• المشاركة مفتوحة للجميع .. لا تتردد في نشر مقالك في القسم المناسب في منتدى الديوان.

  • اللّٰهُمَّ إِنِّي أَفْتَتِحُ الثَّناءَ بِحَمْدِكَ وَأَنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوابِ بِمَنِّكَ، وَأَيْقَنْتُ أَنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ فِي مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَالرَّحْمَةِ.

💢 حصري العالم الآخر (الحكاية الأولى - حتحور - 2)

  • ناشر الموضوع Ahmad Abdel Rahim
  • تاريخ البدء
  • الردود 5
  • المشاهدات 1,422
💢 الموضوع يحتوي على محتوى حصري.

مرحبا ً بك في الــديــوان الإلكتروني

أهلا وسهلا بك زائرنا العزيز في الــديــوان الإلكتروني.

انظم إلينا و تمتع بتجربة رائعة, ستجد كل ما تبحث عنه.

التسجيل مجاني بالكامل

قضايا و ألغاز
  1. ألغاز علمية وكونية
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

العالم الآخر
(الحكاية الأولى)
(- حتحور - 2)
-------------------------------------
حتحور : كان المكان دائم الجذب لي ، ولكني اكتشفت أن تأثيري عليه قوي جداً ، بمعنى أن الطاقه التي أحملها تؤثر على البيت وتغير كل شيء فيه ،كان كل منا يريد الآخر ويطلبه بشدة ، أنا والبيت .

- أنهيت دراستي وحان وقت الزواج ، وتقدم لي شخصين ، تقدما لأهلي في نفس الوقت ، أحدهما قريب لي ، والآخر من نفس بلدتنا، أصدقك القول ..كنت أميل لقريبي ولكن ...

أنت ريفي مثلي وتعرف أن الامور لا تسير هكذا أبداً ،

الأهل رفضوا القريب ، هناك ألف مبرر قدموها لي :

يا حتحور أنتي تعرفين أنهم أقاربنا ولكنهم يكرهوننا ، تعرفين المشاكل التي بيننا ، أخته تكره زوجة خالك وقريبته تعمل سحر وأعمال سفلية لإبن عمتك، والده لديه مشاكل معنا على الميراث ، و..و..و.. تعرفين تلك المشاكل .

أشعروني أن بيننا وبين أهله - الذين هم في النهاية أهلي أيضاً -مشاكل وحروب لا نهاية لها ورغم ذلك فقد أصر قريبي علي الإرتباط بي وجاء مع أهله يخطبني

ولكن ...


في النهاية جاء قرار والدتي ووالدي ، لا إرتباط بقريبك ولا نريد أن تخسر العائلة بعضها بسببك ، فليكن الغريب .

أحمد : ثم ؟
حتحور : ثم كان الغريب .


تعرف من هو هذا الغريب ؟
أحمد: ؟
حتحور : هو ابن صاحب البيت المقصود الذي حدثتك عنه منذ قليل .



أحمد: اووه ، هذا مثير حقًا ، أكملي أرجوكي بسرعة .

حتحور : سمعت كلام أسرتي ،وتمت الخطوبة للغريب الذي رآني ثلاث أو أربع مرات في الطريق فأعجبته .. فتاة محتشمة مهذبة ، جميلة وقرر أن أكون زوجته .


استمرت خطوبتي له عامين وكانا عامان سيئان جدا ، كنت دائمة الشكوى من صداع حاد يمزق دماغي ، اصرخ أحيانآ أوقات طويلة من الليل والنهار دون مبرر وحدثت بيننا مشاكل كثيرة ومشاحنات ، كلما جاء إلينا وجدني نائمة و مريضة ، بالطبع كان تفسيره أني حزينه على قريبي وأرفضه هو ، أما أنا فقد فهمت ما حدث لي .

أحمد: ماذا فهمتي ؟

حتحور: فهمت أني كان يجب أن أبقى عذراء بدون زواج طوال حياتي ولكن زواجي منه كان الطريقة الوحيدة لدخولي البيت لذا نشأ هذا الصراع داخلي ، لم يكن جاهزا ماديا ،


أردنا أن نؤجر شقة بسيطة

ولكن والدته أصرت أن يبني شقته في بيت أبيه


لا أعرف كيف ولا من أين ولكن وبسرعة تم بناء الشقة وتجهيزها وكأن المكان نفسه يساعدنا على دخوله .

