كانت مدينة غرناطة من أجمل مدن العالم،بشوارعها النظيفة وميادينها الرائعة وحدائقها الغنّاء،ولا تزال آثارها الباقية تشهد على مابلغته من رقي وتقدم. وقد شاءت الأقدار أن تحمل هذه المدينة راية الإسلام أكثر من قرنين من الزّمان والزائر للأندلس لن يردّد مع نفسه : جادك الغيث إذا الغيث همى...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتحسين تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.