ألا أيها المقصودُ في كل حاجةٍ شكوت إليك الضر فارحم شكايتي ألا يا رجائي أنت تكشفُ كربتي فهب لي ذنوب يكلها وافضِ حاجتي أتيت بأعمال قباح رديئةٍ وما في الورى عبد جنى كجنايتي أتحرقُني بالنار يا غايةَ المُنى فأين رجائي ثم اين مخافتي علي بن الحسين
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتحسين تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.