جَزى اللَهُ عَنّا طيئاً في دِيارِها بمعترك الأبطال خير جَزاءِ هموا أهل رايات السَماحَةِ وَالنَدى إِذا ما الصبا أَلوت بِكُلِّ خباءِ هموا اضربوا قيساً على الدين بعدما أجابوا منادي ظلمة وعماءِ خالد بن الوليد
اليوم فاز فيه من صدق لا أرهب الموت إذا الموت طرق لأروين الرمح من ذوي الحدق لأهتكن البيض هتكاً والدرق عسى أرى غداً مقام من صدق في جنة الخلد وألقى من سبق خالد بن الوليد
هبوا جميع إخوتي أرواحا نحو العدو نبتغي الكفاحا نرجو بذاك الفوز والنجاحا إذا بذلنا دونه أرواحا ويرزق الله لنا صلاحا في نصرنا الغدو والرواحا خالد بن الوليد
وإنا لقوم لا تكل لسيوفنا من الضرب في أعناق سوق الكتائب سيوف دخرناها لقتل عدونا وإعزاز دين الله من كل خائب قتلنا بها كل البطارق عنوة جلاء لأهل الكفر من كل جانب إلى أن ملكنا الشام قهراً وغلظة وصلنا على أعدائنا بالقواضب أنا خالد المقدام ليث عشيرتي إذا همهمت أسد الوغى في المغالب خالد بن الوليد
اليوم فاز فيه من صدق لا أرهب الموت إذا الموت طرق لأروين الرمح من ذوي الحدق لأهتكن البيض هتكاً والدرق عسى أرى غداً مقام من صدق في جنة الخلد وألقى من سبق
لك الحمد مولانا على كل نعمة وشكراً لما أوليت من سابغ النعم مننت علينا بعد كفر وظلمة وأنقذتنا من حندس الظلم والظلم وأكرمتنا بالهاشمي محمد وكشفت عنا ما نلاقي من الغمم فتمم إله العرش ما قد ترومه وعجل لأهل الشرك بالبؤس والنقم وألقهم ربي سريعاً ببغيهم بحق نبي سيد العرب والعجم خالد بن الوليد
جَزى اللَهُ عَنّا طيئاً في دِيارِها بمعترك الأبطال خير جَزاءِ هموا أهل رايات السَماحَةِ وَالنَدى إِذا ما الصبا أَلوت بِكُلِّ خباءِ هموا اضربوا قيساً على الدين بعدما أجابوا منادي ظلمة وعماءِ خالد بن الوليد
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتحسين تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.