وتم الزواج ، أول يوم من أول عام في الألفية الثالثة ، لن أخبرك عن كم الأشياء التي كانت ناقصة في بيتنا والمعوقات التي حلت بسهولة لا أعرف كيف؟!!

ولكن فجأة وجدت نفسي خارجة من
( الكوافير ) ذاهبة الى بيتي الجديد.

علي باب البيت إنتابتني حالة من البكاء الهستيري ، وجدت حماتي على السلم احتضنتني بشدة وأنا أبكي وعاملتني برفق ، أدخلتني الشقة وكانت والدتي موجودة وبعض قريباتي ، انصرفن بسرعة ، تعرف العادات عندنا ، وبقيت أنا وزوجي وحدنا..

عند انصراف آخر سيدة أغلقت الباب خلفها ،


إنطفأ النور فصرخت بهلع ، حاول تهدئتي ، بسرعة حضرت والدته وأحضرت الشموع أنارت الشقه بها ومضت الليلة .


أخجل ان أقول لك ولكن لابد أن تعلم ، بإختصار ظللت في حالة يرثى لها من المرض ، عذراء لمدة شهر و 27 يوم .


أحمد: نعم نعم ،افهم وبالطبع هناك الكثير من الشيوخ الذين يتحدثون عن أعمال وجن وسحر وإلى آخره ...

حتحور: بالطبع ، والحق يقال كان زوجي متفهما ، رغم أن الكثير من المشاكل قد حدثت ، لكنه لم يثر أو يفعل شيئاً.


وظل الموضوع في نطاق أسرتي وأسرته فقط ، ولكن الأمر تأزم ووصل لأن أترك البيت وأعود لأهلي .

في يوم إتخاذ هذا القرار .. إنفكت العقدة، هكذا من تلقاء نفسها ، في اليوم 27 من الشهر الثاني لزواجي ، إنفكت عقدة زواجي دون أي مقدمات

ولكني كنت أفهم،البيت لا يريدني أن اغادره ابدا .

سارت الأمور فيما بعد بشكل عادي ، كنت أنزل لأجلس في فناء البيت وبه أشجار نخيل ، أنظر لها .. أشعر أنها تكلمني وكأن كل شيء في البيت يكلمني ، وكنت يوميآ أحلم باشياء.

أحمد: الأحلام القديمة ؟
حتحور : لا ، أحلم بل كنت أحلم بأن يوم القيامة قد جاء ، وبيوت العبادة رفعت من الأرض والناس في هول عظيم ،


كما كنت أرى أيضاً شيئاً أفزعني بشدة ،لكي تعلم فأنا شعري طويل وجميل جدا ،

كنت أراه قد تحول إلى عقارب أو ثعابين تتلوى كلما نظرت في المرآة .
فزعت بشدة ولجأت للحل الأسهل عندما تكرر الحلم ، أن أقص شعري ، وبالفعل قصصت كل طوله وليتني لم أفعل ..


أحمد: ماذا حدث ؟

حتحور: مرضت بعنف ..مرض موت ، شعرت أن شعري قد أثر على قوة أميرة فرعونية كانت تراني تجسدآ لها -وهذا ما عرفته فيما بعد - كدت أموت بالفعل لكن مر الأمر .

بعدها أنجبت ، ومرت الأمور بسلام حتى كان يوم من أيام رمضان ، فطرنا عند أهلي ذلك اليوم وعدنا إلى البيت متأخرين ، دخل زوجي لكي ينام وأنا صليت العشاء ودخلت أنام ، نمت وقتا لا أعرف كم .. وفجأة شعرت وكأن شبحا دخل الغرفة ، شعرت بدفقة طاقة هائلة وفجأة شعرت بالشبح يجلس بجوراي علي طرف الفراش و يناديني بإسمي: حتحور .. حتحور،

إستيقظي ، سمعت النداء وانتبهت ولكني أقنعت نفسي أنه وهم ،ولكن النداء تكرر وبإصرار، فجأة وجدت نفسي أقوم من فراشي وأنظر بذهول الى الجالسة على طرف الفراش تناديني
بإسمي حدقت بها ..


