• المشاركة مفتوحة للجميع .. لا تتردد في نشر مقالك في القسم المناسب في منتدى الديوان.

  • اللّٰهُمَّ إِنِّي أَفْتَتِحُ الثَّناءَ بِحَمْدِكَ وَأَنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوابِ بِمَنِّكَ، وَأَيْقَنْتُ أَنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ فِي مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَالرَّحْمَةِ.

قصيدة معبرة

  1. خذ من وقوعك عبرةً ودروسا

    خذ من وقوعك عبرةً ودروسا واجعل طموحك واقعاً ملموسا لا تجعل الأمس الحزين محطةً تبقيك بين خطى الشقاء عبوسا فبداية الميل الطويل بخطوةٍ لا تركنن إلى القنوط يؤسا إقلب صحائفك الحزينة كي ترى فجراً جديداًضاحكاً وشموسا ما كنت تحلم لو جهدت لنيله يغدو بعزمك واقعاً ملموسا فانهض واكسر قيد ياسك والاسى او...
  2. 🔄 منقول:  ‏وبعضُ الصّمتِ

    ‏وبعضُ الصّمتِ إرهاصٌ.. لبركانٍ سينفجرُ ! وبعضُ الصّمتِ توطئةٌ.. لصبرٍ باتَ يحتضرُ ! وبعضُ الصّمتِ تعبيرٌ.. عن الإيجابِ مختصرُ ! وبعضُ الصّمتِ مبتدأ.. سيأتي بعده خبرُ ! وبعضُ الصّمتِ خاتمةٌ.. لقولٍ ما له أثرُ !
  3. ولكم دعتني النفس للأهواء لجهاد جحا

    ولَكَمْ دَعَتْنِي النَّفْسُ للأهْوَاءِ فَـيرُدُّنِي عَـمَّـا تُـريْـدُ حَـيَـائِي فاللهُ مُطَّلِعٌ عَلَـيَّ فَكَيْفَ لِيْ عِصْيَانُ مَنْ مِنْ جُوْدِهِ أَعْضَائِي اللهُ مُـطَّـلِــعٌ عَـلـيَّ وإِنَّــهُ مَولايَ يَعلمُ ظَاهِري...
  4. تجف الأرض من هذا الرباب

    تَجِفُّ الأَرضُ مِن هَذا الرَبابِ وَيَخلُقُ ما كَساها مِن ثِيابِ وَما يَنفَكُّ مِنكَ الدَهرُ رَطباً وَلا يَنفَكُّ غَيثُكَ في اِنسِكابِ تُسايِرُكَ السَواري وَالغَوادي مُسايَرَةَ الأَحِبّاءِ الطِرابِ تُفيدُ الجودَ مِنكَ فَتَحتَذيهِ وَتَعجِزُ عَن خَلائِقِكَ العِذابِ...
  5. من روائع علي بن أبي طالب

    دَعِ الحِرصَ عَلى الدُنيا وَفي العَيشِ فَلا تَطمَع وَلا تَجمع مِنَ المالِ فَلا تَدري لِمَن تَجمَع وَلا تَدري أَفي أَرضِكَ أَم في غَيرِها تُصرَع فَإِنَّ الرِزقَ مَقسومٌ وَسوءُ الظَنِّ لا يَنفَع فَقيرٌ كُلُّ مَن يَطمَع غَنيٌّ كُلُّ مَن يَقنَع
  6. قصيدة أصبحت مطرحا في معشر جهلوا للامام الشافعي

    أَصبَحتَ مُطَّرَحاً في مَعشَرٍ جَهِلوا حَقَّ الأَديبِ فَباعوا الرَأسَ بِالذَنَبِ وَالناسُ يَجمَعُهُم شَملٌ وَبَينَهُم في العَقلِ فَرقٌ وَفي الآدابِ وَالحَسَبِ كَمِثلِ ما الذَهَبِ الإِبريزِ يَشرَكُهُ في لَونِهِ الصُفرُ وَالتَفضيلُ لِلذَهَبِ وَالعودُ لَو لَم تَطِب مِنهُ رَوائِحُهُ لَم يَفرِقِ...
  7. وإذا طلبت من الحوائج حاجة لأبو الأسود الدؤلي

    وَإِذا طَلَبتَ مِنَ الحَوائِجِ حاجَةً فادعُ الإِلَهَ وَأَحسِنِ الأَعمالا فَليُعطيَنَّكَ ما أَرادَ بِقُدرَةٍ فَهوَ اللَطيفُ لِما أَرادَ فِعالا إِنَّ العِبادَ وَشَأنَهُم وَأُمورَهُم بِيَدِ الإِلَهِ يُقَلِّبُ الأَحوالا فَدَعِ العِبادَ وَلا تَكُن بِطلابِهم لَهِجاً تَضَعضَعُ لِلعبادِ سُؤالا
  8. 🔄 منقول:  قصيدةُ "قمصان الشّعب" للشّاعر والرّوائي أيمن العتوم

    قُمْصَــانُ الشّعْب لا تَشْكُ، مَا شَكَتِ الشَّوامِخُ وَالقِمَمْ أَنْتَ السَّماءُ، وَأَنْتَ سَابِغَةُ الدِّيَمْ فِيْكَ الْتَقَى النَّاجُونَ مِنْ أَوْجَاعِهِمْ فَحَضَنْتَهُمْ، وَلَقَدْ يَلَذُّ لَكَ الأَلَمْ حَلِّقْ، يَجُوبُ الصَّقْرُ فِي عَلْيائِهِ سُحُبَ المَدَى وَتَمُوْتُ فِي القَاعِ...
  9. مَنْ يُسقَ الغدرَ على صِغَرٍ فمُحالٌ أن ينسى المَشْرَبْ

    في الماء، لقد سَقَطَ العقربْ وبدا للمـوتِ، هـو الأقـربْ فأتاه الديكُ على عَجَـــلٍ ورماهُ بعودٍ، كي يسحبْ لكــــــنَّ الغادرَ بادرهُ باللسعِ وأسرعَ كي يهربْ الديكُ تجمَّـــدَ مذهـــولاً من هذا الفعلِ، كما استغربْ ومضـى يترنَّــحُ، .. ثم تلا قولاً لحكيـمٍ قد جــرَّبْ : مَنْ...
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد…