- التعديل الأخير بواسطة المشرف:
- المشاهدات: 796
- الردود: 2
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
لغز ضحايا أوكلاند.
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪هذا اللغز من الألغاز الصعبة على النفوس،
القضية متعلقة بإختفاء وقتل أطفال ،
لكن الجديد فيها أن المجرم لم يتحدى فقط الشرطة ولكنه تحدى كل سكان المنطقة بشكل سافر وغير مسبوق.
تطلب الأمر القيام بحملة من أضخم حملات التفتيش في كل تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية لكن السؤال :
هل نجحت الحملة دي في القبض على المجرم؟
دعونا نترك إجابة السؤال لآخر اللغز .
هيا نبدأ.
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎هيا نبدأ.
▪︎يوم 19 فبراير عام 1976 الساعة 11.45 الصبح ، السيد مارك رجل الأعمال غادر مكتبه الفخم وتوجه نحو صيدلية داخل مركز تسوق "نيو أورلينز" في شارع "مايل" لشراء دواء ،
في طريقه للصيدلية لفت انتباهه شيء ما في الركن الشمالي الشرقي من ساحة انتظار السيارات .
مارك اقترب منه للتأكد مما يرى ،
كان كأنه تمثال عرض أزياء يرتدي جينز وجاكت أزرق...
عندما وصل إليه ودقق النظر رأى الهول .
............
مارك ستيبينز، مراهق عمره 12 سنة ،
من عائلة أمريكية من أصول رومانية كاثوليكية.
والداه منفصلان، يعيش مع والدته في مقاطعة أوكلاند.
طالب هادئ وجيد في التعليم، ليس له خلافات ولا لأسرته أي مشاكل مع أحد.
يوم 15 فبراير 1976 مارك اتصل بوالدته الساعة 1.30 بعد الظهر،
أخبرها أنه كان في زيارة لقاعة الجيوش الأمريكية وأنه غادرها وفي الطريق إلى المنزل.
لكن مارك لم يعود أبدًا .
مرت ساعات بدون عودته مما جعل والدته تشعر بقلق شديد ، حاولت التواصل مع زملاؤه وأصدقائه وأي معارف لهم لكن بدون جدوى.
الساعة 11 ليلًا وبدأ البحث عن الفتى لكن لم يعثر له أحد على أثر.
سؤال زملاؤه ومدرسته وجيرانه والمكان الذي زاره للمرة الأخيرة لم يسفر عن أي جديد في الموضوع.
اختفى الفتى بطريقة غريبة وبلا أثر.
بعد مرور 4 أيام على إختفاء كارك المحير وجد رجل الأعمال يدعى مارك أيضًا جثته في ساحة إنتظار السيارت.
بدأت الشرطة التحقيقات في الأمر.
أحد الشهود ذكر أنه مر من المنطقة هو وكلبه الساعة 9.30 من صباح ذلك اليوم ولم يكن هناك أي جثة موجودة.
هذا يعني أن القاتل وضع جسد مارك في الفترة من الساعة 9.30 إلى 11.45 حين وجده رجل الأعمال..
القاتل وضع الجثة في وضح النهار وهذا تصرف غريب جدًا وفيه تحدي كبير .
وخاصة لو عرفت أن جثة مارك كانت موضوعة بعناية تامة، ملابسه نظيفة ومكوية .
الغريب أنه كان موضوع على قطع من الثلج لحفظ جثمانه في ساحةالإنتظار.
لم تعثر الشرطة على أي شهود على الإطلاق.
لا أحد رأى أو لمح من اختطف الفتى
أو قتله ولا وضعه في هذا المكان.
أصبحت القضية لغز غامض أمام الشرطة وخاصة مع عدم وجود أي شهود وكأن القاتل شبح .
تقرير الطب أثبت أن سبب الوفاة هو الخنق كما أظهر آثار حبال على رقبته ومعصميه.
يبدو أن الفتى قد تعرض لاعتداء جنسي أيضًا.
الشرطة بذلت كل مجهود على مدار شهور في محاولة الوصول لأي طرف خيط في القضية حتى وصلنا لشهر ديسمبر من نفس العام .
.....................
جيل روبنسون فتاة عمرها 12 سنة تعيش مع والدتها وأختين، هي الأكبر بينهم، بعد انفصال والديها كما تقوم بزيارة والدها بانتظام.
جيل وصفها زملاؤها بأنها طالبة وحيدة وذكية.
يوم 21 ديسمبر تشاجرت جيل مع والدتها في البيت بسبب خلاف مع أختها .
كارول والدة جيل ذكرت إنها طلبت منها مغادرة المنزل حتى تصبح جزء من العائلة وتتوقف عن المشاحنات مع إخوتها.
جيل ذهبت إلى غرفتها ووضعت بعض الملابس في حقيبة صغيرة وارتدت جينز أزرق وبالطو برتقالي وقبعة زرقاء وخرجت من البيت.
ركبت دراجتها وغادرت البيت بعيدًا ،جيل ذهبت إلى غرفتها ووضعت بعض الملابس في حقيبة صغيرة وارتدت جينز أزرق وبالطو برتقالي وقبعة زرقاء وخرجت من البيت.
شوهدت الفتاة في متجر على بعد أربعة أميال من بيتها في ذلك اليوم.
قال شاهدان إنهما رأيا الفتاة في مستودع بين الساعة 6 و7 صباحًا ،
في نفس اليوم الذي غادرت فيه جيل لم تصل ابدا إلى والدها ولم تعود إلى والدتها.
الساعة 11.30 مساءا أبلغ والدها الشرطة عن إختفاءها.
الشرطة عثرت على دراجة الفتاة خلف المتجر الذي تم رؤيتها فيه.
وكما حدث في القضية السابقة. لم ير أحد أين ذهبت الفتاة ولا أحد يعرف ما حدث لها .
بعد مرور ثلاثة أيام وجدوا جثتها في الطريق أثناء النهار أيضًا كانت مستلقية على ظهرها بكامل ملابسها،
لا آثار لربط أو ختق ولا اعتداء جنسي بأي شكل لكن حلقة من الدم كانت تحيط برأسها.
تم إطلاق النار على الفتاة من بندقية من مسافة قريبة في رأسها.
قام القاتل بنقلها إلى المكان ثم أطلق عليها النار.
كانت موضوعة أيضا في كومة من الثلج بعناية.
حقيبتها وأشياءها بجوارها لم يمسها أحد وكأن من وضعها هنا هو والدتها وليس قاتل متسلسل.
هل تعرف ما هو أغرب ما في الأمر؟
جثة جيل كانت موضوعة على مسافة قريبة جدًا من قسم الشرطة تروي على الطريق السريع 75.
لا أحد لديه تفسير كيف حدث ذلك دون أن يلاحظ أحد.
ملابسها كانت مغسولة ومكوية جيدا وقد تم الاعتناء بها بشدة كما ذكر الطبيب إنها نالت رعاية وطعام بشكل جيد لمدة ثلاثة أيام هي مدة اختطافها.
ومرة أخرى الوضع في ثلج.
شكلت قضية جيل ضربة أخرى عنيفة للشرطة في نفس المنطقة.
قضية قتل أخرى غريبة لا أحد يعرف أسبابها ولا من قام بها.
ولا لماذا يعتني القاتل بضحاياه بتلك الطريقة؟!
بدأ رعب ينتشر في المنطقة من وجود قاتل متسلسل يستهدف الأطفال وكأنه شبح ويفعل ما يفعل في وضح النهار وفي تحدي صارخ للكل.
جندت الشرطة العشرات من رجالها للبحث في كل شبر في المقاطعة ولكن...
لم تكد تمر إلا أيام قليلة حتى جاءت الضربة الثالثة الأعنف .
وبدا أن منطقة أوكلاند سوف تعاني الرعب لوقت طويل
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎
كريستين ميليتش من نفس المنطقة،
عمرها 10 سنوات وأيضًا والديها منفصلين، تعيش مع والدتها .
يوم الأحد 2 يناير 1977 خرجت كريستين الساعة 3 ظهرًا من بيتها لشراء مجلات من مكتبة قريبة ولم تعود أبدًا.
حوداث العثور على مارك وجيل خلال الشهور الماضية سبب رعب هائل وجعل الناس تفكر مباشرة في أن أي إختفاء لطفل معناه قتله ووضعه في ثلج رغم أن الشرطة لم تربط تمامًا بين حادثي مارك وجيل.
والدة كريستين أصيبت بصدمة فظيعة وكل أطفال مدرستها ، مدرسة "باتنجيل"لدرجة أن حياة الناس هناك انقلبت تمامًا من حيث ذهاب الأطفال للمدرسة وعودتهم وحركتهم بشكل عام.عاشت المنطقة في حالة من الهلع غير المسبوق في تاريخها بينما ظهرت الشرطة بمظهر العاجز تمامًا.
هذه المرة مر وقت طويل ولم تظهر كريستين كما حدث من قبل.
كل يوم يمر كان يعطي والدتها أمل جديد
في عودتها لكن ..
يوم 21 يناير بعد 19 من اختفاء الفتاة كانت ساعية بريد اسمها جيري ويزني تمر في قرية إسمها فرانكلين من نفس المنطقة عندما رأت جثة الفتاة موضوعة على جانب طريق.
كانت الجثة موضوعة في قالب من الثلج حتى إنها تجمدت تمامًا مما اضطر الأطباء للإنتظار ساعات حتى يستطيعون تشريح جثتها .
كريستين كانت موضوعةبعناية فائقة ملابسها نظيفة ومرتبة، نائمة على ظهرها ويديها فوق صدرها. وعينيها مغلقة.
كريستين كانت موضوعةبعناية فائقة ملابسها نظيفة ومرتبة، نائمة على ظهرها ويديها فوق صدرها. وعينيها مغلقة.
وضعت الفتاة في طريق عام على مقربة وعلى مرأى من عدة منازل هناك لكن لا أحد رأى الفاعل.
أثبت تشريح الجثة أن كريستين لم تتعرض لأي اعتداء جنسي أو انتهاك جسدي بأي شكل. كانت سلمية تمامًا لكنها ماتت بالخنق مثل مارك.
..........
استنفار عام في الولاية وخاصة في منطقة أوكلاند، تشكل فريق عمل من 35 من رجال الشرطة من 9 إدارات
مختلفة لإكمال البحث بكل دقة عن ابرة في كومة من القش .
كانت الشرطة تواجه شبح حقيقي يسبقهم بخطوة ويبدو أن الرجل شديد الذكاء والحذر والجرأة أيضًا.
لم يعطهم القاتل فسحة كبيرة من الوقت للتقصي عن الجرائم الثلاثة السابقة حتى عام للضرب ضربته للمرة الرابعة...
............تيموثي كينج ،
عمره 11 سنة، من نفس المنطقة أيضًا ، هذه المرة كانت تيموثي يعيش مع والديه الإثنين.
خرج الفتى من بيته مساء يوم 16 مارس 1977 لشراء حلوى من متجر قريب من منزله.
غادر ومعه كرة قدم ولوح تزلج بينما بقيت أخته الأكبر وأخيه في البيت.
والديه كان يتناولا العشاء في الخارج .
قالت البائعة في المتجر أن تيموثي اشترى الحلوى بالفعل وخرج من الباب الخلفي للمتجر المؤدي لساحة إنتظار سيارات وكانت تلك آخر مرة يراه فيها أحد.
عاد والدي تيموثي الساعة 9 مساءًا ليجدوه غير موجود.
وكالعادة بدأ البحث عنه في كل مكان وإبلاغ الشرطة.
في التاسعة من صباح اليوم التالي كان هناك 100 من رجال الشرطة والقانون من أوكلاند يبحثون عن الفتى يساعدهم متطوعين وطائرة هليكوبتر.
بدأ الأمر يتحول لقضية وطنية .
فقد بدأ البعض يخرجون في تظاهرت للمطالية بعودة الفتى ،
كان يقود تلك التظاهرات أعضاء في فريق السلة في المنطقة والشيطان تيموثي عضو فيه.
المفارقة أن تيموثي قال لوالديه قبل الحادث وأثناء توعيته مما يحدث في المنطقة بأنه لن يتكلم إلى الغرباء ولكنه سوف يهرب منهم لو قابل أحدهم.
حالة من الهستيريا سادت الناس وكانت في أعلى حالاتها على الإطلاق.
وللمرة الأولى منذ بداية وقوع الأحداث بدأت تظهر معلومات حول المجرم..
تقدمت سيدة بمعلومات هامة حول القضية.
قالت الشاهدة للشرطة أنها شاهدت تيم يتحدث إلى رجل في ساحة السيارات خلف المتجر في ذلك اليوم .
قالت المرأة أن تيم والرجل كانا على بعد سيارتين منها ولذلك كانت قادرة على وصف الرجل الذي كان يتحدث لتيم.
بعض الشهود كذلك قدموا لمحات عن شكل الرجل وكان الوصف كالآتي :
رجل أبيض بين 25 و 35 عام شعره بني غامق قصير. لديه سوالف ضخمة .
كما وصفت المرأة سيارة المجرم بأنها سيارة زرقاء داكنة بشريط أبيض على الجانب من نوع AMC Grmlin
قائد فريق الشرطة قال أنهم يتعاملون مع رجل ذكي ومثقف ومن النوع الذي يثق فيه الأطفال بشكل تلقائي.
ولذلك ألمحت الشرطة لأن الرجل قد يكون طبيب أو رجل شرطة أو رجل دين.
باري كينج والد تيموثي ظهر على التلفزيون المحلي ووجه نداء قائلًا :
"مرحبا تيم ..نحن نحبك، ابق قويًا يا صديقي ، اتل صلواتك ونحن معك "
ثم وجه نداء لمختطف ابنه قائلًا :
" لا أعرف إذا ما كان لديك أطفال أو أنك ترغب في ذلك، أرجوك أن تعامل تيم بنفس الطريقة التي تعامل بها طفلك ، لكننا نريده أن يعود ..أرسله من فضلك "
للأسف لم يحدث أن عاد تيموثي.
يوم 23 مارس وفي طريق ترابي على مسافة قصيرة جدًا من تقاطع مزدحم للغاية وجد سائق سيارة تيموثي في حفرة.
كان الفتى ميت وكان يرتدي نفس الملابس التي خرج بها من أسبوع منظفة جيدا ومكوية وبجواره كان لوح التزلج الخاص به .
التقرير الطبي أثبت أن مختطف تيم قد أطعمه وجبته المفضلة كنتاكي قبل أن يغتصبه ويقتله خنقًا.
الشرطة رسمت صورة تقريبية للقاتل من وصف الشاهدة الرئيسية ووضعت ملاحظات منها أن الرجل يعرف المنطقة جيدًا وأنه على الأغلب يسكن بمفرده في منطقة نائية.
فجأة جاءت رسالة لطبيب نفسي من فريق البحث عن المجرم قاتل الأطفال.
صاحب الرسالة قدم نفسه ياسم "إلين " ، قال الرجل أنه كان مع "فرانك "صديقه قاتل أطفال أوكلاند
وصف إلين نفسه بأنه "
مذموم، مذعور ، خائف، على وشك فقدان عقله ".