كانت سيدة
ولكن الأشد ذهولًا بالنسبة لي هو
رؤيتي لتلك النائمة مكاني ...




°°°°°°°°°°°

حتحور :نظرت إلي طرف الفراش لأري المرأة التي تنادي إسمي ولكن المثير للذهول بالنسبة لي أن التفت لأري النائمة مكاني ..

كانت أنا أيضا .
أحمد: ماذا ؟ لم أفهم.
حتحور : كما أخبرتك تماماً وجدت جسدي يتحرك وجسدي ما زال نائم ، أصبحت اثنتين .

ذهلت، رفض عقلي ما أري ،من المؤكد أني أحلم ولكن صوت المرأة الذي تردد في عقلي مرة أخري وهي تنادي باسمي جعلني اتأكد أنه ليس حلم.

نظرت لها برعب وقلت :من أنتي ؟وكيف دخلتي إلي هنا ؟ كل الأبواب والنوافذ موصدة .

نظرت إلي زوجي كان نائما نوما عميقا وتساءلت كيف لم يشعر بها ولا بما يجري في الغرفة ؟!

عادت المرأة تحدثني ،هذه المرة وضعت يدها علي جسدي وقالت :تعالي معي !
شعرت بالخوف و أجبتها :

إلي أين أذهب معك ؟وماذا تريدين مني ؟

ردت قائلة بصوتها الهاديء العميق واللطيف طوال الحوار :

سوف أريك ما يسرك.
مدت يدها لتأخذ بيدي فقمت معها مسلوبة الإرادة ،وهنا انفصلت تماما عن جسدي المادي أصبح جسدي جسدين ؛ المادي النائم في الفراش والشفاف الطيف الذي قام وتحرك مع المرأة.

أمسكت بيدي بقوة وتحركنا نحو الصالة ، ،نظرت إليها لأجد عينيها أصبحتا مثل عيني البقرة تماماً ،تغير شكلها ،كانت تسحبني خلفها وأنا مسلوبة الإرادة ،فكرت في نفسي :هل أنا مت الآن ؟ هل سأحاسب؟ إن علي فروض كثيرة لم أقضها ,ولكن أين القبر؟
أحمد : ألم يخيفك ذلك ؟

حتحور :بالطبع أخافني ولكن تستطيع أن تقول أدهشني أكثر ،

المهم وصلنا إلي باب السلم الخلفي ,


آااه .. في غمرة الأحداث نسيت أن أخبرك أن بعض المشاكل حدثت في البيت وقسمناه بين زوجي وأخيه ووالديه ،وكان نصيبنا تلك الشقة الأرضية بفناءها الخلفي ولقد أحببت وأردت ذلك.


عند باب السلم رفعت طرف السجادة، مدت يدها لاخرها، لا أعرف من أين جاء هذا الفراغ بين الجدران فتحت بابا مربعا.

ذهلت عند رؤيتي له وتساءلت كيف لم أراه من قبل ,كان بابا جرانتيا وردي اللون حجمه حوالي متر في متر ،خلفه سلم ،فتحته ونزلت وهي ممسكة بيدي ،نزلت خلفها مجرد نزولي أول درجة سلم لاحظت شيء غريب جداً.
أحمد: ماذا لاحظتي ؟

حتحور :وجدت نجم شفاف يطفو في الفراغ هكذا بمفرده ،كان نجما يملأ الفراغ تقريبا ،فجأة وجدتها تدخل إلي داخل النجم وبالطبع سحبتني خلفها ،شعرت بلسعة برد كاسحة تجتاح جسدي .

أحمد: انتما الآن داخل النجم ؟

حتحور : نعم ،وجدت درجات سلالم نزلت خلف المرأة ،هبطنا سبع درجات جرانيت وردي اللون ،تعثرت قدامي ،كدت أسقط ، أمسكت بي بسرعة لتوقفني وفجأة اختفت .

