أقبل العيدُ مستفيضُ الجلالِ مستنير الشروق والآصالِ أصبحت من صباحهِ الناس في بشرٍ وأمست من ليله في اختيالِ التهاني على الشفاهِ تراجيعٌ تغنَّت بفرحةِ الإقبالِ والأماني بين الجوانحِ خفقٌ دائبٌ بالرجاء والابتهالِ أيَّها العيد قد رجوناكَ...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتحسين تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.