تعرف على المرض الذي تقام من أجله مباراة برشلونة ومانشستر سيتي اليوم
Rayan
★مـشـرف خـاص★
الإشراف
الصحة والـجمال
النشاط: 100%
يقام على ملعب الكامب نو اليوم 24 أغسطس 2022 مباراة خيرية بين ناديي برشلونة الإسباني ومانشستر سيتي الانجليزي بهدف جمع التبرعات لصالح إيجاد علاج لمرض التصلب الجانبي الضموري ALS
فما هو هذا المرض وما أسبابه وأعراضه ؟
تابع معنا لتتعرف أكثر على التصلب الجانبي الضموري
ما هو التصلب الجانبي الضموري ؟
التصلب الجانبي الضموري (ALS) هو مرض مترقي يصيب الجهاز العصبي المركزي ويؤدي الى تحلل وموت الاعصاب الحركية والخلايا العصبية بشكل تدريجي والتي تتحكم في وظيفة العضلات الارادية .
نظرا الى حدوث تنكس تدريجي في الخلايا العصبية الحركية فان المرض يتظاهر بضعف عام في جميع عضلات الجسم حيث تكفّ الخلايا عن إرسال الاشارات او الرسائل العصبية إلى العضلات التي تضعف تدريجيا، ولا تقوى على أداء مهامها .
.
وبالمحصلة يفقد المريض القدرة على بدء أو السيطرة على كل الحركات الإرادية، بينما لا تتأثر عادة العضلات العاصرة للأمعاء والمثانة والعضلات المسؤولة عن حركة العين أمّا الوظائف المعرفية والادراكية فهي لا تتأثر عادة بهذا المرض بشكل كبير .
أعراض التصلب الجانبي الضموري
تتظاهر علامات التصلب الجانبي الضموري تدريجيًا ،وتشمل بعض الأعراض المبكرة الشائعة ما يلي:
-التعثر
-صعوبة في حمل الأشياء بيديك
-ضعف اليد أو صعوبة تحريكها
-كلام غير واضح او مفهوم
-مشاكل البلع
-تشنجات العضلات
-صعوبة رفع الرأس
-تصلب العضلات
قد يؤثر التصلب الجانبي الضموري على يد واحدة فقط في البداية ، أو قد يكون لدى الشخص مشاكل في ساق واحدة فقط ، مما يجعل المشي في خط مستقيم صعبًا. بمرور الوقت ، يؤثر على جميع العضلات الارادية تقريبا .
مع تفاقم التصلب الجانبي الضموري ، تتأثر المزيد من العضلات والأنشطة . من بين العلامات الأكثر تقدماً للمرض:
-ضعف العضلات
-كتلة عضلية أقل
-مشاكل أكثر خطورة في المضغ والبلع
-صعوبة الفهم عند التحدث
-صعوبة في التنفس
التصلب الجانبي الضموري مرض قاتل يؤدي في النهاية غالبا إلى ضعف عضلات الجهاز التنفسي وبالتالي قصور التنفس والوفاة .
ما هي أسباب مرض التصلب الجانبي الضموري؟
لا يوجد سبب محدد معروف لهذا المرض . حوالي 5 إلى 10 في المائة فقط لحالات التصلب الجانبي الضموري هي عائلية أما الأسباب الأخرى ليست مفهومة جيدًا. قد يرتبط ظهور المرض بعوامل عدة، مثل عدم التوازن الكيميائي وارتفاع مستوى الغلوتامات، التعرّض لسمّ عصبي أو للمعادن الثقيلة، عيوب في الحمض النووي، عيوب في الجهاز المناعي، عيوب في الانزيمات وسوء نقل البروتينات داخل العصبونات، العمليّات الجراحيّة التي تشمل الحبل الشوكي والتي قد تضرب عمل الألياف العصبيّة.
تزداد احتمالية تشخيص الإصابة بالتصلب الجانبي الضموري مع التقدم في العمر. عادة ما تظهر بداية الأعراض في التصلب الجانبي الضموري بين سن 55 و 75 ، على الرغم من أن الأعراض يمكن أن تحدث في وقت مبكر. وفقًا للإحصاءات يعد المرض أكثر شيوعًا بين الذكور أكثر من الإناث. هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم الأشخاص المتأثرين بمرض التصلب الجانبي الضموري على مستوى العالم.
هل يوجد علاج للتصلب الجانبي الضموري ؟
التصلب الجانبي الضموري مرض مميت لا يوجد علاج للشفاء منه في الوقت الحالي ، حيث يبلغ متوسط البقاء على قيد الحياة حوالي 2-5 سنوات في معظم الحالات ومع ذلك بعض الحالات تعيش لمدة عشر سنوات وأكثر ..
وان العلاجات المتوافرة حاليا يمكن أن تقلل من حدة الأعراض وتساعد على إطالة مدة حياة المرضى وتحسين نوعيتها .
فما هو هذا المرض وما أسبابه وأعراضه ؟
تابع معنا لتتعرف أكثر على التصلب الجانبي الضموري
ما هو التصلب الجانبي الضموري ؟
التصلب الجانبي الضموري (ALS) هو مرض مترقي يصيب الجهاز العصبي المركزي ويؤدي الى تحلل وموت الاعصاب الحركية والخلايا العصبية بشكل تدريجي والتي تتحكم في وظيفة العضلات الارادية .
نظرا الى حدوث تنكس تدريجي في الخلايا العصبية الحركية فان المرض يتظاهر بضعف عام في جميع عضلات الجسم حيث تكفّ الخلايا عن إرسال الاشارات او الرسائل العصبية إلى العضلات التي تضعف تدريجيا، ولا تقوى على أداء مهامها .
.
وبالمحصلة يفقد المريض القدرة على بدء أو السيطرة على كل الحركات الإرادية، بينما لا تتأثر عادة العضلات العاصرة للأمعاء والمثانة والعضلات المسؤولة عن حركة العين أمّا الوظائف المعرفية والادراكية فهي لا تتأثر عادة بهذا المرض بشكل كبير .
أعراض التصلب الجانبي الضموري
تتظاهر علامات التصلب الجانبي الضموري تدريجيًا ،وتشمل بعض الأعراض المبكرة الشائعة ما يلي:
-التعثر
-صعوبة في حمل الأشياء بيديك
-ضعف اليد أو صعوبة تحريكها
-كلام غير واضح او مفهوم
-مشاكل البلع
-تشنجات العضلات
-صعوبة رفع الرأس
-تصلب العضلات
قد يؤثر التصلب الجانبي الضموري على يد واحدة فقط في البداية ، أو قد يكون لدى الشخص مشاكل في ساق واحدة فقط ، مما يجعل المشي في خط مستقيم صعبًا. بمرور الوقت ، يؤثر على جميع العضلات الارادية تقريبا .
مع تفاقم التصلب الجانبي الضموري ، تتأثر المزيد من العضلات والأنشطة . من بين العلامات الأكثر تقدماً للمرض:
-ضعف العضلات
-كتلة عضلية أقل
-مشاكل أكثر خطورة في المضغ والبلع
-صعوبة الفهم عند التحدث
-صعوبة في التنفس
التصلب الجانبي الضموري مرض قاتل يؤدي في النهاية غالبا إلى ضعف عضلات الجهاز التنفسي وبالتالي قصور التنفس والوفاة .
ما هي أسباب مرض التصلب الجانبي الضموري؟
لا يوجد سبب محدد معروف لهذا المرض . حوالي 5 إلى 10 في المائة فقط لحالات التصلب الجانبي الضموري هي عائلية أما الأسباب الأخرى ليست مفهومة جيدًا. قد يرتبط ظهور المرض بعوامل عدة، مثل عدم التوازن الكيميائي وارتفاع مستوى الغلوتامات، التعرّض لسمّ عصبي أو للمعادن الثقيلة، عيوب في الحمض النووي، عيوب في الجهاز المناعي، عيوب في الانزيمات وسوء نقل البروتينات داخل العصبونات، العمليّات الجراحيّة التي تشمل الحبل الشوكي والتي قد تضرب عمل الألياف العصبيّة.
تزداد احتمالية تشخيص الإصابة بالتصلب الجانبي الضموري مع التقدم في العمر. عادة ما تظهر بداية الأعراض في التصلب الجانبي الضموري بين سن 55 و 75 ، على الرغم من أن الأعراض يمكن أن تحدث في وقت مبكر. وفقًا للإحصاءات يعد المرض أكثر شيوعًا بين الذكور أكثر من الإناث. هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم الأشخاص المتأثرين بمرض التصلب الجانبي الضموري على مستوى العالم.
هل يوجد علاج للتصلب الجانبي الضموري ؟
التصلب الجانبي الضموري مرض مميت لا يوجد علاج للشفاء منه في الوقت الحالي ، حيث يبلغ متوسط البقاء على قيد الحياة حوالي 2-5 سنوات في معظم الحالات ومع ذلك بعض الحالات تعيش لمدة عشر سنوات وأكثر ..
وان العلاجات المتوافرة حاليا يمكن أن تقلل من حدة الأعراض وتساعد على إطالة مدة حياة المرضى وتحسين نوعيتها .