أحمد: اختفت ؟!
حت حور : نعم اختفت تماما ووجدت نفسي واقفة وحيدة التفت حولي بذهول وأتساءل أين انا ؟ وأين ذهبت السيدة ؟

أحمد : اووه قلبي كاد يتوقف من فرط الإثارة ،بسرعة أكملي!

حتحور : نظرت أمامي لأري سردابا طويلاً ممتد علي مدي البصر ،عرضه حوالي المترين ونصف ،تساءت هل يعرف أهل زوجي بوجود هذا السرداب تحت البيت ؟


كيف أخرج من هنا ؟حاولت العودة من حيث جئت ولكن ...

أحمد مقاطعا : ولكن الباب قد أغلق ؟

حتحور :بالفعل ،هذا ما حدث ،عدت مستسلمة أنظر حولي ،

الجدران مبنية بالطوب ،عليها رسومات عملاقة غير ملونة ،علي يميني رسم لسيدة تحمل فوق رأسها ميزان ،وبجوارها سيدة أخري جالسة تحمل طفلاً ترضعه، لا أعرف لماذا شعرت أنها ايزيس .الرسوم دقيقة إلي حد مذهل،تكاد تكون ناطقة وبجوارهما رسوم أخري كثيرة جدا تستغرق شهور لاصفها لك.


مددت يدي اتحسس الرسوم ،لم تكن رسوم ،كان نحتا في الجدران .

شردت بخيالي في الرسوم وانهمكت في مشاهدتها وتحسسها ، فجأة وجدت السيدة قادمة من طرف السرداب الآخر ،

أسرعت نحوها قائلة :
أين ذهبتي وتركتيني ؟ أريد أن أعود لأطفالي وزوجي قبل أن يستيقظوا ولا يجدوني ،ردت عليا مطمئنة :
اطمئني لن يستيقظ أحد .


ركزت في ملامحها كانت جميلة جداً، ترتدي حجابا أبيض وجلباب عليه رسوم رملية اللون وعلي رأسها تاج ، اقتربت مني ونزعت التاج عن رأسها ووضعته علي رأسي قائلة :
حذار أن تعطيه لأي شخص أبداً ولا حتي لدنيا ابنتي .

لم أرد أصلا عليها كنت منبهرة .

أحمد :بالتاج ؟

حتحور : نعم لا يكمن وصفه ابدا ...شيء مبهر فيه ثلاثة لآليء ،اليسري واليمني شفافتين والتي في المنتصف حمراء اخاذة ،


اصطحبتني وتقدمنا داخل السرداب الممتد إلي مالانهاية والرسوم علي جانبيه ،حاولت أن استجديها قائلة :
يا سيدتي لنعد الآن، لقد أصبحنا أسفل الحقول.


ولكنها لا ترد ،دخلنا ممر فرعي ،مشينا فيه خطوتين لنجد باب بجواره ترس ، أمسكت هي يدي ووضعتها علي الترس ،ولفته بطريقة معينة ، أرادت أن تريني كيف يفتح الباب الصخري .

انفتح الباب ودخلت الي الغرفة
وقفت مذهولة ،غرفة عملاقة بالفعل مستطيلة الشكل لا يوجد علي الجدران أي رسوم ولكن السقف عليه رسوم ,هو علي شكل القبة ،قبة لمسجد كبير ،رسوم والوان بديعة لا توصف من جمالها ، أخذت الرسوم المبهرة بصري ،ركزت فيها ،في المنتصف رسم لملكين يرتديان تاج للحرب بينهما مائدة مستطيلة ، وكأنهما يتفاوضا وخلف كل منهما شعبه ،باقي السقف العملاق رسم دقيق جداً يكاد ينطق للشعب ورجال الدولة في الناحيتين ،الرسوم مذهلة دقيقة لدرجة أنك تشعر أنها ليست رسوما ولكنها حقيقة .

