- التعديل الأخير بواسطة المشرف:
- المشاهدات: 708
- الردود: 2
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
قصص من أكثر الأشياء المخيفة التي قالها الأطفال.
▪︎بعض القصص التى سوف نقرأها قد تبدو عادية لكن هل تعرف ما هو المخيف فيها حقاً؟!
أنها حدثت بالفعل وكونها جاءت على لسان أطفال صغار نعتقد أنهم بالفعل يروا ما لا نرى نحن الكبار.
لذا أطلب منك وأنت تقرأ كل قصة فقط تذكر، أنها قصة حقيقية على لسان طفل..
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪
▪︎كاتبة إسمها "ميكي كيندل " من مشاهير السوشيال ميديا، طرحت سؤال على متابعيها عام 2018 من خلال تغريدة على "تويتر" :
ماهو أكثر شيء مرعب أو غريب قاله لك طفل؟
ميكي لم تتوقع أبدًا ردود المتابعين لأن الذي حصل كان وكأنها فتحت أبواب الجحيم...
من قصص تهديدات عنيفة للأطفال لقصص رؤية أشباح،
لقصص عن حيوات سابقة عاشها الأطفال.
قصص قد تدهش إدجال آلن بو أو لافكرافت أنفسهم ..
سأحكي لكم بعض ما قاله متابعينها عن أطفالهم.....
*عندما كان ابنى عمره ثلاث سنوات ،
بدأ يدندن بلحن أطفال بولندي ،
زوجي قالي إن جدته كانت تغني هذا اللحن لكل أطفال العائلة.
المشكلة أنها ماتت قبل ولادة إبني بزمن ونحن لا نتحدث ولا نغني باللغة البولندية في البيت أبداً !
* في وقت ما كان أخي الصغير دائما يحدثنا عن الآخرون، أجداده والبيت الأزرق الذي كانوا يعيشون فيه بالرغم أننا أخبرناه أكثر من مرة أن هذا البيت من خياله إلا أنه كان مصر على وجوده حتى قال ذات مرة لوالدته أنه يمكن أن يوصلنا هناك.
وبسبب موقفه وإصراره والدتي وافقت أن نقوم بجولة بالسيارة،
لكن المذهل أن الطفل الصغير الذي عمره خمس سنوات ظل يوجهها ويشير لها كيف تقود السيارة من طريق لطريق ومن منطقة لمنطقة لمدة 45 دقيقة؛
في النهاية وصلنا لطريق مسدود في نهايته ...
بيت أزرق مهجور.
* وأنا أسير مع ابنتي التي عمرها سنتين عند مقبرة قريبة من بيتنا وجدتها تقول لي:
ماما...من الرجل الذي يرتدى جاكيت أحمر بالقرب من البيت الحجري هناك ؟
كانت تشير إلى ضريح قريب لكن لم يكن هناك أي شخص آخر غيرنا ،
الغريب أن البنت أكملت : " إنه يشير لى يا ماما "
جذبت يدي وهي ترجع للوراء وتقول:
" إنه قادم للتحدث معنا "
* عندما كانت ابنتي عندها 11 أسبوع دخلت في غيبوبة لمدة ثلاث أيام بسبب إصابة شديدة في رأسها ،
ومن وقتها كل ما أمطرت السماء يكون تعليقها:
" تشبه رائحة الرب "
* ابنتي كان عمرها 5 سنوات وكانت تقول لي :
تعرفين يا ماما،
أنتي أحسن أمي كانت عندي على الإطلاق .
قلتلها : أنا أمك الوحيدة.
رمقتنى بطريقة غريبة وقالت بثقة:
لا ، أنتي ثالث أم عندي لكنك افضل واحدة.
* كنت أسير مع ابني الصغير الذي لم يتجاوز عمره 7 سنوات في الغابة ،
المكان كان هاديء جدا بشكل غريب ومريب،
فجأة ومن حيث لا أدري وجدته يقول:
"الغابات تريد ضحية بشرية...
* صديقة طفلي الصغير بدأت تقول :
" أنا ولد "
كانت الفتاة الصغيرة تتحدث بطريقة مستاءة وحادة،
الأم ظنت أنها متحولة وبدأت تقرأ عن الموضوع.
وفي يوم عادت الفتاة تقول :
" أنا لست ولد الآن، أنا كنت ولد في الماضي
كان رحيلي دمويًا.
أختى وحشتني "
بعد تحسن مهاراتها اللغوية رجعت تقول :
" أنا ولد ، أختى تهتم بي ،كنا نتكلم الإسبانية، كنا ذاهبين مصنع يصنع الأزرار للملابس"
بدأت تبكي بحرقة وتقول :
" أنا ميت، أنا ميت "
مرة ثانية وفي ليلة رجعت تبكي في رعب وتقول :
أنا مت صدمتني سيارة وأنا ذاهب للمصنع مع أختي ، كنت متسخ تماما بالتراب ، مت على الطريق الترابي، أختي وحشتني "
* سنة 1991، كنت أعمل في مستشفى أطفال، جاء لي طفل عمره 5 سنوات للعلاج.
الطفل وأهله من سكان الريف،
لم يكن له أصدقاء مدرسة يزوروه في المنزل ،
ليس لديهم تلفاز في المنزل .
وجدت الولد ينظر لي بتركيز ويقول :
أخيك أنقذ حياتي في حرب " عاصفة الصحراء "
للتنويه فقط : حرب الخليج الأولى كانت إسمها " عاصفة الصحراء "
شعرت ببرودة في جسمي ولوني تغير للأصفر:
اخى بالفعل كان في عاصفة الصحراء في العراق
* كنت أشاهد السبورة بعدما خرج المعلم ، فجأة وجدت بنت صغيرة اقتربت من وجهى ووضعت اصبعها على بطني وقالت:
هناك طفل صغير جدا هنا،
يوجد طفل بالضبط في هذا المكان "
كنت بالفعل حامل في البداية لكن لا يظهر على ولم أخبر أي أحد بالموضوع .
عندما كنت طفل صغير، استيقظت في يوم في منتصف الليل، وجدت شخص طويل واقف بجانب السرير يسحب أقدامي ،شعرت برعب لدرجة أني لم أقدر على الصراخ .
والداي لم يصدقاني أبدا، أخي الأكبر الذي مات قبل أن أولد والذى أنام الآن في غرفته يطابق وصف هذا الشخص.
ألعابه التى تركها فى الغرفة أشعر أنها تتحرك وتضئ وحدها ليلاّ .
* ابنتي كان عندها سنتين، في مرة وجدتها تحت المنضدة ومعها كتاب من كتب الطفولة الخاصة بزوجي.
كانت تقلب الصفحات وكأنها تقرأ أو كأن هناك أحد يقرأ لها، سألتها:
ماذا تفعلين هنا؟
ردت ببراءة :
اقرأ مع جدتي.
والدة زوجي ماتت أصلا قبل ولادة بنتي بعامين وهذا كان كتابها.
* والدي مات بعد يوم واحد من عيد ميلاده ولهذا في يوم عيد ميلاده نكون جميعنا في حزن .
بنت أخي عمرها 4 سنوات، مشيت ناحية والدتى وقالت لها:
جدي هنا ويقول لكي لا تبكي لأن قلبه يوجعه.
هي لم تراه قط..!
أمي سألتها : وماذا كان شكله ؟
أشارت علي وقالت لها :
يشبه عمتي "مابيل "
في الحقيقة أنا نسخة من والدي في الشكل.
* جميعنا سيموت.
- أعرف يا صغيرتى هذه حقيقة ليس فيها نقاش.
- لكن أنتي ستموتي غدًا .
قالت طفلتى لى ذلك!!
* في عدة مناسبات ابني كان يحدثنى عن رجل في بيتنا القديم هو يراه، كان يقول :
هو كبير مثل أبي لكن ليس هو .
كان يقول لى أن هذا الرجل يقف في الظلام. ظل عدة أشهر لا يتحدث عن الرجل وفي يوم فجأة نظر ناحية السقف وهمس لي :
الرجل عاد .
* بنت أخي كان عندها 7 سنوات سألتني في مرة :
لماذا تحتفظوا بكل الجدات الموتى في العلية ؟
وبعدها ضحكت!
* عندما قلت لابنتي التي عمرها 3 سنوات أنني حامل ويوجد طفل في بطني قالت لي : لا ...اثنين وليس واحد.
وظلت مصرة على كلامها.
بعد كم أسبوع أصبح مؤكد أنني حامل في توأم ، كنا نظن أن التوأم سيكونوا ولد وبنت لكن ابنتي قالت :
لا ...هن أخواتي البنات.
سألناها على سبيل الضحك:
إذاً متى سوف يولدوا ؟
أشارت على يوم 28 نوفمبر في النتيجة .
وهذا ماحدث بالفعل ، التوأم ولدوا يوم 28 نوفمبر.
* ابنتي كان عمرها سنتين ،
كنت أسير أنا وهي ،
مررنا على جدول مياة ووقفنا نشاهده.
نظرت له بصمت فترة وبعدها أشارت عليه وقالت :
أنا مت هناك.
* ذات يوم كنت في مرحلة متدنية جدا من حياتي،
أفكر في كل شيء ،
جلست في مقعد وحدي في معرض الفنون وبدأت أبكي بحرقة.
فجأة ظهر أمامي بنت صغيرة ذات ضفائر طويلة سوداء في يدها مشكال( أداة صغيرة تضعها علي عينيك والضوء يجعلك تري ألوان كثيرة داخلها )
تجاهلت كوني أبكى واقتربت مني ووضعت المشكال على عيني ،
فجاة أصبح كل شيء ملون بدلاً من السواد الذي كان في حياتي.
البنت كانت تعرف بالضبط ما كنت أحتاجه.
* كنت أعمل جليسة أطفال،
أحد الأطفال طلب مني ننزل نلعب في القبو أنا وهو ،
عندما نزلنا بالفعل وجدته يقول لي:
هل تعرفين شعور أن يضعوكي في صندوق وتصرخين ولا يسمعك أحد؟!
أنتي هنا أيضا لن تجدين أي أحد يسمعك.
وبعدها قام بعضى..
* عمتي ماتت عندما كان عمر ابنةأخي شهر
ذات مرة خينما كان عمرها ثلاث أو أربع سنوات ،طلبت أن نخرج أنا وهي للملاهى.
خرجنا بالفعل، وضعتها على الأرجوخة، الغريب أن الطرف الآخر من الأرجوحة تحرك وبنت أخي بدأت تتحدث مع أحد.
في البداية ظننت أن الريح هي التي حركت الأرجوحة ،سألتها:
تتحدثين مع من؟
ردت: آني ماي آدمز .
وهذا اسم عمتي المتوفاة .
*ولد عنده خمس سنوات سألني:
هل يمكن لى أن أتزوجك ؟
رددت عليه: لا يا حبيبي أنا مرتبطة بصديق.
فكر قليلاً ثم رد :إذاً ما رأيك لو مات؟!
* واحدة من أطفالي رسمت صورة طائرة وقالت لي:
كل ركاب الطائرة محاصرين.
قلت لها : ماذا؟
كملت رسم ورسمت ألسنة لهب برتقالية في كل مكان وأيضاً دماء فى كل مكان .
أكملت حديثها:
كلهم سيموتون ولن يجدهم أي أحد أبدًا.
وفي نفس الأسبوع وقعت حادثة اختفاء طائرة ماليزيا.
* ابنتي كان عندها 4 سنوات،
ذات مرة كانت تنتظرني في آخر الطرقة ، أول ما وصلت قلت لها هيا بنا ، قالت لي :
ماما أنا لم أكن أنتظرك،
أنا أنتظرهم.
وأشارت إلى الطرقة الفارغة وابتسمت.
* استيقظت في قلب الليل،
في ظلام دامس،
اعتقدت أنني سمعت شخص نادى علي لكن كان هناك هدوء تام.
لم ألاحظ أن إبني الذي عمره 3 سنوات تسلل للداخل ، وقف بجانب سريري بالضبط وهمس في أذني :
كان دائما عندي مقعد في القطار عندما كنت جدي .
* حدثتنى أمى عن ابن عمها الذي مات شاب صغير.
الولد وأسرته ذهبوا رحلة إلى مزرعة في منطقة بعيدة عن المدينة التي كانوا يعيشون فيها( بوجوتا، كولومبيا )
في الطريق سأل والده:بماذا ستشعر إذا أنا مت؟
فى لحظة ما وصلوا المكان الذي كانوا ذاهبين إليه اشتروا للولد بعض الألعاب كهدايا.
الولد ظل يلعب بها وعندما أرادوا العودة قال لهم :
انتظروا ! أتركونى ألعب قليلا اليوم..
غدا لن أقدر أن ألعب بها .
فى الصباح غادروا المكان وهم عائدين اشتروا له منظار يلعب به في طريق العودة.
يبدو أنه لم يقل ولا كلمة واحدة طول طريق العودة ، كان يشاهد الطريق بالمنظار، فجأة أتوبيس صدم عربيتهم من ناحيته، المنظار دخل في عينه لآخره ومات بعدها بيومين.
بعد بضعة أيام إحدى العائلات استضافتهم عندها. الأم كانت تنظف المنزل ،
كان هناك عبوات زجاجية كثيرة ابنها كان يجمعها، لاحظت أن في واحدة منها قصاصة ورقية صغيرة.
أخرجتها وفتحتها،
كانت مفاجئة مذهلة وصادمة لها...
الورقة كانت عبارة عن رسم طريقة موته بالضبط بالمنظار الذي دخل في عينه والدم الذي غطى وجهه.. رسم المشهد بالضبط .
الرسم مازال موجود معهم.
* ابني عمره 3 سنوات سألني:
- ماما ، ماذا يحدث عندما نموت ؟
شعرت بذعر من السؤال ، غير مستعدة للإجابة ، رددت بتردد :
- أوه، ام ،حسنًا...
- لا تشغلي بالك، أنا متذكر بالضبط ،
نحن نتجدد من الأول ثانية.
ابتسم ومشي.
* ابنتي أخبرتني أن "المكان" الذي كانت فيه قبل أن تولد كان معها مجموعة من الأطفال منتظرين إنهم يولدوا، كانوا خمسة أطفال، كل واحد يختار أمه ويدخل بطنها.
* ابنتي ثلاث سنوات ،
كانت في حوض الاستحمام وحدها، وجدتها تبدو مستاءة بشدة من شيء موجود على يسارها، شيء غير مرئي.
بدأت تتكلم بحدة:
قل له أنا لا أحب ذلك!
قل له يتركني وحدي !
