- المشاهدات: 537
- الردود: 2
أعلن اليوم الخميس عن وفاة الأسطورة البرازيلية بيليه عن عمر يناهز 82 عاماً بعد صراع دام لسنوات مع مرض سرطان القولون .
وتدهورت صحة النجم بيليه الفائز بثلاث كؤوس عالم بشكل كبير في الفترة الماضية ، حيث أدخل للعناية المركزية مع تراجع في استجابته للعلاج الكيميائي وعدم فعالية الأدوية .
ويعتبر سرطان القولون واحد من أشيع سرطانات الأنبوب الهضمي (الثالث عالميا بعد سرطانات الرئة والثدي ) .
وتنشأ معظم حالات سرطان القولون على هيئة كتل صغيرة تسمى الزوائد الورمية الغدية ، وبمرور الوقت ، تصبح بعض هذه الزوائد سرطانًا.
ومن عوامل الخطر للإصابة بالمرض : التقدم بالعمر ، والإصابة بالبوليبات الغدية ، والآفات الالتهابية (التهاب القولون التقرحي مثلاً) ،و وجود سوابق شخصية (مريض لديه سوابق لسرطان قولون مستأصل ) ، و سوابق عائلية (خاصة أقارب من الدرجة الأولى )
ويكون سرطان القولون في المراحل المبكرة غير عرضي غالبا وقد يكشف في المراحل المبكرة عندما يصبح كبير الحجم ، حيث يتظاهر ب :
-نزف شرجي أو وجود دم في البراز
-تغير في عادات التغوط (إمساك أو إسهال)
-الشعور بأن الأمعاء لا تفرغ تماما
-اضطرابات مستمرة في البطن ( الألم أو التقلصات أو الغازات ..)
-أعراض عامة ( نقص الوزن غير المفسر وفقر الدم والتعب ونقص الشهية ..)
يتم تشخيص سرطان القولون بأخذ خزعة أثناء التنظير الهضمي السفلي .
الوقاية تكون بالكشف الباكر والفحص الدوري خاصة عند المرضى الذين لديهم عوامل مؤهبة (شخص يزيد عن 50 عاماً ، قصة عائلية ، الإصابية بالبوليبات القولونية ..)
يتعلق إنذار المرض ونسبة البقيا بمرحلة الورم وتوقيت اكتشافه حيث يمكن اللجوء للجراحة إضافة إلى العلاجات الكيمياوية والشعاعية لكن فعالية هذه العلاجات ونسب الشفاء تتوقف على درجة الورم ومدى تطوره والحالة الصحية للمريض . في المراحل المتقدمة من الإصابة ، لا يستجيب الجسم للعلاجات المقدمة و يكون العلاج تلطيفي ومقتصر على تحسين نوعية الحياة وهو ما حدث مع الأسطورة الراحل بيليه .
وتدهورت صحة النجم بيليه الفائز بثلاث كؤوس عالم بشكل كبير في الفترة الماضية ، حيث أدخل للعناية المركزية مع تراجع في استجابته للعلاج الكيميائي وعدم فعالية الأدوية .
ويعتبر سرطان القولون واحد من أشيع سرطانات الأنبوب الهضمي (الثالث عالميا بعد سرطانات الرئة والثدي ) .
وتنشأ معظم حالات سرطان القولون على هيئة كتل صغيرة تسمى الزوائد الورمية الغدية ، وبمرور الوقت ، تصبح بعض هذه الزوائد سرطانًا.
ومن عوامل الخطر للإصابة بالمرض : التقدم بالعمر ، والإصابة بالبوليبات الغدية ، والآفات الالتهابية (التهاب القولون التقرحي مثلاً) ،و وجود سوابق شخصية (مريض لديه سوابق لسرطان قولون مستأصل ) ، و سوابق عائلية (خاصة أقارب من الدرجة الأولى )
ويكون سرطان القولون في المراحل المبكرة غير عرضي غالبا وقد يكشف في المراحل المبكرة عندما يصبح كبير الحجم ، حيث يتظاهر ب :
-نزف شرجي أو وجود دم في البراز
-تغير في عادات التغوط (إمساك أو إسهال)
-الشعور بأن الأمعاء لا تفرغ تماما
-اضطرابات مستمرة في البطن ( الألم أو التقلصات أو الغازات ..)
-أعراض عامة ( نقص الوزن غير المفسر وفقر الدم والتعب ونقص الشهية ..)
يتم تشخيص سرطان القولون بأخذ خزعة أثناء التنظير الهضمي السفلي .
الوقاية تكون بالكشف الباكر والفحص الدوري خاصة عند المرضى الذين لديهم عوامل مؤهبة (شخص يزيد عن 50 عاماً ، قصة عائلية ، الإصابية بالبوليبات القولونية ..)
يتعلق إنذار المرض ونسبة البقيا بمرحلة الورم وتوقيت اكتشافه حيث يمكن اللجوء للجراحة إضافة إلى العلاجات الكيمياوية والشعاعية لكن فعالية هذه العلاجات ونسب الشفاء تتوقف على درجة الورم ومدى تطوره والحالة الصحية للمريض . في المراحل المتقدمة من الإصابة ، لا يستجيب الجسم للعلاجات المقدمة و يكون العلاج تلطيفي ومقتصر على تحسين نوعية الحياة وهو ما حدث مع الأسطورة الراحل بيليه .