يبدو أنَّ التّعافي من مرض فيروس كورونا لا يتوقّف عند هذا الحد، إذ إن تأثيرات الفيروس تلازم المتعافين، وهذه المرة تعدت جوانب الشّم والتّذوّق لتطال مستويات الذكاء والإدراك.
فقد كشف بحث جديد أن الأشخاص الذين تعافوا من الفيروس يحصلون على درجات أقل في اختبارات الذكاء مقارنة بأولئك الذين لم يصابوا...