقُ بالجرائمِ والأكشن ، ولكنّي أحبّذُ نهاياتٍ عادلةٍ .. سأشاهدُ الفيلمَ لأرى جوانبَ الرّعبِ الّتي حدّثتنا عنها.
خالص الشّكر أخ هيما
خالص الشّكر أخ هيما
يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
تعليق
fatma
عضو مٌميز
عـضـو
النشاط: 100%
تعليق
Rayan
★مـشـرف خـاص★
الإشراف
الصحة والـجمال
النشاط: 100%
سأقوم بإضافته إلى قائمة أفلامي التي سأشاهدها قريباً
شكراً لك ❤
شكراً لك ❤
يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
تعليق