اخذت وقت أتأمل المشهد ثم نظرت إلي باقي الغرفة لأجد طفلين في كفنين علي جانبي الغرفة مسنودين علي الجدار ، ارعبني المنظر ،شهقت بقوة وتذكرت اولادي وصرخت قائلة : أولادي ..أولادي ،أنا خائفة علي أولادي .

نظرت للسيدة وأنا اصرخ فوجدتها تسحب درجا من الحائط ،نظرت إليه لأجد جثة نائمة في تابوت .

شعرت بالرعب ، تأملت الجثة ،رجل طوله أكثر من مترين محنط ملفوف بالكتان مفتوح الفم ،كل أسنانه موجودة كاملة ،التابوت كان حجري لونه بني ،مرصع بالماس ،قلت لنفسي هل هذا جثمان جدي ؟

المومياء تشبهه ولكن ماذا جاء به هنا ؟وكيف تم تحنيطه ؟

في هذه اللحظة كنت أشعر بنفسي أني موجودة بجسدي المادي كاملا وليس مجرد جسد شفاف طيفي ،

اقتربت السيدة التي أشعر أنها تختفي لحظات ثم تعود ،مدت يدها وأعادت التابوت إلي مكانه في الحائط بحيث أصبح من المستحيل تمييزه ولكني عرفت حدوده ، أخذتني من يدي مرة أخري إلي داخل الغرفة ،كنت مستسلمة تماماً، أشعر أني لن أخرج من هذا المكان مرة أخري ،في منتصف الغرفة كان هناك مسطبتين مبنيتين من بازلت أسود علي إحداهما وجدت عباءة موضوعة ،

مددت يدي لأفردها ،كانت سوداء اللون من الجلد المموج ،ساعدتني السيدة علي ارتدائها ،تعرف ما هي هذه العباءة ؟

أحمد : لا .
حت حور : جلباب الصلاح ،كان يرتديه رجل الدين الأول والحاكم في المملكة .

أحمد : المملكة ؟!!!

حتحور : نعم ، انتظر وسوف تفهم ،المهم أعجبني الجلباب بشدة ظللت أرتديه فترة ،بجواره علي المسطبة كان يوجد بواقي شاش ومواد تحنيط ورغيفين من الخبز المقدد وطبق من الفخار به عسل أبيض .


أما علي المسطبة الأخري فكان يوجد مجموعة من التماثيل من البازلت الاسود أيضا وقد أخذت وضعية غريبة جداً ،الصف الأخير منها كان تماثيل جنود يرتدون زي الحرب ويمسكون برماح ولكن وجوههم للحائط ،مددت يدي أريد أن أدير أحدهم لأري وجهه فمدت السيدة يدها بسرعة ومنعتني صارخة : لا حذار أن تفعلي ،
إن مجرد تغيير وضع أحد التماثيل قادر أن
.......​
قطع.

يتبع.
أحمدعبدالرحيم.



يمكنكم متابعة جميع حلقات العالم الآخر من خلال الرابط التالى...

فهرس حلقات العالم الآخر
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

Ahmad Abdel Rahim

✽ التدقيق والتقييم ✽
التدقيق والتقييم
باحث و كاتب
عـضـو
النشاط: 100%
  • ✒ ناشر الموضوع ✒ ناشر الموضوع
تعليق

Sakurisa

★مـشـرف خـاص★
الإشراف
كوميك وأنمي
النشاط: 100%
تعليق

Ahmad Abdel Rahim

✽ التدقيق والتقييم ✽
التدقيق والتقييم
باحث و كاتب
عـضـو
النشاط: 100%
  • ✒ ناشر الموضوع ✒ ناشر الموضوع
تعليق

Horror

★مـشـرف خـاص★
الإشراف
الديوان الوثائقي
النشاط: 100%
أصدقائي الأعزاء فى كل مكان
محبي قصص الماورائيات والخيال
قد تصدق ما ستقرأه وإن لم تصدق فلن ألومك..
الذين رأيت
الجزء الثانى من العالم الآخر متوفر حاليا فى موقع الديوان الالكترونى من خلال الرابط التالي..
يجب عليك تسجيل الدخول أو حساب جديد لمشاهدة المحتوى
 
تعليق
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد…