القصيدة العمرية لحافظ إبراهيم حَسبُ القَوافي وحَسبي حين أُلْقيها أَنِّي إلى ساحَــةِ الفاروقِ أُهْــدِيها لا هُــمَّ، هَــبْ لي بياناً أستَعـينُ بــه على قــضاءِ حُقــوقٍ نامَ قاضِيها قـــد نازَعَتنـــي نَفســـي أن أوَفِّيَـــها...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتحسين تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.