انفجرت في البكاء بعنف ،
أكملت :
لن يغادر ؟ بالطبع أخرجتها من حوض الاستحمام على الفور .
* استيقظت لأجد ابنتي التي عندها ثلاث سنوات تهز رأسي.
سألتها ماذا تريدين؟
ردت : أتمنى أن يكون عندي جزء منك يمكن أن أحمله معي طوال الوقت مثل إصبعك مثلاً.
من وقتها لم أنم بشكل جيد.
* خرجت من الحمام لأجد ابني الذي عمره 4 سنوات واقف في انتظاري.
قالي : تم نصب الأفخاخ لك ، ها ، حظ سعيد .
وبعدها ابتعد عني .
* كنت أدرس لأطفال عمرهم 4 سنوات، في مرة ذهبنا رحلة خارجية في يوم شديد الحرارة.
الأطفال بدأوا يلعبوا كأنهم يبيعوا آيس كريم،
تخيلوا محل افتراضي.
واحد من الأطفال قدم لي آيس كريم افتراضي،
بالطبع تظاهرت باللعب معهم،
سألته: ماهى نكهة الآيس كريم ؟
رد علي: جلد بشري.
ماذا ؟!! لم أكن متأكدة أنى سمعت الذي قاله جيدا.
كرر الكلمة : جلد.
وبعدها أشار على الأطفال وأكمل :
هل ترين الأطفال الذين هناك ، أنا سأصنع آيس كريم من جلدهم.
* إبني الذي عنده 5 سنوات قال لي :
- أبي، أنا سأكلك.
- أوووووه .
- نعم؛ سأقطعك قطع صغيرة .
* بنت أخي عندما كان عمرها 5 سنوات لمست الصليب الذي أرتديه في رقبتي والذي كانت قد أعطتنى إياه جدتي هدية وقالت لي:
جدتك اعطته لكى..
قلتلها: نعم .
لكني أدركت إنها لم تكن تسأل.
سألت كل الذي في البيت إذا كان أحد قال لها أن جدتي أهدتني الصليب لكن الجميع أنكر ذلك.
فرجعت أسألها:
من الذي أخبرك موضوع صليب جدتي؟
قالت لى : أنا دائما أعرف كل شئ.
بعدها نظرت إلى صورة على مكتبةأمى، وسألتني:
هل هذه جدتك التي أهدتك الصليب ؟
-قلت نعم هى... ردت بغموض:
تشبه سيدة رأيتها تزوركم هنا .
في الواقع جدتي توفيت قبل ميلاد بنت أخي بسنوات.
* " أنت مت في الحرب ضد البريطانيين يا أبي،
الرجل ذو الرداء الأحمر قتلك لكنك رجعت ثانية "
هذا كان إبني، عمره 4 سنوات ويقول أن زوجي مات في الحرب ضد البريطانيين عام 1812 .
* أمي ذهبت غرفتها تأخذ قيلولة،
إبني الأوسط سألها إذا كانت سعيدة لأنها ستري المسيح الآن.
( ربما كان المقصود إنها هتموت )
* عندما كان عندي 8 سنوات استيقظت من النوم في ليلة، وجدت رجل يقف في دولاب ملابسي،
لم يقل أي شيء، ظل ينظر لى فقط بتركيز.
بعدها ببضعة أسابيع أمى كانت تحدثنى عن أخيها الذي مات من فترة قبل أن أولد، شاهدت صورته.
كان نفس الرجل الذي رأيته في الدولاب.
* كنت حامل في توأم،
عندما ولدوا واحدة منهم أخذت وقت أطول من الثانيه حتى تبدأ بالكلام ،لكنها عندما نطقت تكلمت باللغة الإسبانية.
لا يوجد أحد في المنزل يتكلم الأسبانية ولا أحد تواصل معها أبدًا يتكلم الأسبانية.
* استيقظت في قلب الليل،
أولادي التوأم 4 سنوات ، كانوا يقفون عند السرير.
سألتهم:
- ماذا تفعلون هنا ؟
-أنتي مستحيل أن ترينا ياأمى.. نحن غير موجودين .
* عندما كان عمري 16 عام ، كنت في محل حلويات أنا وأمى.
كان هناك طفل صغير لم أراه من قبل ،فجأة حضن ساقي بقوة، وطلب مني ألا أتركه، كان مصر أني كنت أمه الأولى، لم يتركني إلا عندما جاءت أمه الحقيقة جذبته بعنف وخرجت.
* أنا وأمي وبنت أخي الصغيرة كنا نتسوق.
في محل ملابس أمي اختارت فستان تشتريه، بنت أخي قالت لها :
سيكون مناسب جدا لترتديه في جنازة.
ونحن عائدون في السيارة، أمى جاء لها مكالمة تليفونية، ابن عمها مات ولبست الفستان في جنازته بالفعل .
* لاحظت أن ابني الصغير يختار بحذر الطعام قبل أن يأكله... ينظر له بحذر وبعدها يتذوق قضمة صغيرة جدًا.
سألته: هل هناك شئ ما؟
رد علي : يمكن أن يكون الطعام مسموم.
بالمناسبة كان عمره 3 سنوات وظل يفعل ذلك لسنوات بعدها
* إبني عنده 6 سنوات :
أناذاهب لأدمر العالم.
أنا: انتظر ! وأنا ماذا سيحدث لى ؟
هو : أنت ستحترق مع العالم .
أنا : أوه.
هو : بعدها سأصعد إلى الكواكب الأخرى.
* أنا أدرس لطلاب الصف الرابع ،
واحد من الأطفال كان يمسك القلم الألوان الأصفر وبيكشط لونه الأصفر، فنظر لى بنظرة مميتة في عينيا مباشرة وقال :
أنا أكشط القلم الالوان مثلما أريد أن أكشط جلد أستاذي.
*في يوم كنت جالسة على الكرسي المفضل لى؛ سمعت صوت خدش موجه لجذب انتباهي، نظرت ناحية الصوت وجدت جملة مكتوبة :
" أقدر أشم رائحة خوفك"
* اللغة السواحلية هي لغة البانتو واللغة الأولى للشعب السواحلي، هي مشتركة في منطقة البحيرات الكبرى الأفريقية وأجزاء من شرق وجنوب شرق أفريقيا.عندما كان عمري 4 سنوات تكلمت باللغة السواحلية كلغة ثانية،
لم يعرف أحد كيف تعلمتها ،
قلت أن خالتي من هوليوود هي التي علمتني لكن في الواقع أنا ليس لدي خالة في هوليود ولا أعرف أي شخص يتكلم هذه اللغة لكن انا عرفتها وتكلمتها مع أصدقائي الخياليين.
* بنت صديقي كان عندها 4 سنوات ، كان عندها فيلم كارتون على dvd عن حصان، البنت كانت بتعشقه، في مرة بالصدفة وجدتها تخرج الdvd من الجهاز، ضربته بعنف، كسرته نصفين بدون ولا كلمة.
بعد سنة تقريبًا نفس البنت كانت تتسلق شجرة صغيرة في حديقة منزلهم، فجأة سقطت من فوقها،
وقفت مكانها ذراعها كان ملتوي بطريقة غير طبيعية أبدا لكن أغرب ما رأيت في حياتي أنها لم تصرخ لم تقل ولا كلمة ولا حتى نزلت منها دمعة واحدة.
* أصغر أطفالي عندما كان صغير جدًا كان يكلمنا عن وجوده مع جده في الجنة والأشياء التي اعتادوا أن يفعلوها معاً هناك،
كان يصف جده كما هو بالضبط مع العلم إني كنت حامل فيه بعد موت جده ببضعة أشهر .
* كنت أعمل جليسة أطفال لطفلة من وقت ما كان سنها سنتين تقريبًا،
عيد ميلادها كان يوم 6 يونيو عام 2006.
تخيل الرقم 666
بعدها في يوم كانت البنت في قيلولة واستيقظت تصرخ مفزوعة وتقول :
" لست مستعدة للعودة هناك مرة ثانية "
* ابن أخي كان عنده أربع سنوات ، أخذته ليشاهد منزلى الجديد، بعدما شاهد البيت قال لى :
" تيا ...انتي ستموتين فى هذا المنزل "
* سمعت الولد الذي أعمل له جليسة أطفال،
عمره 3 سنوات، يقول لأخته التي عمرها سنة ونصف:
"إيميت حقيقية"
بيقولها وكأنها اكتشاف صادم بالنسبة له.ورغم أن هذا كان شيء لطيف إلا أنه ترك أسئلة ملحة مثل: كيف كانوا يرونى طيلة الوقت الماضي؟
* كنت حامل تقريبًا في شهرين ، بعمل ساندويتشات جبنة لابن أخي الصغير ،
سألته إذا كان يريد ساندويتش،
رد إنه يريد ساندويتش والبنت الصغيرة التي في بطني ممكن تأخذ ساندويتش.
بعد بضعة شهور كانت المولودة بالفعل طفلة .
* كنا نستعد للنوم، إبني الصغير عمره سنتين همس لي :
هناك وحش .
سألته: أين؟
أشار على الفراغ المظلم فى الغرفة وقال:
هنا.
وبعدين أكمل :
يجب أن نخرج من هنا الآن.
* كان عندي أربع سنوات ، أمي كانت حامل، بعد اختبار الحمل إتصلت بخالتي اقولها إننا هنبقى 5.
قالت لى: طبعا..أنت وماما وبابا والبيبي وكلبكم .
قلت لها : لا ، أنتي مخطئة،
ماما عندها طفلين .
بعد بضعة أسابيع أمى عرفت أنها فعلاًحامل في توأم.
* كان عمري سنة ونص وكنت مع أمي عند الدكتور طول اليوم ،
عندما عدنا ظللت أبكي وأصرخ وطلبت من أمى أن نزور جدتي المريضة في مستشفي قريب،
وافقت وذهبنا لجدتي ،
أول ما وصلنا هناك قلت لهم:
جدتي ستصبحين ملاك.
ماتت بعدها بربع ساعة فقط.
* ذات مرة سألت ابن صديق لي :
عن ماذا تبحث؟
رد علي:
جثث ميتة.
بذهول سألته:
ماذا ؟!
جثث ميتة، ألم ترى جثث ميتة من قبل؟
*︎ابني عمره 3 سنوات، استيقظت ذات صباح لأجده مستيقظ،
نظر لي وضحك وهو يقول : أمي تطير في المطبخ.
استيقظت زوجتي متأخرة نصف ساعة وبدهشة أخبرتني أنها حلمت أنها غادرت جسدها وكانت تطير نحو المطبخ في الطابق الأسفل !
السؤال الآن هو :
هل رأى الطفل نفس الحلم مع أمه ؟
أم أنه رأى طيفها يطير في المطبخ؟
* ︎مات صديقي المقرب لي جدًا عندما كان عمري 28 سنة.
بعدها بوقت تزوجت، إبني الصغير ذو ال 3 سنوات بدأ يسألني الكثير من الأسئلة بطريقة غريبة عما كانت أفعله قبل أن يولد ، فجأة وأثناء كلامي قاطعني قائلًا :
نعم أتذكر جيدًا، لقد كنا أصدقاء مقربين أليس كذلك؟
هل فهمتم ما فهمت؟
* ابنتي الصغيرة عمرها 4 سنوات كانت تنظر من نافذة السيارة ونحن مسافرون، فجأة أشارت إلى الخارج وقالت: إلى أين يذهب كل هؤلاء الناس؟
عندما نظرت إلى حيث تشير وجدتها مقبرة فارغة تمامًا.
.........................
هل هذا يعني أن الفتاة رأت ال...؟
* كان عمر أختي عامين عندما سمعتها والدتي تبكي بصوت مرتفع في غرفة بمفردها.
دخلت لتجدها تمسك في يديها هاتف لعبة تضعه على أذنها، عندما سألتها أمي عن سبب بكاءها ردت :
"أنا أودع أبي "
بعدها بيومين مات والدي منتحرًا.
كيف عرفت الطفلة الصغيرة أن والدها سوف يموت ؟!
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎
* عندما كان ابني في الرابعة رأى صورة لطريق قديم .قال لي:
انظري يا أمي..هذه لندن في زمن قديم .
اندهشت بشدة من كلامه، سألته كيف عرف ذلك؟! فرد بكل ثقة :
كنت هناك مع عائلتي السابقة !
عن قصص الحيوات الأخرى التي لا تفسير منطقي لها نتحدث.
* كانت طفلتي في الخامسة من عمرها. كنت أوصلها إلى الحضانة عندما أمسكت وجهي بيديها وقالت بكل جدية:
ماما...كوني حذرة!
بعد أن غادرت بعشر دقائق فقط تعرضت لحادث بالسيارة !
...................
كيف يرى الأطفال المستقبل؟
* ابنتي البالغة 4 سنوات أيقظتني من النوم الساعة 1 بعد منتصف الليل وأخذتني إلى غرفتها وهناك أشارت إلى ركن غرفتها وقالت :
لا أستطيع النوم لأنني قلقة على هذا الصبي هناك يا أمي.. انظري إلى عينيه، أعتقد أنه مريض حقًا ..
هل تسمعين والدته تبكي؟
مخيف حقا ما يراه الأطفال ولا نراه.
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎
* كنت في الطابق العلوي أرتب الغسيل عندما دخلت ابنتي التي كانت في الثالثة إلى الغرفة ، كانت مرتبكة..عندما سألتها ماذا بها؟! قالت أنها كانت في القبو مع الأم الأخرى.
* عندما كان ابني في الثانية من عمره، كان يلعب في غرفته عندما سمعته يقول :
" آسف لا يمكنك البقاء هنا ، أنتي لم تعودي على قيد الحياة يا إيما "
المرعب في الموضوع أنه كان له أخت توأم ماتت وكان إسمها " إيما "
...................
هل كانت إيما الميتة تلعب مع أخيها في الغرفة؟!
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎
* اعتاد ابني ذو ال 8 أعوام أن يخبرنا بكل شيء عن حياته الماضية...
بما في ذلك أسماء عائلته وتفاصيل دقيقة جدًا بشكل منسق وغير عادي.
في أحد الأيام قال إنهم مرضوا جميعًا وبعدها أصبحت والدته الجديدة.
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎
* كنت أستعد أنا وصديقي لرقصة الهالوين في مدرستنا، وقد وضعنا تنكر من ضمنه دم مزيف ،
عندما رآنا أخي ذو ال3 أعوام قال إننا نبدو مثل " تومي "
سألناه: من هو تومي وأين يسكن؟
رد : الرجل هناك.
وأشار مباشرة إلى المرآة في غرفتي .
تحياتي ...
أحمدعبدالرحيم
عن الكاتبة ميكي كيندل.
▪︎بعض القصص التى سوف نقرأها قد تبدو عادية لكن هل تعرف ما هو المخيف فيها حقاً؟!
أنها حدثت بالفعل وكونها جاءت على لسان أطفال صغار نعتقد أنهم بالفعل يروا ما لا نرى نحن الكبار.
لذا أطلب منك وأنت تقرأ كل قصة فقط تذكر، أنها قصة حقيقية على لسان طفل..
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪
▪︎كاتبة إسمها "ميكي كيندل " من مشاهير السوشيال ميديا، طرحت سؤال على متابعيها عام 2018 من خلال تغريدة على "تويتر" :
ماهو أكثر شيء مرعب أو غريب قاله لك طفل؟
ميكي لم تتوقع أبدًا ردود المتابعين لأن الذي حصل كان وكأنها فتحت أبواب الجحيم...
قصص مخيفة بالفعل...
من قصص تهديدات عنيفة للأطفال لقصص رؤية أشباح،
لقصص عن حيوات سابقة عاشها الأطفال.
قصص قد تدهش إدجال آلن بو أو لافكرافت أنفسهم ..
سأحكي لكم بعض ما قاله متابعينها عن أطفالهم.....
*عندما كان ابنى عمره ثلاث سنوات ،
بدأ يدندن بلحن أطفال بولندي ،
زوجي قالي إن جدته كانت تغني هذا اللحن لكل أطفال العائلة.
المشكلة أنها ماتت قبل ولادة إبني بزمن ونحن لا نتحدث ولا نغني باللغة البولندية في البيت أبداً !
* في وقت ما كان أخي الصغير دائما يحدثنا عن الآخرون، أجداده والبيت الأزرق الذي كانوا يعيشون فيه بالرغم أننا أخبرناه أكثر من مرة أن هذا البيت من خياله إلا أنه كان مصر على وجوده حتى قال ذات مرة لوالدته أنه يمكن أن يوصلنا هناك.
وبسبب موقفه وإصراره والدتي وافقت أن نقوم بجولة بالسيارة،
لكن المذهل أن الطفل الصغير الذي عمره خمس سنوات ظل يوجهها ويشير لها كيف تقود السيارة من طريق لطريق ومن منطقة لمنطقة لمدة 45 دقيقة؛
في النهاية وصلنا لطريق مسدود في نهايته ...
بيت أزرق مهجور.
* وأنا أسير مع ابنتي التي عمرها سنتين عند مقبرة قريبة من بيتنا وجدتها تقول لي:
ماما...من الرجل الذي يرتدى جاكيت أحمر بالقرب من البيت الحجري هناك ؟
كانت تشير إلى ضريح قريب لكن لم يكن هناك أي شخص آخر غيرنا ،
الغريب أن البنت أكملت : " إنه يشير لى يا ماما "
جذبت يدي وهي ترجع للوراء وتقول:
" إنه قادم للتحدث معنا "
* عندما كانت ابنتي عندها 11 أسبوع دخلت في غيبوبة لمدة ثلاث أيام بسبب إصابة شديدة في رأسها ،
ومن وقتها كل ما أمطرت السماء يكون تعليقها:
" تشبه رائحة الرب "
* ابنتي كان عمرها 5 سنوات وكانت تقول لي :
تعرفين يا ماما،
أنتي أحسن أمي كانت عندي على الإطلاق .
قلتلها : أنا أمك الوحيدة.
رمقتنى بطريقة غريبة وقالت بثقة:
لا ، أنتي ثالث أم عندي لكنك افضل واحدة.
* كنت أسير مع ابني الصغير الذي لم يتجاوز عمره 7 سنوات في الغابة ،
المكان كان هاديء جدا بشكل غريب ومريب،
فجأة ومن حيث لا أدري وجدته يقول:
"الغابات تريد ضحية بشرية...
* صديقة طفلي الصغير بدأت تقول :
" أنا ولد "
كانت الفتاة الصغيرة تتحدث بطريقة مستاءة وحادة،
الأم ظنت أنها متحولة وبدأت تقرأ عن الموضوع.
وفي يوم عادت الفتاة تقول :
" أنا لست ولد الآن، أنا كنت ولد في الماضي
كان رحيلي دمويًا.
أختى وحشتني "
بعد تحسن مهاراتها اللغوية رجعت تقول :
" أنا ولد ، أختى تهتم بي ،كنا نتكلم الإسبانية، كنا ذاهبين مصنع يصنع الأزرار للملابس"
بدأت تبكي بحرقة وتقول :
" أنا ميت، أنا ميت "
مرة ثانية وفي ليلة رجعت تبكي في رعب وتقول :
أنا مت صدمتني سيارة وأنا ذاهب للمصنع مع أختي ، كنت متسخ تماما بالتراب ، مت على الطريق الترابي، أختي وحشتني "
* سنة 1991، كنت أعمل في مستشفى أطفال، جاء لي طفل عمره 5 سنوات للعلاج.
الطفل وأهله من سكان الريف،
لم يكن له أصدقاء مدرسة يزوروه في المنزل ،
ليس لديهم تلفاز في المنزل .
وجدت الولد ينظر لي بتركيز ويقول :
أخيك أنقذ حياتي في حرب " عاصفة الصحراء "
للتنويه فقط : حرب الخليج الأولى كانت إسمها " عاصفة الصحراء "
شعرت ببرودة في جسمي ولوني تغير للأصفر:
اخى بالفعل كان في عاصفة الصحراء في العراق
* كنت أشاهد السبورة بعدما خرج المعلم ، فجأة وجدت بنت صغيرة اقتربت من وجهى ووضعت اصبعها على بطني وقالت:
هناك طفل صغير جدا هنا،
يوجد طفل بالضبط في هذا المكان "
كنت بالفعل حامل في البداية لكن لا يظهر على ولم أخبر أي أحد بالموضوع .
عندما كنت طفل صغير، استيقظت في يوم في منتصف الليل، وجدت شخص طويل واقف بجانب السرير يسحب أقدامي ،شعرت برعب لدرجة أني لم أقدر على الصراخ .
والداي لم يصدقاني أبدا، أخي الأكبر الذي مات قبل أن أولد والذى أنام الآن في غرفته يطابق وصف هذا الشخص.
ألعابه التى تركها فى الغرفة أشعر أنها تتحرك وتضئ وحدها ليلاّ .
* ابنتي كان عندها سنتين، في مرة وجدتها تحت المنضدة ومعها كتاب من كتب الطفولة الخاصة بزوجي.
كانت تقلب الصفحات وكأنها تقرأ أو كأن هناك أحد يقرأ لها، سألتها:
ماذا تفعلين هنا؟
ردت ببراءة :
اقرأ مع جدتي.
والدة زوجي ماتت أصلا قبل ولادة بنتي بعامين وهذا كان كتابها.
* والدي مات بعد يوم واحد من عيد ميلاده ولهذا في يوم عيد ميلاده نكون جميعنا في حزن .
بنت أخي عمرها 4 سنوات، مشيت ناحية والدتى وقالت لها:
جدي هنا ويقول لكي لا تبكي لأن قلبه يوجعه.
هي لم تراه قط..!
أمي سألتها : وماذا كان شكله ؟
أشارت علي وقالت لها :
يشبه عمتي "مابيل "
في الحقيقة أنا نسخة من والدي في الشكل.
*
- أعرف يا صغيرتى هذه حقيقة ليس فيها نقاش.
- لكن أنتي ستموتي غدًا .
قالت طفلتى لى ذلك!!
* في عدة مناسبات ابني كان يحدثنى عن رجل في بيتنا القديم هو يراه، كان يقول :
هو كبير مثل أبي لكن ليس هو .
كان يقول لى أن هذا الرجل يقف في الظلام. ظل عدة أشهر لا يتحدث عن الرجل وفي يوم فجأة نظر ناحية السقف وهمس لي :
الرجل عاد .
* بنت أخي كان عندها 7 سنوات سألتني في مرة :
لماذا تحتفظوا بكل الجدات الموتى في العلية ؟
وبعدها ضحكت!
* عندما قلت لابنتي التي عمرها 3 سنوات أنني حامل ويوجد طفل في بطني قالت لي : لا ...اثنين وليس واحد.
وظلت مصرة على كلامها.
بعد كم أسبوع أصبح مؤكد أنني حامل في توأم ، كنا نظن أن التوأم سيكونوا ولد وبنت لكن ابنتي قالت :
لا ...هن أخواتي البنات.
سألناها على سبيل الضحك:
إذاً متى سوف يولدوا ؟
أشارت على يوم 28 نوفمبر في النتيجة .
وهذا ماحدث بالفعل ، التوأم ولدوا يوم 28 نوفمبر.
* ابنتي كان عمرها سنتين ،
كنت أسير أنا وهي ،
مررنا على جدول مياة ووقفنا نشاهده.
نظرت له بصمت فترة وبعدها أشارت عليه وقالت :
أنا مت هناك.
* ذات يوم كنت في مرحلة متدنية جدا من حياتي،
أفكر في كل شيء ،
جلست في مقعد وحدي في معرض الفنون وبدأت أبكي بحرقة.
فجأة ظهر أمامي بنت صغيرة ذات ضفائر طويلة سوداء في يدها مشكال( أداة صغيرة تضعها علي عينيك والضوء يجعلك تري ألوان كثيرة داخلها )
تجاهلت كوني أبكى واقتربت مني ووضعت المشكال على عيني ،
فجاة أصبح كل شيء ملون بدلاً من السواد الذي كان في حياتي.
البنت كانت تعرف بالضبط ما كنت أحتاجه.
* كنت أعمل جليسة أطفال،
أحد الأطفال طلب مني ننزل نلعب في القبو أنا وهو ،
عندما نزلنا بالفعل وجدته يقول لي:
هل تعرفين شعور أن يضعوكي في صندوق وتصرخين ولا يسمعك أحد؟!
أنتي هنا أيضا لن تجدين أي أحد يسمعك.
وبعدها قام بعضى..
* عمتي ماتت عندما كان عمر ابنةأخي شهر
ذات مرة خينما كان عمرها ثلاث أو أربع سنوات ،طلبت أن نخرج أنا وهي للملاهى.
خرجنا بالفعل، وضعتها على الأرجوخة، الغريب أن الطرف الآخر من الأرجوحة تحرك وبنت أخي بدأت تتحدث مع أحد.
في البداية ظننت أن الريح هي التي حركت الأرجوحة ،سألتها:
تتحدثين مع من؟
ردت: آني ماي آدمز .
وهذا اسم عمتي المتوفاة .
*ولد عنده خمس سنوات سألني:
هل يمكن لى أن أتزوجك ؟
رددت عليه: لا يا حبيبي أنا مرتبطة بصديق.
فكر قليلاً ثم رد :إذاً ما رأيك لو مات؟!
* واحدة من أطفالي رسمت صورة طائرة وقالت لي:
كل ركاب الطائرة محاصرين.
قلت لها : ماذا؟
كملت رسم ورسمت ألسنة لهب برتقالية في كل مكان وأيضاً دماء فى كل مكان .
أكملت حديثها:
كلهم سيموتون ولن يجدهم أي أحد أبدًا.
وفي نفس الأسبوع وقعت حادثة اختفاء طائرة ماليزيا.
* ابنتي كان عندها 4 سنوات،
ذات مرة كانت تنتظرني في آخر الطرقة ، أول ما وصلت قلت لها هيا بنا ، قالت لي :
ماما أنا لم أكن أنتظرك،
أنا أنتظرهم.
وأشارت إلى الطرقة الفارغة وابتسمت.
* استيقظت في قلب الليل،
في ظلام دامس،
اعتقدت أنني سمعت شخص نادى علي لكن كان هناك هدوء تام.
لم ألاحظ أن إبني الذي عمره 3 سنوات تسلل للداخل ، وقف بجانب سريري بالضبط وهمس في أذني :
كان دائما عندي مقعد في القطار عندما كنت جدي .
* حدثتنى أمى عن ابن عمها الذي مات شاب صغير.
الولد وأسرته ذهبوا رحلة إلى مزرعة في منطقة بعيدة عن المدينة التي كانوا يعيشون فيها( بوجوتا، كولومبيا )
في الطريق سأل والده:بماذا ستشعر إذا أنا مت؟
فى لحظة ما وصلوا المكان الذي كانوا ذاهبين إليه اشتروا للولد بعض الألعاب كهدايا.
الولد ظل يلعب بها وعندما أرادوا العودة قال لهم :
انتظروا ! أتركونى ألعب قليلا اليوم..
غدا لن أقدر أن ألعب بها .
فى الصباح غادروا المكان وهم عائدين اشتروا له منظار يلعب به في طريق العودة.
يبدو أنه لم يقل ولا كلمة واحدة طول طريق العودة ، كان يشاهد الطريق بالمنظار، فجأة أتوبيس صدم عربيتهم من ناحيته، المنظار دخل في عينه لآخره ومات بعدها بيومين.
بعد بضعة أيام إحدى العائلات استضافتهم عندها. الأم كانت تنظف المنزل ،
كان هناك عبوات زجاجية كثيرة ابنها كان يجمعها، لاحظت أن في واحدة منها قصاصة ورقية صغيرة.
أخرجتها وفتحتها،
كانت مفاجئة مذهلة وصادمة لها...
الورقة كانت عبارة عن رسم طريقة موته بالضبط بالمنظار الذي دخل في عينه والدم الذي غطى وجهه.. رسم المشهد بالضبط .
الرسم مازال موجود معهم.
* ابني عمره 3 سنوات سألني:
- ماما ، ماذا يحدث عندما نموت ؟
شعرت بذعر من السؤال ، غير مستعدة للإجابة ، رددت بتردد :
- أوه، ام ،حسنًا...
- لا تشغلي بالك، أنا متذكر بالضبط ،
نحن نتجدد من الأول ثانية.
ابتسم ومشي.
* ابنتي أخبرتني أن "المكان" الذي كانت فيه قبل أن تولد كان معها مجموعة من الأطفال منتظرين إنهم يولدوا، كانوا خمسة أطفال، كل واحد يختار أمه ويدخل بطنها.
* ابنتي ثلاث سنوات ،
كانت في حوض الاستحمام وحدها، وجدتها تبدو مستاءة بشدة من شيء موجود على يسارها، شيء غير مرئي.
بدأت تتكلم بحدة:
قل له أنا لا أحب ذلك!
قل له يتركني وحدي !
انفجرت في البكاء بعنف ،
أكملت :
لن يغادر ؟ بالطبع أخرجتها من حوض الاستحمام على الفور .
* استيقظت لأجد ابنتي التي عندها ثلاث سنوات تهز رأسي.
سألتها ماذا تريدين؟
ردت : أتمنى أن يكون عندي جزء منك يمكن أن أحمله معي طوال الوقت مثل إصبعك مثلاً.
من وقتها لم أنم بشكل جيد.
* خرجت من الحمام لأجد ابني الذي عمره 4 سنوات واقف في انتظاري.
قالي : تم نصب الأفخاخ لك ، ها ، حظ سعيد .
وبعدها ابتعد عني .
* كنت أدرس لأطفال عمرهم 4 سنوات، في مرة ذهبنا رحلة خارجية في يوم شديد الحرارة.
الأطفال بدأوا يلعبوا كأنهم يبيعوا آيس كريم،
تخيلوا محل افتراضي.
واحد من الأطفال قدم لي آيس كريم افتراضي،
بالطبع تظاهرت باللعب معهم،
سألته: ماهى نكهة الآيس كريم ؟
رد علي: جلد بشري.
ماذا ؟!! لم أكن متأكدة أنى سمعت الذي قاله جيدا.
كرر الكلمة : جلد.
وبعدها أشار على الأطفال وأكمل :
هل ترين الأطفال الذين هناك ، أنا سأصنع آيس كريم من جلدهم.
* إبني الذي عنده 5 سنوات قال لي :
- أبي، أنا سأكلك.
- أوووووه .
- نعم؛ سأقطعك قطع صغيرة .
* بنت أخي عندما كان عمرها 5 سنوات لمست الصليب الذي أرتديه في رقبتي والذي كانت قد أعطتنى إياه جدتي هدية وقالت لي:
جدتك اعطته لكى..
قلتلها: نعم .
لكني أدركت إنها لم تكن تسأل.
سألت كل الذي في البيت إذا كان أحد قال لها أن جدتي أهدتني الصليب لكن الجميع أنكر ذلك.
فرجعت أسألها:
من الذي أخبرك موضوع صليب جدتي؟
قالت لى : أنا دائما أعرف كل شئ.
بعدها نظرت إلى صورة على مكتبةأمى، وسألتني:
هل هذه جدتك التي أهدتك الصليب ؟
-قلت نعم هى... ردت بغموض:
تشبه سيدة رأيتها تزوركم هنا .
في الواقع جدتي توفيت قبل ميلاد بنت أخي بسنوات.
* " أنت مت في الحرب ضد البريطانيين يا أبي،
الرجل ذو الرداء الأحمر قتلك لكنك رجعت ثانية "
هذا كان إبني، عمره 4 سنوات ويقول أن زوجي مات في الحرب ضد البريطانيين عام 1812 .
* أمي ذهبت غرفتها تأخذ قيلولة،
إبني الأوسط سألها إذا كانت سعيدة لأنها ستري المسيح الآن.
( ربما كان المقصود إنها هتموت )
* عندما كان عندي 8 سنوات استيقظت من النوم في ليلة، وجدت رجل يقف في دولاب ملابسي،
لم يقل أي شيء، ظل ينظر لى فقط بتركيز.
بعدها ببضعة أسابيع أمى كانت تحدثنى عن أخيها الذي مات من فترة قبل أن أولد، شاهدت صورته.
كان نفس الرجل الذي رأيته في الدولاب.
* كنت حامل في توأم،
عندما ولدوا واحدة منهم أخذت وقت أطول من الثانيه حتى تبدأ بالكلام ،لكنها عندما نطقت تكلمت باللغة الإسبانية.
لا يوجد أحد في المنزل يتكلم الأسبانية ولا أحد تواصل معها أبدًا يتكلم الأسبانية.
* استيقظت في قلب الليل،
أولادي التوأم 4 سنوات ، كانوا يقفون عند السرير.
سألتهم:
- ماذا تفعلون هنا ؟
-أنتي مستحيل أن ترينا ياأمى.. نحن غير موجودين .
* عندما كان عمري 16 عام ، كنت في محل حلويات أنا وأمى.
كان هناك طفل صغير لم أراه من قبل ،فجأة حضن ساقي بقوة، وطلب مني ألا أتركه، كان مصر أني كنت أمه الأولى، لم يتركني إلا عندما جاءت أمه الحقيقة جذبته بعنف وخرجت.
* أنا وأمي وبنت أخي الصغيرة كنا نتسوق.
في محل ملابس أمي اختارت فستان تشتريه، بنت أخي قالت لها :
سيكون مناسب جدا لترتديه في جنازة.
ونحن عائدون في السيارة، أمى جاء لها مكالمة تليفونية، ابن عمها مات ولبست الفستان في جنازته بالفعل .
* لاحظت أن ابني الصغير يختار بحذر الطعام قبل أن يأكله... ينظر له بحذر وبعدها يتذوق قضمة صغيرة جدًا.
سألته: هل هناك شئ ما؟
رد علي : يمكن أن يكون الطعام مسموم.
بالمناسبة كان عمره 3 سنوات وظل يفعل ذلك لسنوات بعدها
* إبني عنده 6 سنوات :
أناذاهب لأدمر العالم.
أنا: انتظر ! وأنا ماذا سيحدث لى ؟
هو : أنت ستحترق مع العالم .
أنا : أوه.
هو : بعدها سأصعد إلى الكواكب الأخرى.
* أنا أدرس لطلاب الصف الرابع ،
واحد من الأطفال كان يمسك القلم الألوان الأصفر وبيكشط لونه الأصفر، فنظر لى بنظرة مميتة في عينيا مباشرة وقال :
أنا أكشط القلم الالوان مثلما أريد أن أكشط جلد أستاذي.
*في يوم كنت جالسة على الكرسي المفضل لى؛ سمعت صوت خدش موجه لجذب انتباهي، نظرت ناحية الصوت وجدت جملة مكتوبة :
" أقدر أشم رائحة خوفك"
* اللغة السواحلية هي لغة البانتو واللغة الأولى للشعب السواحلي، هي مشتركة في منطقة البحيرات الكبرى الأفريقية وأجزاء من شرق وجنوب شرق أفريقيا.عندما كان عمري 4 سنوات تكلمت باللغة السواحلية كلغة ثانية،
لم يعرف أحد كيف تعلمتها ،
قلت أن خالتي من هوليوود هي التي علمتني لكن في الواقع أنا ليس لدي خالة في هوليود ولا أعرف أي شخص يتكلم هذه اللغة لكن انا عرفتها وتكلمتها مع أصدقائي الخياليين.
* بنت صديقي كان عندها 4 سنوات ، كان عندها فيلم كارتون على dvd عن حصان، البنت كانت بتعشقه، في مرة بالصدفة وجدتها تخرج الdvd من الجهاز، ضربته بعنف، كسرته نصفين بدون ولا كلمة.
بعد سنة تقريبًا نفس البنت كانت تتسلق شجرة صغيرة في حديقة منزلهم، فجأة سقطت من فوقها،
وقفت مكانها ذراعها كان ملتوي بطريقة غير طبيعية أبدا لكن أغرب ما رأيت في حياتي أنها لم تصرخ لم تقل ولا كلمة ولا حتى نزلت منها دمعة واحدة.
* أصغر أطفالي عندما كان صغير جدًا كان يكلمنا عن وجوده مع جده في الجنة والأشياء التي اعتادوا أن يفعلوها معاً هناك،
كان يصف جده كما هو بالضبط مع العلم إني كنت حامل فيه بعد موت جده ببضعة أشهر .
* كنت أعمل جليسة أطفال لطفلة من وقت ما كان سنها سنتين تقريبًا،
عيد ميلادها كان يوم 6 يونيو عام 2006.
تخيل الرقم 666
بعدها في يوم كانت البنت في قيلولة واستيقظت تصرخ مفزوعة وتقول :
" لست مستعدة للعودة هناك مرة ثانية "
* ابن أخي كان عنده أربع سنوات ، أخذته ليشاهد منزلى الجديد، بعدما شاهد البيت قال لى :
" تيا ...انتي ستموتين فى هذا المنزل "
* سمعت الولد الذي أعمل له جليسة أطفال،
عمره 3 سنوات، يقول لأخته التي عمرها سنة ونصف:
"إيميت حقيقية"
بيقولها وكأنها اكتشاف صادم بالنسبة له.ورغم أن هذا كان شيء لطيف إلا أنه ترك أسئلة ملحة مثل: كيف كانوا يرونى طيلة الوقت الماضي؟
* كنت حامل تقريبًا في شهرين ، بعمل ساندويتشات جبنة لابن أخي الصغير ،
سألته إذا كان يريد ساندويتش،
رد إنه يريد ساندويتش والبنت الصغيرة التي في بطني ممكن تأخذ ساندويتش.
بعد بضعة شهور كانت المولودة بالفعل طفلة .
* كنا نستعد للنوم، إبني الصغير عمره سنتين همس لي :
هناك وحش .
سألته: أين؟
أشار على الفراغ المظلم فى الغرفة وقال:
هنا.
وبعدين أكمل :
يجب أن نخرج من هنا الآن.
* كان عندي أربع سنوات ، أمي كانت حامل، بعد اختبار الحمل إتصلت بخالتي اقولها إننا هنبقى 5.
قالت لى: طبعا..أنت وماما وبابا والبيبي وكلبكم .
قلت لها : لا ، أنتي مخطئة،
ماما عندها طفلين .
بعد بضعة أسابيع أمى عرفت أنها فعلاًحامل في توأم.
* كان عمري سنة ونص وكنت مع أمي عند الدكتور طول اليوم ،
عندما عدنا ظللت أبكي وأصرخ وطلبت من أمى أن نزور جدتي المريضة في مستشفي قريب،
وافقت وذهبنا لجدتي ،
أول ما وصلنا هناك قلت لهم:
جدتي ستصبحين ملاك.
ماتت بعدها بربع ساعة فقط.
* ذات مرة سألت ابن صديق لي :
عن ماذا تبحث؟
رد علي:
جثث ميتة.
بذهول سألته:
ماذا ؟!
جثث ميتة، ألم ترى جثث ميتة من قبل؟
*︎ابني عمره 3 سنوات، استيقظت ذات صباح لأجده مستيقظ،
نظر لي وضحك وهو يقول : أمي تطير في المطبخ.
استيقظت زوجتي متأخرة نصف ساعة وبدهشة أخبرتني أنها حلمت أنها غادرت جسدها وكانت تطير نحو المطبخ في الطابق الأسفل !
السؤال الآن هو :
هل رأى الطفل نفس الحلم مع أمه ؟
أم أنه رأى طيفها يطير في المطبخ؟
* ︎مات صديقي المقرب لي جدًا عندما كان عمري 28 سنة.
بعدها بوقت تزوجت، إبني الصغير ذو ال 3 سنوات بدأ يسألني الكثير من الأسئلة بطريقة غريبة عما كانت أفعله قبل أن يولد ، فجأة وأثناء كلامي قاطعني قائلًا :
نعم أتذكر جيدًا، لقد كنا أصدقاء مقربين أليس كذلك؟
هل فهمتم ما فهمت؟
* ابنتي الصغيرة عمرها 4 سنوات كانت تنظر من نافذة السيارة ونحن مسافرون، فجأة أشارت إلى الخارج وقالت: إلى أين يذهب كل هؤلاء الناس؟
عندما نظرت إلى حيث تشير وجدتها مقبرة فارغة تمامًا.
.........................
هل هذا يعني أن الفتاة رأت ال...؟
* كان عمر أختي عامين عندما سمعتها والدتي تبكي بصوت مرتفع في غرفة بمفردها.
دخلت لتجدها تمسك في يديها هاتف لعبة تضعه على أذنها، عندما سألتها أمي عن سبب بكاءها ردت :
"أنا أودع أبي "
بعدها بيومين مات والدي منتحرًا.
كيف عرفت الطفلة الصغيرة أن والدها سوف يموت ؟!
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎
* عندما كان ابني في الرابعة رأى صورة لطريق قديم .قال لي:
انظري يا أمي..هذه لندن في زمن قديم .
اندهشت بشدة من كلامه، سألته كيف عرف ذلك؟! فرد بكل ثقة :
كنت هناك مع عائلتي السابقة !
عن قصص الحيوات الأخرى التي لا تفسير منطقي لها نتحدث.
* كانت طفلتي في الخامسة من عمرها. كنت أوصلها إلى الحضانة عندما أمسكت وجهي بيديها وقالت بكل جدية:
ماما...كوني حذرة!
بعد أن غادرت بعشر دقائق فقط تعرضت لحادث بالسيارة !
...................
كيف يرى الأطفال المستقبل؟
* ابنتي البالغة 4 سنوات أيقظتني من النوم الساعة 1 بعد منتصف الليل وأخذتني إلى غرفتها وهناك أشارت إلى ركن غرفتها وقالت :
لا أستطيع النوم لأنني قلقة على هذا الصبي هناك يا أمي.. انظري إلى عينيه، أعتقد أنه مريض حقًا ..
هل تسمعين والدته تبكي؟
مخيف حقا ما يراه الأطفال ولا نراه.
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎
* كنت في الطابق العلوي أرتب الغسيل عندما دخلت ابنتي التي كانت في الثالثة إلى الغرفة ، كانت مرتبكة..عندما سألتها ماذا بها؟! قالت أنها كانت في القبو مع الأم الأخرى.
* عندما كان ابني في الثانية من عمره، كان يلعب في غرفته عندما سمعته يقول :
" آسف لا يمكنك البقاء هنا ، أنتي لم تعودي على قيد الحياة يا إيما "
المرعب في الموضوع أنه كان له أخت توأم ماتت وكان إسمها " إيما "
...................
هل كانت إيما الميتة تلعب مع أخيها في الغرفة؟!
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎
* اعتاد ابني ذو ال 8 أعوام أن يخبرنا بكل شيء عن حياته الماضية...
بما في ذلك أسماء عائلته وتفاصيل دقيقة جدًا بشكل منسق وغير عادي.
في أحد الأيام قال إنهم مرضوا جميعًا وبعدها أصبحت والدته الجديدة.
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎
* كنت أستعد أنا وصديقي لرقصة الهالوين في مدرستنا، وقد وضعنا تنكر من ضمنه دم مزيف ،
عندما رآنا أخي ذو ال3 أعوام قال إننا نبدو مثل " تومي "
سألناه: من هو تومي وأين يسكن؟
رد : الرجل هناك.
وأشار مباشرة إلى المرآة في غرفتي .
هناك افلام كثيرة تتحدث عن مثل هذه المواقف ومن أهمها فى رأيي فيلم الحاسة السادسة
------------------------------------------------------------تحياتي ...
أحمدعبدالرحيم
التعديل الأخير بواسطة المشرف: