📖 كِـتـاب "الوحش الذي يسكنك يمكن أن يكون لطيفا" فن الفهم والمواجهة!!
Medo
عضو مٌميز
عـضـو
برامج وتطبيقات
التعديل الأخير:
- المؤلف
- مجموعة مؤلفين
- تصنيف الكتاب
- التنمية البشرية
- معلومات الطبعة
- عدد صفحات: 265
"الوحش الذي يسكنك يمكن أن يكون لطيفاً"
عنوان يثير الفضول ويفتح أبواب عالم غامض يتناول فيه مجموعة من المؤلفين جوانب مظلمة وعميقة من الحياة البشرية. يتناول الكتاب قضية أساسية تتعلق بالخوف والوحوش الداخلية التي تعيش في أعماقنا، وكيف يمكننا التعامل معها وترويضها.
في حين كان الخوف يبدو في طفولتنا كظواهر خيالية تختبئ تحت السرير أو في الزوايا المظلمة، يأتي "الوحش الذي يسكنك يمكن أن يكون لطيفًا" ليخبرنا أن هذه الوحوش لم تختفِ مع نمونا، بل تغيَّرت وتحولت لتصبح جزءًا من وعينا الشخصي. يعتبر الكتاب أن الخوف ليس مجرد قوة خارجية تهاجمنا، بل هو جزء لا يمكن تجاوزه من ذاتنا، وهو يعيش في رؤوسنا ويظهر في تجليات مختلفة.
الكتاب يتحدث عن الضرورة الحيوية للتفاهم والتأقلم مع هذه الوحوش الداخلية بدلاً من محاولة تجنبها. يرى المؤلفون أن محاربة هذه الوحوش لن تؤدي سوى إلى تصاعد الصراع وزيادة الهمجية، بينما يمكن أن يكون التفاهم والتقبل الأسلوب الأكثر فعالية لترويضها.
الكتاب يُلقي الضوء على فكرة مثيرة، وهي أن الوحش الذي يسكننا قد يكون في الواقع يحاول حمايتنا. يرى المؤلفون أنه إذا كنا نتجاهل هذه الجوانب الظلامية في شخصياتنا، فإنها ستظهر بشكل متزايد لتجذب انتباهنا وتحاول التحدث إلينا بأي وسيلة ممكنة. يشير الكتاب إلى أهمية الاستماع إلى هذه الوحوش وفهم رسائلها كخطوة أساسية نحو ترويضها.
في النهاية، يرسم "الوحش الذي يسكنك يمكن أن يكون لطيفًا" لوحة معقدة للقارئ حول طبيعة الخوف وكيفية التعامل معه. إنها دعوة لاستكشاف الأعماق الداخلية لأنفسنا وتجاوز الخوف بتفاهم أعمق، في سعينا للعيش بسلام مع الوحوش التي تسكننا.
واليكم الكتاب بنسخة PDF كاملة ... وايضاً الكتاب موجود في المرفقات لمن اراد تنزيله
عنوان يثير الفضول ويفتح أبواب عالم غامض يتناول فيه مجموعة من المؤلفين جوانب مظلمة وعميقة من الحياة البشرية. يتناول الكتاب قضية أساسية تتعلق بالخوف والوحوش الداخلية التي تعيش في أعماقنا، وكيف يمكننا التعامل معها وترويضها.
في حين كان الخوف يبدو في طفولتنا كظواهر خيالية تختبئ تحت السرير أو في الزوايا المظلمة، يأتي "الوحش الذي يسكنك يمكن أن يكون لطيفًا" ليخبرنا أن هذه الوحوش لم تختفِ مع نمونا، بل تغيَّرت وتحولت لتصبح جزءًا من وعينا الشخصي. يعتبر الكتاب أن الخوف ليس مجرد قوة خارجية تهاجمنا، بل هو جزء لا يمكن تجاوزه من ذاتنا، وهو يعيش في رؤوسنا ويظهر في تجليات مختلفة.
الكتاب يتحدث عن الضرورة الحيوية للتفاهم والتأقلم مع هذه الوحوش الداخلية بدلاً من محاولة تجنبها. يرى المؤلفون أن محاربة هذه الوحوش لن تؤدي سوى إلى تصاعد الصراع وزيادة الهمجية، بينما يمكن أن يكون التفاهم والتقبل الأسلوب الأكثر فعالية لترويضها.
الكتاب يُلقي الضوء على فكرة مثيرة، وهي أن الوحش الذي يسكننا قد يكون في الواقع يحاول حمايتنا. يرى المؤلفون أنه إذا كنا نتجاهل هذه الجوانب الظلامية في شخصياتنا، فإنها ستظهر بشكل متزايد لتجذب انتباهنا وتحاول التحدث إلينا بأي وسيلة ممكنة. يشير الكتاب إلى أهمية الاستماع إلى هذه الوحوش وفهم رسائلها كخطوة أساسية نحو ترويضها.
في النهاية، يرسم "الوحش الذي يسكنك يمكن أن يكون لطيفًا" لوحة معقدة للقارئ حول طبيعة الخوف وكيفية التعامل معه. إنها دعوة لاستكشاف الأعماق الداخلية لأنفسنا وتجاوز الخوف بتفاهم أعمق، في سعينا للعيش بسلام مع الوحوش التي تسكننا.
واليكم الكتاب بنسخة PDF كاملة ... وايضاً الكتاب موجود في المرفقات لمن اراد تنزيله
يجب تسجيل الدخول لمشاهدة الوسائط
المرفقات
التعديل الأخير:
حالة الموضوع
مرحباً , لم تكن هناك مشاركة في هذا الموضوع لأكثر من 90 يوم.
قد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحصول على رد جديد من أحد الأعضاء على مشاركتك.
قد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحصول على رد جديد من أحد الأعضاء على مشاركتك.
nonaahmed
عضو مٌميز
عـضـو
النشاط: 100%
م
مديحة
عضو مٌميز
عـضـو
النشاط: 100%
شارك: