• المشاركة مفتوحة للجميع .. لا تتردد في نشر مقالك في القسم المناسب في منتدى الديوان.

  • اللّٰهُمَّ إِنِّي أَفْتَتِحُ الثَّناءَ بِحَمْدِكَ وَأَنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوابِ بِمَنِّكَ، وَأَيْقَنْتُ أَنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ فِي مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَالرَّحْمَةِ.

أبو الأسود الدؤلي

  1. 🔄 منقول:  حكم من الشعر

    يقول أبو الأسود الدؤلي: أَمِنتُ عَلى السِرِّ امرَءً غَيرَ حازِمٍ وَلَكِنَّهُ في النُصحِ غَيرُ مَريبِ أَذاعَ بِهِ في الناسِ حَتّى كَأَنَّهُ بِعَلياءَ نارٌ أُوقِدَت لِثقوبِ لا تَنْهَ عَنْ خُلُقٍ وَتَأْتِيَ مِثْلَهُ عَارٌ عَلَيْك إذَا فَعَلْت عَظِيمُ
  2. وإذا طلبت من الحوائج حاجة لأبو الأسود الدؤلي

    وَإِذا طَلَبتَ مِنَ الحَوائِجِ حاجَةً فادعُ الإِلَهَ وَأَحسِنِ الأَعمالا فَليُعطيَنَّكَ ما أَرادَ بِقُدرَةٍ فَهوَ اللَطيفُ لِما أَرادَ فِعالا إِنَّ العِبادَ وَشَأنَهُم وَأُمورَهُم بِيَدِ الإِلَهِ يُقَلِّبُ الأَحوالا فَدَعِ العِبادَ وَلا تَكُن بِطلابِهم لَهِجاً تَضَعضَعُ لِلعبادِ سُؤالا
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد…