💢 حصري: الجفاف يكشف عن جرائم المافيا في لاس فيغاس!

الجفاف يكشف عن جرائم المافيا في لاس فيغاس!​

بعد كتابتي لموضوع الاسرار التي كفشها الجفاف في انهار اوروبا

ظهر شي جديد لكن هذه المره في الولايات المتحدة الامريكية.

ظهور أجساد ضحايا المافيا مع جفاف البحيرة - بما في ذلك الهيكل العظمي في الذي في البرميل​

تم اكتشاف برميل يحتوي على بقايا هيكل عظمي لرجل تعتقد الشرطة أنه مات متأثرا بطلق ناري بواسطة طواقي الأسبوع الماضي في بحيرة ميد.
يقع الموقع على بعد حوالي نصف ساعة من الشريط الشهير، الذي تأسس في الأصل في صحراء نيفادا من قبل الغوغائيين والعصابات للالتفاف على قوانين المقامرة الأمريكية.
يقال إن أفراد العصابات استخدموا المياه لإلقاء ضحايا القتل وربما أسرار أخرى.
كان وضع الجثث في براميل سمة من سمات الغوغاء لعقود مضت.

​

​

اختفى جون روسيللي "John Roselli" ، وهو أحد رجال العصابات في لاس فيغاس في منتصف الخمسينيات من القرن الماضي، في عام 1976 وبعد بضعة أيام عُثر على جثته في برميل فولاذي قبالة سواحل ميامي.
يقول المحققون إن الأحذية والملابس الموجودة في البقايا تشير إلى الوفاة في منتصف السبعينيات أو أوائل الثمانينيات حيث كانت الأحذية والملابس متوفرة في المتاجر خلال ذلك الوقت.
وقال المحقق في جرائم القتل، لوسائل الإعلام المحلية، إنه يجري إجراء مزيد من البحث لدراسة المعدن المتآكل في البرميل.

​

​

تم العثور بالفعل على جثة ثانية خلال عطلة نهاية الأسبوع.
كانت شقيقتان، ليندسي و لينيت ملفين، في طريق التجديف عندما رصدتا عظامًا.
وقالت خدمة المتنزهات الوطنية، التي تقوم بدوريات في بحيرة ميد: "التحقيق جار. ولا توجد معلومات أخرى متاحة في الوقت الحالي".
ومع ذلك، قالت الشرطة إنه لا يوجد دليل حتى الآن يشير إلى أن الوفاة مشبوهة.

​

يعد رجل العصابات الأمريكي Bugsy Siegel أحد أشهر جرائم القتل التي لم تُحل منذ الأيام الأولى في فيغاس.

​

وقالت ليندسي لشبكة سي بي إس: "في البداية اعتقدت أنها كانت من الأغنام الكبيرة، ثم بدأنا في الحفر قليلاً، وعندما اكتشفنا الفك، أدركنا أنه بقايا بشرية".
وأضافت لينيت: "كنت غير مصدقه, كما لم أكن أعتقد أننا وجدنا رفات بشرية".
تقع البحيرة على الحدود مع ولاية أريزونا، وقد تم إنشاؤها بواسطة سد هوفر في ثلاثينيات القرن الماضي.
مستويات المياه حاليًا عند أدنى مستوياتها منذ ألف عام على الأقل.
من بين أشهر ضربات فيغاس التي لم تحل بعد، رجل العصابات باغسي سيجل، الذي افتتح شركة فلامنغو في عام 1946, في العام التالي قُتل بالرصاص ولم يُقبض على قاتله.


انتهى,