• المشاركة مفتوحة للجميع .. لا تتردد في نشر مقالك في القسم المناسب في منتدى الديوان.

  • اللّٰهُمَّ إِنِّي أَفْتَتِحُ الثَّناءَ بِحَمْدِكَ وَأَنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوابِ بِمَنِّكَ، وَأَيْقَنْتُ أَنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ فِي مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَالرَّحْمَةِ.

لله أنت على جفائك

  1. لِلَّهِ أَنتَ عَلى جَفائِكَ

    لِلَّهِ أَنتَ عَلى جَفائِكَ ماذا أُؤَمِّلُ مِن وَفائِك إِنّي عَلى ما كانَ مِنـ ـكَ لَواثِقٌ بِجَميلِ رائِك فَكَّرتُ فيمَ جَفَوتَني فَوَجَدتُ ذاكَ لِطولِ نائِك فَرَأَيتُ أَن أَسعى إِلَيـ ـكَ وَأَن أُبادِرَ في لِقائِك حَتّى أُجَدِّدُ ما تَغَيَّـ ـرَ لي وَأَخلَقَ مِن إِخائِك ابو العتاهية
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد…