يمكن أن يؤدي القلق إلى حالةِ سباقٍ في الدّماغ (التّفكير المستمر)، إسقاط كل شيءٍ على المستقبل، تشغيل عدة سيناريوهاتٍ في العقل الباطن، مما يتسبب بجعل العقل صاخبًا، مزدحمًا ومشغولًا على الدوام، أما الاكتئاب فيعمل بأن يبطئ التفكير أكثر. بدلًا من العقل المشغول أكثر من اللازم، يحدث العكس، يتم استبدال الضوضاء والفوضى بإحساسٍ عامٍ بالّلامبالاة واليأس حول المستقبل
يمكن للقلق أن يكون بؤرةً مشتعلةً من المشاعر (القلق، الغضب، الحنق و العنف)، في حالة الاكتئاب، فإنه يؤدّي إلى انعدام المشاعر تجاه المواقف والناس (بخلاف الشعور العام العميق بالحزن وعدم الجدوى).
يمكن أن يؤدي القلق إلى حالةِ سباقٍ في الدّماغ (التّفكير المستمر)، إسقاط كل شيءٍ على المستقبل، تشغيل عدة سيناريوهاتٍ في العقل الباطن، مما يتسبب بجعل العقل صاخبًا، مزدحمًا ومشغولًا على الدوام، أما الاكتئاب فيعمل بأن يبطئ التفكير أكثر. بدلًا من العقل المشغول أكثر من اللازم، يحدث العكس، يتم استبدال الضوضاء والفوضى بإحساسٍ عامٍ بالّلامبالاة واليأس حول المستقبل
يمكن للقلق أن يكون بؤرةً مشتعلةً من المشاعر (القلق، الغضب، الحنق و العنف)، في حالة الاكتئاب، فإنه يؤدّي إلى انعدام المشاعر تجاه المواقف والناس (بخلاف الشعور العام العميق بالحزن وعدم الجدوى).
اعتقد ان القلق هو امر طبيعي يعاني منه جميع الناس و يكون له سبب محدد
اما الاكتئاب فهو ناتج غاليا عن خلل في هرمونات المخ المسؤولة عن الشعور بالسعادة و الاستمتاع كالسيروتونين