قال أنه كان مع فرانك في العديد من رحلات البحث عن الأطفال على الطرق لكنه لم يكن معه في أي حالة قتل أو إغتصاب.
تحدث إلين عم حالى صديقه فرانك بأنه كان يحارب في فيتنام وأنه قتل أطفال هناك ولذلك تعرض لصدمة عنيفة ولذلك قرر أن ينتقم من الأثرياء بقتل أطفالهم لكي يعانوا كما عانى هو في فيتنام.
أراد إلين التوصل لإتفاق بالحصول على حصانة من المحكمة مقابل شهادته الكاملة في القضية.
طلب أن يقوم حاكم ولاية ميتشيجان بالتوقيع على الإتفاق وهذا ما حدث بالفعل .
أعطاهم إلين موعد للحضور ولكنه لم يحضر أبدًا لم يتصل مرة أخرى ولم يسمع عنه أحد.
لم تستطيع الشرطة الوصول لإلين ولا لفرانك رغم البحث المحموم.
لكن السؤال الآن :
ألا يوجد أي مشتبه بهم في تلك القضية المريبة؟بالطبع وكان على رأسهم شخص اسمه كريستوفر بوش. كان في العشرينات من عمره ويقيم في نفس المنطقة كما كان لديه سيارة فيجا زرقاء تشبه سيارة المشتبه به .
وصلت الشرطة له واحتجزته عام 1977 والذي كان مدان بالاعتداء الجنسي على الأطفال.
ومع ذلك فإن بوش اجتاز اختبار كشف الكذب ولم يثبت عليه أي تهمة إلا أن الشرطة وضعته تحت المراقبة.
فجأة وجدوا بوش وقد انتحر وكان مشهد انتحاره غريب ومريب .
شنق نفسه بحبل ووجدوا على جسده رسم لطفل معذب بشبه مارك ستيبينز أول ضحية.
كان على الحبل دماء كما وجدوا مقذوف من بندقية في غرفته.
كان هناك شكوك كبيرة أن موت بوش كان جريمة قتل وليس انتحار لكن لم يثبت شيء من ذلك. ورغم ذلك فإن أخو تيموثي الأكبر كان لديه شك كبير أن بوش هو القاتل.
بالتحقيق الدقيق استبعدت الشرطة أن يكون بوش هو قاتل الأطفال .
في العام 2012 أعيد فتح الفضية وباستخدام الحامض النووي تأكد براءة بوش من قضايا القتل .
استمر فريق العمل المكون من الشرطة في التحقيق حتى نهاية عام 1978 عندما قامت الولاية بحله بعد أن فشل في تحقيق أي نتائج في القضية .
وتركت القضية للشرطة المحلية والتي فشلت هي أيضًا في الوصول لقاتل الأطفال.
وظلت القضية لغز غامض.
في العام 2006 اعترف رجل إسمه ريتشارد لوسون بأنه يعرف من هو قاتل الأطفال في مقاطعة أوكلاند في السبعينات من القرن الماضي. لوسون مدان ب28 تهمة اعتداء على أطفال ويقضي عقوبة طويلة في السجن لكن الرجل الذي ذكر إسمه كان ميتًا بالفعل.
في العام 2012 حقق المدعي العام مع مجرم اسمه ادوارد سلون .
سلون كان يملك سيارة بونتياك موديل 1966 وقد وجدت الشرطة
في سيارته شعر مطابق للحمض النووي لاثنين من الأطفال وهما مارك وتيموثي.
كان سلون(77) عام يقضي عقوبه بالسجن مدى الحياة بسبب اعتداءات جنسية.
في النهاية لم تثبت الشرطة بشكل قاطع من هو قاتل أطفال أوكلاند لتظل القضية بلا حل.
تمت.. في النهاية لم تثبت الشرطة بشكل قاطع من هو قاتل أطفال أوكلاند لتظل القضية بلا حل.
تحياتى..
أحمدعبدالرحيم
التعديل الأخير بواسطة المشرف: